منوعات
الضائقة المعيشية تجعل سوادنيين يكرهون زيارات الضيوف
وصفت طالبة جامعية عادة تجمع الاهل كل يوم جمعة واستقبال البيوت للضيوف بانها عادة مزعجة ظلت تسبب لهم هاجس وقالت خلال استطلاع عن عادة استقبال الضيف في المجتمع السوداني نشرته (السوداني) يوم الاربعاء 27سبتمبر – قالت (انا اكره هذا اليوم ) في اشارة ليوم الجمعة الذي يزور فيه الضيوف منزلهم الكبير.
ومن جانبه أكد الموظف عبد الجليل الحسين في ذات الاستطلاع بان المجتمع السوداني قد تغير خاصة في العاصمة حيث يقطن سكانها في شقق بالايجار عكس الريف الذي يتميز بالبيوت الكبيرة والاسر الممتدة مضيفا بان الاسر في العاصمة تعمل ليل نهار لتوفير وجباتهم التي تقلصت الى وجبتين متسائلا كيف لهم ان تحمل نفقات ضيف .
واضاف عبد الجليل بانهم اصبحوا لايبالون عندما يعلمون بقدوم ضيف قائلا اصبحنا لا نختمل وجود ضيف بيننا.
محي الدين علي
النيلين
وسيبقي هكذا الحال ما بقيت هذه الحكومه فانتظروا
الضيف بركة والضيف بيجي يرزقه..
ناس عجيييبه والله ..
ياخ الزول المفروض يفرح ويكرم ضيفة موش يقعد يقول تعب ورزق
الضيف ياتي برزقه هكذا علمونا أهلنا في الصغر وتربينا عليه … ولعنة الله على العين الضيقة واليد القصيرة .. والبخيل في الأكل بخيل في كل شيء … والضيف ورد في القرآن الكريم ضيف إبراهيم الخليل … ومن مكارم هذا الدين إكرام الضيف وإغاثة الملهوف … وشاعرنا محمد عمر البنا رحمه الله يقول
فـــاقُ الـضــيـف أنَّـى حـل هـبــوا لـهـم لـلـضــيـف ضــمٌ وإلـتـزامُ
إذا نـحــروا الـعـشــار مـودعــات فــلآ مــنٌ بــذاك ولا كــــلآمُ
ولنا في قصة أم معبد صاحب الماعز التي اكرمت رسول الله عليه الصلاة والسلام وصاحبه سيدنا أبوبكر الصديق ودليلهم
الانسان الكريم مهما جار الزمان عليه يظل كريماً فياضاً بالخير ونحمدالله نحن في السودان رغم ضايقة المعيشه لكن الحمدلله الكرم موجود ويا احبابي الجود بالموجود
كلام غير حقيقي ان الحكومه هي السبب في ضيق العيش بالعكس بل نحن السبب في عدم التوكل علي الله حق التوكل بعدين ياحبيبي السودان خيرو وفيييير علي الطلاق اصلو ماحنجوع ان شاءالله
كلام غريب والله انعدمت فينا الخصال والشيم الاسلاميه والسودانيه اكرام الضيف ليس له علاقه بضائقه ماليه او ماشابه لانك يجب ان تقدم غداءك لضيفك وتقعد جائع ولدينا كثير من القصص فى تاريخنا الاسلامى والسودانى عن الكرم واكرام الضيف والضيف بركه ياتى برزقه والبيوت التى لا تدخلها الضيوف لا بركة فيها
البخيل ندمان والكرم من صفات الشجعان ودي صفاتنا وتاريخ اجدادنا وحباب الضيوف بدون عدد غني وفقير والضيف رحمة( كان الله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه ونحنا البخيل واللة مابنطيق والسودان لسة ينعم بخيرات الله ومفروض الكلام الناقص ماينشر ولاينطق ولقمة العيش الحلال الله ببارك فية بدون ربا وزنا السودان يسد حاجة الدول ومافي داعي للكلام الناقص والجزع وعاجبني الكريم مغربي شراقي وحباب كل خلق الله مسلم وغير مسلم وحباب البنت وشريكة في العمود الصحفي كل العمر والديوان لسة موجود ولافخر ونعمة الله لاتحصي ولاتعد والجود بالموجود والشكر والحمد الي أكرم الاكرمين والسلام عليكم ورحمة الله