استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
إستبعدت الإدارة العامة للحج والعمرة جميع الشركات السودانية للنقل من ترحيل “الحجيج” عبر البحر، ومنحت ترحيل الحجاج السودانين لشركات مصرية اشترطت حصر النقل عليها أو الانسحاب.
ودعت الشركات السودانية النائب الأول لرئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء القومي الفريق أول ركن بكري حسن صالح، للتدخل العاجل وفتح تحقيق وتعطيل الترحيل لثلاث أيام إلى حين حل القضية.
وقال المدير الإداري لشركة “باعبود” مجاهد محمد عبود لـ”الصيحة” أمس، إنهم قدموا شكوى لوزير الأوقاف منذ “14” يوماً بخصوص استبعاد الشركات السودانية من نقل الحجيج وحصر النقل على شركات مصرية فقط رغم استيفائهم كافة شروط العطاء فضلاً عن تقديمهم تكلفة أقل من الشركات المصرية لنقل الحجاج.
وأفاد أن الاتفاق الأخير الذي تم بموجبه استبعادهم عقد في “جدة” وليس في الخرطوم، وأكد أن وزيرالأوقاف تجاهل الرد عليهم وتوضيح الأمر حتى الآن.
وذكر عبود أن الشركات المصرية بصدد ترحيل حجاج البحر، وكشف بأنهم قدموا تكلفة أقل لنقل الحجاج بواقع “2500” جنية ثمن التذكرة للدرجة الأولي، مقابل “2850” جنية للشركات المصرية، و”1950″ جنية للدرجة العادية، مقابل “2500” جنية للشركات المصرية.
وأكد عبود أن الشركات السودانية قدمت لعطاءات التأهيل، وقطع بأن اللجنة المكلفة من إدارة الحج والعمرة ووزارة الإرشاد والأوقاف، أقرت بأن الشركات مؤهلة للعمل من حيث البواخر وجدول السفريات والضمانات المالية لسد أي عجز أو ثغرة.
الخرطوم: الطيب محمد خير
صحيفة الصيحة
يفترض أن تكون الأولوية للشركات الوطنية
يعني إدارة الحج والعمرة لازم تعمل ليها (قصة درامية) كل سنة؟ لماذا تشترط عليكم الشركات المصرية استفرادها بنقل الحجاج السودانيين “فتخضعوا”لها؟ هذا العمل يوازي في خطأه وسوءه استيراد مُنتجات لها بديل محلي فيُفضل البعض ان تركها ويجلب غيرها فيتم تدمير الصناعة المحلية بايدينا. فنعيب اقتصادنا والعيب فينا .سبحان الله ما اعجب إدارة الامور في البلد.
عايره وادوها سوط
.
لو الناس ما تحج السنة دي ما ارحلهم بواسطة للمصريين
.
المصريين اشترطو!!!!!
انتو كنتو وين ؟؟؟ المصريين ماسكين الخط دا من سنتين . يعني جا الحج رحتو اجرتو باخرة وجايين تنافسو ؟؟ حلقنا بح من الصياح ومناشدة الشركات الوطنية للاستثمار في هذا القطاع وعدم تركه للمصريين . وكيف انهم يستغلون المغتربين في المواسم . جهزو نفسكم والحج ما خلص السنة دي وجيبو بواخر كويسة واؤكد ليكم المصريين حا ينسحبوا
لاشك ان هناك عده عوامل اساسيه تصب في صالح اللشركات السودانيه الناقله منها الاتي:
*استيفاء شروط ومواصفات النقل , وتقديم الضمانات لادااء العمل, والالتزام بمواعيد النقل , انخفاض الاسعار يالمقارنه مع شركاات اخري.
*شركات اجنبيه مقابل وطنيه.
*احتكار واشتراط الشركات الاحنبيه حصر النقل عليها أو الانسحاب.
*خطوره وضع المهمات الحساسه كنقل الحجيج في يد اعداء متربصين تتحت مسمي اشقاء.
*علم وزارره الاوقاف بعمليه التنافس بمده كافيه واانحيازهم غييرالمبرر
لطرف اجنبي , وعقد الصفقه المطعون في صحتها خارج السودان..
*اختيار السعر الاعلي يثير الشبهات ويوحي بوجود فساد.
* اقراراللجنة المكلفة من إدارة الحج والعمرة ووزارة الإرشاد والأوقاف بأن الشركات السودانيه مؤهلة للعمل من حيث البواخر وجدول السفريات والضمانات المالية لسد أي عجز أو ثغرة.
نؤيد مطالب الشركات السودانيه بعمل تحقيق عادل يوضح الحقيقه,, ويمنح
النقل للشركات الوطنيه لتصبح في وضع اكبر تنافسيه واقوي تجاريا وافيد للحجيج والبلد في هذا الظرف الحساس,,,
*** بلد ماعندها وجيع ، والله لو ماعندنا بواخر لنقل الحجاج ماأجيب شركه مصريه لنقل الحجاج
*** المصريين أجرم خلق الله في الأرض ، المصريين هم طاعون العصر ، شعب معفن وقذر ومريض وموبوء ، يتمنون دمار السودان وفناء الشعب السوداني
*** حكومتنا توظف في المرتزقه والهمباته والنصابيين والدمائهم مصرية أمثال غندور ، والمواليين لمصر أمثال حاتم السر ، المصريين حاكمين السودان بالوكاله ، ده كله بسبب سياسات الإنقاذيين والمجرميين من محبي وسخ الدنيا وتجار الدين ، الذين لاهم لهم سوى كنز الأموال وإستثمارها بالخارج ، وشراء القصور والمنتجعات والأراضي والسيارات الفخمة … الخ
*** سبقوا ناس عدنان خاشقجي ، ويمكن نكون صادقيين لو قلنا خاشقجي وتجار السلاح أفضل منهم ؟ لماذا ؟ الإجابه وآضحه تتوقع كل مصيبه من شخص يتاجر بالدين ، الفساد في الذمم والأخلاق والمبادئ ، وغسيل الأموال ، والقتل والإجرام بكل ماتحمله الكلمة من معاني ، وحتى تجارة السلاح والإرتزاق
والله ياكلب لو اقدر اضع يدى عليك لجعلتك امرأه انت وامثالك ولكنك ياجبان تتحدث من وراء جدر لعنة الله عليك
المطيع و عصابته المرتشين لعنهم الله
الخبر مغلوط من أوله لآخره
أولا لا توجد شركات أو بواخر سودانية لنقل الركاب أو حتى البضائع
آخر باخرة سودانية كانت الباخرة الجودي و التي خرجت من الخط و تم بيعها خردة نتيجة للخسائر التي تكبدتها
شركة باعبود شركة أجنبية و ملاكها سعوديون و لهم الدور الاعظم في خروج الجودي السودانية لمحاربتهم لها لينفردوا بالخط و لكن خاب مسعاهم بدخول الشركات المصرية ذات القدرات و سقتهم من نفس الكأس الذي شربته الباخرة السودانية طيبة الذكر الجودي
رغم ذلك فشلت شركة باعبود في نقل الركاب في السنوات الماضية
سؤال برئ للاستاذ ممكون وصابر ,, الا يمكن لشركه ملاحه او مجموعه
سودانيه تاجير سفن ركاب والقيام بالمهمه بدلا عن تركها لشركات تحتكره
النقل البحري لحجيج سوداني وباسعار اعلي؟؟ النفوذ التجاري المصري
تخت الغطاء التجاري يقف ان بوقف عند حده كذلك مسببات اختلاق ازمات !!! ولاشنو؟ ومحاربه الفساد والتقصير في جميع صورها وحتي شبهات الفساد اهم من ايجاد مبررات !! ولك التحيه ياصديقي.