طالبات داخلية ( مجمع الشهيدين ) بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ( القسم الجنوبي ) يخرجن في تظاهرة لمطالبة ( عادلة ) !!
خرجت طالبات داخلية ( مجمع الشهيدين ) بالخرطوم التابعة لادارة الصندوق القومي لدعم الطلاب ظهر الجمعة ، في مظاهرة إحتجاجية ( عفوية ) أمام داخليتهن ، إحتجاجاً على عدم ( تخصيص ) إدارة الصندوق القومي لدعم الطلاب الذي تتبع الداخلية لادارته لـ ( حارس ) يحميهن من الاعتداءات والسطو المتكرر عليهن من قبل اللصوص .
وتحدثن للاعلامي ابومهند العيسابي الذي صادف سيره بالشارع ساعة خروجهن واغلاق شارع مامون بحيري ( الفرعي ) بالخرطوم الامتداد ، أنهن يعانن من تكرار سطو اللصوص عليهن وفي آخر حادثة ( قبل قليل ) تهجم على إحداهن لص من زميلاتهن كاد أن يفتك بها ، دون ان تلتفت ادارة صندوق دعم الطلاب لمطلبهن المتكرر بتعيين ( حرس ) ، وأضفنا لم نطالب بأكل ولا شرب مطلبنا بسيط ومشروع تخصيص ( حرس ) يحمي ممتلكاتهن وشرفهن .
وكانت صيحاتهن أثناء التظاهرة الغاضبة ( نحن شرف عايزين حرس ) .
ابومهند العيسابي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
حسبي الله ونعم الوكيل على صندوق الغش.حرس يحمي اعراضنا وبناتنا واخواتنا..بنات بدون حراسه ..
شرعنة التحرش وترويع الطالبات أمهات المستقبل
بالله عليكم يعقل تصرف كهذا من إدارة تعليم ؟
عرفنا السبب لأنهن بنات الفقراء والريف والمهمشين لكن إذا كان بنات الأغنياء والمنعمين والمناصب العليا لعين لهن حراسه مشدده كالتي تفرض على الوزارات والمؤسسات الحكومية.لكن حسبنا الله ونعم الوكيل
فوضى عارمة حارس واحد ﻻ يكفي اذا افترضنا جوه 4 لصوص ما حيقدر يعمل معاهم حاجة يا وزارة الداخليه راعوا للحرمات انتم مسئولين وكل راع مسئول عن رعيته اتقوا الله فيهم.
عينك عينك كل يوم ظاهرة فضائح عالمية خور ورل ومجمع الشهيدين إهمال وعدم تأمين
حكومة همها شرع الله لا يمكن أن تتهاون فى مثل هذه الامور. اولياء امور الطالبات يدفعون دم قلوبهم من أجل تعليم بناتهم وهن لا يجدن ادنى اهتمام. حسبى الله ونعم الوكيل. داخلية طالبات تترك مشرعة الابواب بلا حراسة امنيه وفى اى بلد فى دولة الاسلام السودان. فشرف مئات الطالبات ارخص من مرتب خمسة رجال امن لحراسة هؤلاء الطالبات. حسبى اللة ونعم الوكيل حسبى الله ونعم الوكيل حسبى الله ونعم الوكيل. فى كل يوم نكتشف ححم الزيف الخداع الذى نعيشه.