سياسية
كمال عمر يخسر رصيده ويقول ما لا يليق به
يرى الكاتب الصحافي ورئيس تحرير صحيفة (السوداني) في زاويته (العين الثالثة)
أن حرب الملفات القذرة التي يلوح بها القيادي بالمؤتمر الشعبي كمال عمر أن التلويح باستخدام الأسرار، لا تخرج عن دائرة الابتزاز. مضيفاً أن الأستاذ كمال عمر المحامي، مع كل تصريح صحفي ومقابلة حوارية، أنه يخسر من رصيده ما لا يستطيع تعويضه.
برعي الأبنوسي
كمال عمر تعرض لجلطة في المخ يا جماعة أدخلته العناية المكثفة وأكمل العلاج بتركيا وأثرت الجلطة حتى في نطقه وتصرفاته وتصريحاته وأعصابه ويجب على الإعلاميين مراعاة ذلك وإلا فهم بدون إنسانية.
كمال سقط أرضا أثناء إجتماع ساخن كان يدافع فيه عن الحريات والحقوق للسودانيين.
جدتي عليها رحمة الله توفت بخطأ طبي بسبب الاهمال و تراخي الرقابة في المستشفيات و سوء التعليم في كليات الطب مما ادى لهذا الخطأ ااساذج و الفادح بسبب طبيب امتياز بليد و الذي لا يقع فيه حتى مساعد طبي مبتدئ او ممرض صغير ولو مكثت في البيت و شربت حنضل و قرض و محريب و حلبة كان افضل من الذهاب للمستشفى الذي دمرته الحكومة
خليهو تجيهو جلطة في راسو او في شيشتو هو و كل من دمر العلاج في السودان ادعوا الله ان يعذبهم في الدنيا و الآخرة و يسلط عليهم من لا يرحمهم كما لم يرحمونا
الاعمار بيد الله و جعل الله لكل شيئ سببا و جعل الثواب والعقاب و اجدادنا و جداتنا كانو يعمرون لما بعد المئة قبل الانغاز و عشنا و رأينا اجداد اجدادنا و حمو لنا التاريخ الخروج من امدرمان والدخول اليها فاتحين ثم الخروج منها غاضبين و الحرب ضد الانجليز و ضد الطليان و اسفارهم للحج الى مكة و بيت المقدس ولكن بسبب الانغاز و سياسة التجويع والاخطاء الطبية فقدناهم جميعا الاجيال الحالية ينظر ان يرى الطفل جده ابو جده بسبب تأخر الزواج و موت الاجداد في المستشفيات خصوصا في اواهر رمضان و بسبب الملاريا او وعكات صحية صغيرة
ليذهب كمال و قوم كمال من الوطني والشعبي الى الجحيم
حرامية جلدهم تخين ما بحسو بس عاوزين يحكموا و ينفذوا فينا نظريات و ايدلوجيات مستوردة ما انزل الله بها من سلطان كاننا فئران تجارب
قاليك اسمهم الاخوان المسلمون
و كان السودانيين قبلهم لم يكونوا اخوانا و كانوا كافرين
معظم الكيزان استغلوا السلطة لجمع المال و اقامة الشركات التي تستحوذ على كل المشاريع و عينوا اقاربهم في الوظائف المرموقة مع ان هناك من هو اجدر بها عشان كدة البلد وقعت
ايران و سوريا و كوريا الشمالية كلها دول حاصرتها امريكا بالعقوبات و لكنهم نجحوا في الصناعة و الزراعة و مختلف المجالات اما الكيزان والعسكر عندنا نجاحهم الذي يخدعون به انفسهم هو استجلاب شركات اوكرانية لتركيب لعب اطفال طائرة و تجميع سيارات بايدي اجنبية
هؤلاء المواهيم الفاشلون لن ينجحوا ابدا لانهم اول حاجة كج و نيتهم ليست سليمة و قلوبهم وسخانة و جهاليل و فكرتهم الدينية غلط و عاوزين الدنيا قبل الاخرة و يقدمونها عليها والحسد فتنهم في بعض
أب لمبة سمى نفسه جنرال للتحايل على نيابة جرائم المعلوماتية والتحريض على العنف والكراهية لكن الوضع اختلف.
بغض النظر عمن يكتب …. فماذكره الجنرال في تعليقه هو الحقيقه لا تحريض فيه علي العنف و لا علي الكراهية …
أخونا الجنرال صاحب اللمبة.. كلامه صحيح مع بعض الألم والخشونة..
حزب واااحد ورئيس واااحد وعشرة آلاف حرامي من ذوي الأصابع الموحدة وثمانية وعشرون عاما خصما وحسما من عمرنا وعمر البلاد ومستقبل الأجيال.. كانت كافية لخلق قوة اقتصادية زراعية وعسكرية وكانت كافية لنشوء شعب رائد يقود البلاد بوطنية وقومية مجيدة..
ولكن هيهات..هيهات..
وَيَا أخونا مواطن.. دعنا من الأشخاص والنكن مع الوطن الذي يمثلنا ونمثله جميعا..
يا مواطن الحديث عن نيابة الثراء الحرام
عبد الحي يوسف بتاع داعش وين؟
ده عاوز ليهو نيابة براو!