مزمل فقيري يكفر المرحومة فاطمة احمد ابراهيم ويتهمها بتكذيب القران

رأي الجماعة شنو كافرة ولا ملحدة

ليس من حق إنسان يكفر آخر فالله أعلم بالخفايا. ,ارى أنه على هذا الداعية أن يستغفر الله لقوله هذا. وأسألوا أهل العلم للافتاء في هذا الرأي. هدى الله الجميع لما يحب ويرضى.

اعوذ بالله من التكفيريين… هؤلاء كفروا الترابي وكيف لا يكفروا فاطمه… الحقيقه هي ليست ملحده

اليست هذه هى التى ركعت لجون قرنف فى احتفال جماهيرى فى جنوب السودان ؟؟؟؟ على كل نرجو لها الرحمه والمغفرة .

هذا المزمل من المتزملين المتزمتين ولايجوز ان له ان يوصفها بالكافرة ما دامت تصلي الفرض التكفير فقط في حالة ترك الصلاة علي راي بعض الائمة ومن المفترض له ان يحترم سن المراة وحرمة الموتي واذكروا حسنات امواتكم وكيف يعلم هو ما في الصدور بانها كافرة لانها تنتمي للحزب الشيوعي كل الشيوعين الذين اعرفهم يصلون ويصومون ويودون الفروض الله هو وحده اعلم بما في الصدور وكما قال البعض قد تكون قد تابت وكل مسلم يدعو في صلواته بالتوبة والاستغفار نسال الله ان يرحمها ويسكنها فسيح جناته وان كانت من المخطئيين نسال الله ان يعفو عن ذلاتها ويغفر لها وانا لله وانا اليه راجعون تذكر هذا دوما ايها المزمل المتزمت

سبحان الله
الشعب السوداني شعب طيب ويجأمل حتى في دين الله فاطمة تنتهج النهج الشيوعي لا اله والحياة مادة جزء من عقيدة هذا النهج إذن هي من اختارت أن تكون كافرة وقالت بلسانها أنا بخجل اكون مع المسلمين ديل
ومافي واحد يقنعي بانو أخذ من منهج جزء وأخلي جزء والا تغير مسمى المنهج
نفس الشي الترابي أنكر الدجال وياجوج وماجوج
وعذاب القبر إذن هو أيضا من أراد أن يكون كافر
ما عشان حاجة من الدين ما عجبانا لو قالها واحد نقول عليهو تكفيري ومتزمت الدين مافيهو مجاملة خليك واضح وقول الدين ده ما نافع معاي