موظفو السفارة الأمريكية في السودان يزورون خلوة ود أبوصالح.. يرقصون ويلعبون مع الاهالي
قام عدد من موظفي السفارة الأمريكية بالخرطوم في الأيام الماضية بزيارة الشيخ عبد الصمد الشيخ محمد الأمين أبو صالح في مسيده العامر بالقرية. تشرف الوفد كثيرا بحفاوة الاستقبال من قبل الشيخ وأهل القرية الكريمين.
وبحسب ما إطلع محرر النيلين على صفحة السفارة (ناقش الوفد الدور الهام الذي يلعبه القادة والمؤسسات الدينية في تعزيز التسامح والسلام حول التعايش السلمي وأهمية دور الأئمة ومؤسساتهم. كما قام عدد من الموظفين بمشاركة الأهالي عدد من الرقصات الشعبية ولعب كرة القدم مع الشباب).
وقالت السفارة بحسب صفحتها على فيسبوك (ان مثل هذه الزيارات تساعد شعبي الولايات المتحدة والسودان في بناء الثقة والاحترام المتبادل؛ مما يؤكد مرة أخرى أن ما يوحدنا أقوى بكثير مما يفرقنا. شكرا لأهل قرية ود أبو صالح علي كرم ضيافتهم واتاحتهم لنا فرصة لرؤية مجتمع قوي ومترابط).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
ابان عضلات ديل جنود مارينز لو مرقوا تاني رسلوا ليهم عتاولة اكبر منهم حجما يشتغلوهم صاجات
هل من شروط رفع العقوبات ترك السفارات تدخل الخطوط الحمراء وتخترق نسيجنا الاجتماعي والديني؟
لا يجب السماح بذلك دون مراقبة خصوصا من دول تعادينا وتحاصرنا وتعاقبنا.
هناك حرب بين السفارتين السعودية والأمريكية على أرضنا تتمثل في دعم الصوفية من جانب والسلفية من آخر، وستنتقل هذه الحرب لمراحل متقدمة بعد زيارة المارينز والضباط هؤلاء للصوفية، على السفارات أن ترفع يدها ومالها عنا، يجب إيقاف ذلك فورا فهو فتنة قادمة.
المثل البقول (تشرب شايينا وتكسر كبابينا ) ينطبق علي الأمريكان ديل يبرمجو بينا وياكلو عضتنا وبعد داك يعاقبونا ونحن برضو تااااني نعمل ليهم عضه ونجيب كبابي شاي جديده .يا سبحان الله.
ما سر العلاقة بين الصوفية و الأمريكان…
و ما سر الود و الزيارات المتبادلة…
هم صرحوا -أعني الامريكان- قبل فترة أن الفكر الصوفي افضل وسيلة لصد المد السلفي و هم بذلك سيضمنوا تحقيق مصلحتهم بإطفاء نور الإسلام السلفي فى السودان من غير بذل أي مجهود و تحويل السودان و عموم إفريقا إلى أمة قبب و اضرحة و دراويش لابسين المرقع و بالتالى يرتاح اليهود و الأمريكان من شي إسمه الإسلام في أفريقيا.
ده ياهو الهدف الرئيسي للامريكان………………….
موطغي سفارة الولايات المتحدة الامريكية بالخرطوم هم الذين يمدون الخارجية الامريكية بالمعلومات المفبركة ضد السودان و شعب السودان المسكين … فهم يزورون الخلاوى و دور القران و المشايخ لمعرفتهم بأننا نقدر هؤلاء و نحترمهم فهم يدخلون علينا كشعب من خلال هذا الباب ليس تودداً و لكن لفصل الشعب عن الحكومة من أجل تحقيق مصالحهم القومية و لو أدى ذلك لقتل الشعب كله كما في العراق و أفغانستان و سوريا … و ليبيا!
الشعب السوداني طيب و هم عرفوا ذلك من خلال تعاملنا مع الاخرين الذين يصفعونا اليوم و غداً يعتذروا ونحن نسامح!!! كم من دول مجاورة و غير مجاورة أخطأت في حقوقنا و احتلوا أراضينا و نحن نتنازل لهم عن مياه تقدر بمليارات الامتار المكعبة مجاناً بل عن مدن كاملة بمزارعها و اثارها التاريخية القيمة!!!!
يجب علينا التخلي عن هذه السذاجة و التفكر في مصالحنا بعقلانية دون مجاملات و كرم متبلد قبيح!!! فليس كل من طرق و زار المسيد هو طيب … الخبثاء كثر و اولهم دبلوماسيي السفارة الامريكية بالخرطوم. و سيتضح هذا جلياً لنا في المستقبل القريب باذن الله.
هذه الزيارات ليست بريئة ، وينبغي أن يكون الشعب واعيا، ويترك هذه السذاجة ، كما يصح الربط بين زيارات السفارة الأمريكية المتكررة إلى مواطن التصوف وبين إرادة إنشاء الحزب الصوفي الديمقراطي ،
محاولة إختراق السودان عبر الطرق الصوفية طبخة جديدة يتم الإعداد لها منذ فترة طويلة….. و الإرهاصات بتكوين حزب سياسى صوفى دى الرمية… وما خفى أعظم…كل البلاوى التى دخلت السودان كانت عبر عمائم الصوفية التى تخفى تحتها رؤس خاوية وما طريقة الختمية سوى مثال ونموذج ماثل للعيان
يا جماعة الناس ديل اخيرا عرفوا اننا شعب مسامح و ودودد تسامحنا مستمد من اسلامنا وا ودنا من طبيعتنا السودانية الفريده …زمان الجنوبيين عاكسين صوره سيئة عن انسان الشمال …والله كل الكلام القلتوه عن الناس ديل مش صحيح …كان عايش معاي امريكي تلاته سنين ..والله مرات بزكرني الصلاه ..ولحدي الان في رسائل واتصالات بينا …هم ما بتعاملوا بي سواد نيه …وكل هذه الزيارات لها اثر كبير علي رفع العقوبات
أجمل تعليق هو تعليق الأخ
مكنيكي تعليق موضوعي مع التجربة وبعد عشرة
حكومة الشعوذة 30 سنة تحكم باسم الدين تسحب تعريف الله من المنهج ……… ما يسمون صوفيه ديل مشعوذين الصوفيه براء منهم …… ديل قوات خاصة ولا موظفين ديل عساكر حسب ملاحظتي … ارجعوا لتاريخ الجزائر ماذا فعلت المخابرات الفرنسية بما تسمونهم صوفيه عملاء للمخابرات الفرنسية
مبروووك سحب عقيدة ادعياء السلفية من المنهج ,,,, وعقيدة الوهابية لا تمثلنا
انها بداية تحريك المخطط للحرب الدينية في السودان
وهذه الحرب بدأت بالفعل،،
## كل خطب السلفية في المساجد والاسواق موجهة للصوفية بصورة لا تصدق،، فيها ما فيها من تكفير، بعيداً عن الدعوة بالموعظة الحسنة،،
.
رسالة الي كل المسلمين في السودان اقعدو في الواطة وشوفوا ما لكم وما عليكم،، انكم تسلكون طرق الهلاك وهي #الفتنة #وقتل النفس التي حرم الله قتلها،،
.
نحن شعب متسامح كريم متكاتف، مشارك في السراء والضراء،،
انكم تقتلوا هذه الصفات الحميدة في الشعب بإثارة الفتنة الدينية،،
.
ان ما يتحدث عنه السلفية الان من افعال الصوفية هي في ازمان خلت، والان المسلم السوداني اكثر حرصاً على صلاته ومعاملاته بدون ان يكون صوفي او سلفي،
ربنا يهدي الجميع،
ويزل كل من يريد للسودان وشعبه التفرقه والفتنه،،
.
هل هناك جهات تمول هذه الجماعات، اذا في فالرجاء من المسلمين ان تفتح عيونها، لان المسلم لا بد ان يكون فطن وكيس،،
والله من وراء القصد
والحمد لله رب العالمين،