تداول مرتادو مواقع التواصل فيديو قديم للقيادية في الحزب الشيوعي السوداني فاطمة أحمد ابراهيم التي توفيت يوم السبت 12 أغسطس 2017 بالعاصمة البريطانية لندن.
ومحتوى الفيديو المرفق بحسب مشاهدة محرر النيلين يعود لأيام وقوف فاطمة مع التمرد الذي كان يقوده الراحل جون قرنق حيث يكشف الفيديو مخاطبة فاطمة لجنود الحركة الشعبية وقالت (بخجل أكون شمالية، بخجل أكون مع المسلمين ديل، أنا ما بتكبر إني أحني ليكم رأسي، محبة وإحترام وإعتزاز ).
https://youtu.be/pNpoqxbqtts
وأشاد نشطاء التواصل بموقف الرئيس السوداني المتسامح ووصفوه بصاحب القلب الكبير بعد قراره الذي أوردته وكالة السودان للأنباء (أمر البشير رئيس الجمهورية بنقل جثمان فاطمة احمد ابراهيم علي نفقة الدولة ولف جثمانها بعلم البلاد وإقامة جنازة رسمية لها كشخصية قومية).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
ربما تكون قد تابت وتاب الله عليها لا أعتقد أنّ هناك داعيا لنشر هذا المقطع ..ماتت والآن تحاسب على ما قدمت بينما نحن أحياء ومصيرنا الموت فلنتعظ ونعمل لما بعد الموت..
نتمنى توبتها لكن هذا ليس بعيد عنها لأنها شيوعية والشيوعية معروفة بعداءها للاديان وخصوصا الاسلام فغايتهم النهائية الغاء الدين وأحياء رذائلهم الشيوعية فأتمنى البعد عن العواطف
والا ترفع من قدر شيوعي حتى لو كان من أبناء جلدتنا خصوصا المعاديين للاسلام
قيل: الضرب على الميت حرام
درس جديد عن الوطنية ؟؟!!. يقدمه السيد الرئيس .. بتسامحه ؟؟!!.. لاجيال اليوم ..
zool
2017/01/22 at 4:20 ص (UTC 3) رابط التعليق
مقتطف من مقال الكاتب عثمان مرغني .. !!..
~ نحن وطن فاقد لمفاهيم قيم التأسيس الأخلاقية، التي تمثل أحد أهم أركان بناء الأمة القوية المستقرة.. فالوطن ليس مجرد حدود سياسية، بل قيم راسخة عميقة الجذور.
ما نعاني منه اليوم لن ينقشع بمخرجات حوار مهما كثرت.. ولا بحكومة (وفاق وطني) مهما احتوت من ألوان الطيف السياسي.. بل بإعادة بناء المفاهيم التي يجب أن تقوم عليها الدولة السودانية.. فنحن دولة بلا (آباء مؤسسين)، وبلا مفاهيم.. تحكمها (يوميات) تدير الأزمة المزمنة ~
نعم للاسف لا توجد قيم اخلاقية تحكمنا اليوم !!؟؟.. كيف لاجيال اليوم ان يتعلموا معني ان للخيانة والعمالة والارتزاق والتمرد ضد الوطن .. ثمن .. كيف ؟؟!!.. كيف وهم يرون هذا الخائن المتمرد .. يستقبل بالاحتفالات ؟؟؟!!..
الرد
6.1
zool
2017/01/22 at 4:21 ص (UTC 3)
zool
2017/01/21 at 6:25 ص (UTC 3) رابط التعليق
عن اي سودانيين ؟؟!!.. يتحدث هؤلاء المجرمين المشردين .. اللهم شتت جمعهم .. واجعل كيدهم وحقدهم وبالا عليهم .. وانا ادعو السودانيين الوطنيين الشرفاء ان يقوموا بالبصق والهتاف في وجه هذا المرتزقة العجوز عند عودته في المطار !!.. ليعلم هولاء المتمردين الارهابيين من الان فصاعدا .. ان للتمرد والخيانة ثمن !!؟؟.. هذه ليست معارضة بل اجرام في حق الوطن .. من امن العقاب اساء الادب ؟؟!!.. هؤلاء ليس معارضين !! هؤلاء مجرميين ..
كلكم كذبتوا وين ليك تسلحنا ياامريكا
امريكا دنا عذابها وليك تسلحنا أثبتوا أن السياسة في السودان لعب على البسطاء من الناس
الشويعيون لا دين لهم .
وهم كثر ساهموا في سفك دماء السودانيون .
كل المبادئ تغيرت وكل الشعارات تبدلت نسأل الله الثبات اتركوا الماضى فى حاله واسألوا الله المغفرة للجميع وىربنا يرحم من مات ويغفر للحى .
لااسف كلكم لم تفهموا ما تقصده لان نفوسكم وسخة اتساخ المنافقين واكثر هي ما قالت ذلك الا لانها في نفسها نفاق و انبطاح الشماليين للغرب وتقصد حليل المسلمين ال كانوا زمان وفعلا صدقن حليل المسلمين عليك الرحمة والمغفرة
اذكروا حسنات امواتكم.. البشير عندما امر بإقامة جنازة رسمية لها كشخصية قومية فعل ذلك من منطلق اخلاقه الكريمة وطيبة قلبه التي تسع كل السودانيين وولا نقول الا ما يرضي الله الف رحمة ونور عليها وهذا الفيديو قديم والانسان تغيره المتغيرات ولعلها تابت الي الله انا لله وانا اليه راجعون
و ماذا عن المقبور الترابي الذي انضم إلى المتمرد قرنق عقب طرده من القصر الجمهوري في المفاصله الشهيره 2001 وتم سجنه بعد عودته من جوبا بتهمة الخيانه وبعد خروجه من السجن ادعى بأنه بطل قومي – ليست المرحومة فاطمه وحدها التي ركعت الى المتمرد جون – فحتى الترابي ركع له وكذلك الصادق المهدي والكوده ومنصور خالد كلهم كانوا يحجوا عند المتمرد جون
الأخ علي عبدالله .. لا يصح لك أن تلعن هكذا .. ان استحق الشخص الذي لعنته اللعن فهذا تقدير من الله وان لم يستحق فيعود اللعن عليك .. فعلينا جميعا الابتعاد من اللعن بهذه الكيفية لاخوتنا المسلمين .. خاصة وأنك تدعو الى النصح في مداخلتك .. فكيف تنصح وترتكب معصية في نفس الوقت !!
فاطمة أحمد إبراهيم تاريخ في جسد حرة امرأة بالف رجل ناضلت لاجل قضايا المرأة وانتصرت لها كافحت لاجل وطن يسع الجميع عاشت حرة شريفة وماتت شريفة امنا فاطمة تستحق أن تدرس سيرتها في المدارس ولا يسرقها قرار القاتل البشير مغتصب السلطة تحت ليل راعي الفساد والمتاجرة بالدين وهذا الفديو لا ينقص من قدرها بل يدل علي عدالة مطالبها وايمانها بوطن واحد يسع الجميع ويجب أن نتذكر بأن النظام الفاشل عقد اتفاق سلام مع الحركة الشعبية وأصبح قرنق نائبا للرئيس وهل في حربنا علي الجنوب وقوافل مايطلق عليهم المجاهدين كانت حرب تمثل كل الشمال لا انها حرب المهوسيين ضد الوطن والنتيجة فقدان ثلث الوطن والتفريط في حلايب والفشقة نظام البشير ومليشاته تقتل شعبها واسكت عن احتلال ارض الوطن لك الرحمة امنا فاطمة فإنني حرة في قلب كل حر مؤمن شريف وستبقي منارة في تاريخ السودان
والله انتو تستاهلو الكيزان اركبوكم من طرف اذا كان ده فهمكم
اول حاجة هي قالت انا بخجل اكون من المسلمين ديل قصدها مسلمين الكيزان ومن معهم وكلامها صاح مئة المئة لانو دي ما افعال مسلمين خليك من ديانة تانية
الشئ التاني قالت بنحني ليكم محبة واعتذار وبرضو كلامها صحيح لانو الظلم القوهو الجنوبيين من ادعياء العروبة والإسلام لايرضاة الله ورسوله
اسالكم بالله الحشد الحشدو المجانين الفاسدين تجار الدين في حرب الجنوب مالم ما عملوا في حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة
مالكم كيف تحكمون
انا اخجل اكون من مسلمين السودان الكيزان ولي عظيم الشرف اكون من مسلمين البسطاء الذين لم يخلطوا الدين بسياسة امثال جدودنا البسطاء
الفرق واضح بين الانتماء للاسلام كدين له معايير (يعلي قيم التسامح ويكمل مكارم الاخلاق ويبسط العدل بين الناس ) و التي لا تتوفر في تجار الدين والذين هم في الاساس حاجز منيع يمنع دخول غير المسلمين في الاسلام و بين المسلمين الذين يكون الفارق الزمني بينهم و ارتكاب المعاصي مسافة ان يلبس المصلي حذاءه وهو خارج من المسجد
تعليق نشرته بالأمس واعيد نشره اليوم:
الشيوعيون ما انفكوا يتغنون بشعارهم الشهير (يا عمال العالم وشعوبه المضطهدة اتحدوا) وشعارهم الآخر الموجه ضد الرأسمالية (البرجوازية المتعفنة) يخدعون به السذج من العمال والحرفيين ، ولكن هم وعند أول عارض من مرض أو اعتقال أو غيره نجدهم هرعوا لعواصم البرجوازية المتعفنة تلك يتسكعون فيها طلباً لعلاج هنا أو مأوى هناك، وخير دليل على ذلك وفاة زعيمهم نقد في لندن، ووفاة فاطمة في لندن ، حتى عضوهم الفعال وليد الحسين مؤسس موقع الراكوبة عندما اطلق سراحه بعد اعتقال السلطات السعودية له بسبب تزوير وثيقة منسوبة لإدارة الاستخبارات السعودية لم يجد غير أمريكا (زعيمة البرجوازية وعدوة مشايخه لينين وماركس) لكي يلجأ اليها، والسؤال هو لماذا لم يذهب هؤلاء جميعاً لأرض الزعيم الهمام والقائد المقدام خورتشوف وبرجنيف وماركس، إنه قمة النفاق، ولسان حالهم يقول فليذهب عمال العالم للجحيم ولا عزاء للرفيق لينين ….. مسخرة بالجد
الشيوعيون الذين يتباكون على مقولة وطن يسع الجميع، ويتباكون على انفصال الجنوبيين ويمثلون بكل خبث دور الراعي والام الحنون على الجنوبيين، أليسوا هم نفسهم من أفشل مؤتمر 1946 والذي اتفق فيه جميع السودانيين على إعطاء الجنوبيين الحكم الفيدرالي مقابل تصويت الجنوبيين مع الشماليين على استقلال السودان ؟؟؟ وصدعوا برؤوسنا بهتافهم الشهير آنذاك (No Separation In One Nation, Down Down Federation) وألبوا الشعب ضد مقررات هذا المؤتمر الشهير والذي لو نفذت لكان الله قد كفانا شر القتل والاقتتال طيلة السنوات التي سبقت الانفصال، لكن هذه هي خساسة هؤلاء القوم، فعندما اتفق الشعب على إعطاء الجنوبيين حكم فيدرالي كانوا أول الرافضين لذلك ووقفوا ضد الجنوبيين، وبعد تفجر القتال وقفوا معهم ودعموهم للإنفصال، وبعد الانفصال يتباكون عليهم ويذرفون دموع الخسة والنذالة، مثلهم مثل الشيطان الذي قال للإنسان أكفر فلما كفر قال اني أخاف الله رب العالمين. فلتذهب إلى الجحيم فاطمة وقرنق وعرمان ومنصور خالد وكل الرمم، وإن عدتم عدنا ولا نامت أعين الجبناء
نشطاء!!!
لا والله نشاط شديد،،
ثانيا من يحاسب من ؟ هى قالت كلمه واتخذت موقف فى وقت معين شانه شان الشتاءيم التى طالت كل دول العالم من حكومة المشروخ الحضارى ، حتى السعودية نالها نصيب من الفهد المروض وغيرها من الالفاظ السوقيه النابيه والمواقف التى كلفت السودان الكثير طوال اكثر من ربع قرن والى اليوم
الذى يجب ان يحاسب هو صاحب المشروع الخاسر
ضيعتوا السودان الله يضيعكم
السياسة قذرة وانتو كملتوها
ربنا يرحمها كانت امراة بسيطة محدودة التفكير اختزلت كل شيء في قسوة الرئيس نميري واعدام زوجها.
صدقت يا ابراهيم علي
عموما ربنا يرحمها ويغفر لها وهي الآن بين يدي من هو أعلم منا جميعا بسريرتها
ولا نقول إلا
ربنا يحمها ويغفر لها ولنا جميعا