بالفيديو.. الإعلامي المصري إبراهيم حجازي يسيء للسودان: “السودان في الوش مرايا و في القفا سلاية و مقدور عليهم”

هذه ليست مشكلة المصريون معلومون ومعروفون بكل صفة وخلة سلبية وسيئة ومشينة بين خلق الله تعالي جميعا بشرا او دواب.
مشكلتنا الرئيسية في ثلاث افرع :
اول فرع هو المتسودنين وهم مصريون اساسا اصلا ودما ورغم ان شعب السودان الكريم اواهم في ارضه وتحت سماءه لم ولن ولن يغيروا ولاءهم لبلد الفجور والفسوق التي اتوا منها وهم اخطر اعداء السودان وشعبه لأنهم يعملون كجواسيس وطابور خامس قذر حتي ولو اصبح وزيرا علي حساب ابناء شعبنا فلن يتغير ولاءه لمصر دون اي مشاعر او حب للسودان اللذي اواه وهؤلاء يتولون نشر الثقافة بل السخافة المصرية ونبثها في المجتمع السوداني علي تقدير ان التشبه بالمصريين في ثقافاتهم ولبسهم وطريقة تفكيرهم وربما تعليمهم لهجتهم التي تعتبر لغة لحالها لا تمت الي العربية المعروفة بين العرب ثم ان ان الأنحطاط العلمي والثقافي ومنذ عشرات السنوات لدي المصريين بعد خروج مستعمريهم اللذين حاولوا النهوض بهم من عفونة عقولهم المركزة فيهم وراثيا منذ الأزل
فاستمروا في سياسة سوء الأدب والتنكر لكل من يحسن اليهم وخذلان كل من يلوذ بهم هذا اضافة لمؤامرة تمصير الوساخة والقذارة المصرية بنشر وبث المسلسلات والأفلام القذرة التي هب ابرز دليل علي حالهم العقلي والديني والثقافي.
الفرع الثاني وهم الصحفيون والكتاب امثال الهندي وتاج العار وغيرهم من اللذين غسلت عقولهم بثقافة المجاري والكبد الوبائي فتجد الواحد منهم عندما تذكر مصر العاهرة عنده يقوم كما يتخبطه مس الشيطان حقيقة وغيرهم وكلهم عملاء وجواسيس وخونة ومرتزقة لايدينون بأي انتماء للسودان وكلهم حواسيس عملاء خونة يتعاملون اما مع الزفارة المصرية مربط المخابرات المصرية امام اعين السودانيين وفي تحدي واضح بائن لكل رجل سوداني.
الفرع الثالث وهم المشكلة الأخيرة ابناء الوطن عندنا من الأعلاميين والكتاب وتجدهم دائما يكتبون بأدب سوداني جم ويعلقون علي الأساءات المصرية لنا في أدب وثقافة سودانية في غير محلها ونحو من لايستحق الا الضرب وقطع الرؤوس فنقول لهم احتفظوا بأدبكم وعلمكم لأنفسكم وأتجاه شعبكم وقابلوا الصاع بألف صاع وردوا الأساءة بأبلغ فأنكم لن تصلحوا ذيل الكلب.
اللهم اصلح بلادنا آمين

هههههههههههههههههه الظاهر المصري ابو صلعه العجوز المخرف دا مباراة الجزائر والمهريه مصر لسه شايله فيه واجعاهو وعامله ليو اسهال ههههههههه ان شاءالله يارب اول فريق يرجع لبلدو مهزووم وقرفان من مونديال كاس العالم روسيا المنتخب المصري المهري لانه اكيد ما حيقدروا يشتروها هناك

والله انا لا ألوم مصر ولا حكومة مصر ولا ألوم الإعلام المصري انا ألوم حكومتنا وهي الوصلتنا لهذه الإهانات. ليهم حق وبل يعملوا فينا أكثر من كده اذا كان شعبنا بيقتلوه وبيسجنوه وبيعزبوه وبيصادرو ممتلكاته وبيهدمو منازله أو بيوتهم ويحتلوا أرضه بالقوة وبل يغيروا معالمه وبالقوة يمصرونهم والبشير وحكومته كأنهم لا شأن لهم بالسودان ومايحصل فيه وكمان لزايد السماحة إثيوبيا احتلت أراضينا وقتلت شعبنا في القضارف والحكومة بكل برود تدفع تعويضات للاثيوبين الذين قتلوا في القفشة المحتلة والمفروض الإثيوبين يدفعوا للسودانيين القتلوا في أرضهم من قبل المعتدين الاثيوبين. والله والله البشير وحكومته أهانو الشعب وفضحونا أبسط شي مافعلوه من علامات الاستنكار .لو مصري واحد أو إثيوبي واحد قتل من قبل حكومة السودان الدنيا عندهم تقوم وتقعد .الله يكون في عونا نسأل الله السلامة والعافية نعلة الله على الجبن

بكل اسف يبدو ان الراكوبة لا تقرأ التعليقات وتنشرها على عماها لان احد المتداخلين كتب الفاظ من المؤسف ان تكتب في اي موقع محترم انتبهو هذا يخصم من رصيدكم الكثير

المشكلة الوحيدة التي ظل يعاني منها أهل السودان قديماً و حديثاً هي ” جوار مصر ” الدولة الوحيدة التي تقف وراء كل مشكلة من مشاكل السودان ”
أتحدى أي شخص في العالم أن يخرج مصر من معادلة مشاكل السودان قديماً و حديثاً ! (( الإستعمار ، الإنقلابات العسكرية ، الإخوان المسلمين ، الطرق الصوفية ، النزاع الحدودي ، أزمة اسرائيل ، ( قناة جونقلي = جون قرنق ) ، انفصال الجنوب ، مشكلة دارفور ، تهجير حلفا ، النظام الإداري ، مناهج التعليم ، الدراما ، إلخ إلخ …))
بدأ من سرقة الحضارة و التاريخ إلى مصادرة الحاضر و المستقبل والأرض !
ظلت دولة مصر بكل كياناتها السياسية و الاجتماعية تعمل كل ما في وسعها و مقدورها على إعاقة و تعطيل دولة السودان في كل المجالات .
حتى أن الاعتداء على السودان ارضاً و شعباً أصبح ثقافةً شعبوية تتناقلها الاجيال المتعاقبة في المؤسسات التعليمية و الإعلامية !
إلا أن أخطر الكيانات المصرية التي جعلت من معاداة السودان هدف ممنهج هي ( المخابرات المصرية ) التي أنشأت شعبة خاصة للتعامل مع السودان !
يخطئ كثيرا أهل السودان عندما يتناولون بسطحية و سذاجة الاساءات الإعلامية التي تصدر بين الحين والآخر من أشخاص لا يمتلكون الفكر و المؤهلات الأكاديمية ، و يرددون ذكر اسماء لا وزن لها في مجال الفكر السياسي و المنهج العلمي .
فما هؤلاء الادعياء إلا مجرد أزرار يتحكم فيها ” جهاز المخابرات المصرية و تحديداً شعبة العلاقة مع السودان ”
و ليعلم أهل السودان أنه ليس هنالك إعلام حر في مصر و لا توجد مؤسسة إعلامية تعبر عن توجه مخالف لتعليمات جهاز المخابرات المصرية ، بل يتم تلقين و إعداد جميع برامج ” التوك شو” و حتى اختيار ضيف البرنامج و الجمهور داخل و خارج الاستيدو !

حقائق و ثوابت :
١ _ السودان يمتلك أراضي زراعية خصبة واسعة وتربة نظيفة لا تمتلكها مصر .
٢ _ السودان يمتلك معدلات عالية من مياه الأنهار و الأمطار و مخزون ضخم من المياه الجوفية .
٣ _ السودان لديه كميات كبيرة من المعادن الثمينة والأحجار الكريمة مكتشفة مكتشفة وغير مكتشفة .
٤ _ السودان مقومات سياحية و مواقع أثرية تؤهله لأن يكون وجهة سياحية مميزة .
٥ _ السودان لا يعاني من إنفجار سكاني ، بل يمكن يكون وجهة لهجرات اجتماعية و ثقافية و اقتصادية مع تحسن الوضع الإقتصادي .
٦ _ السودان متقدم سياسياً على مصر و الكثير من دول الجوار حيث حكمت معظم الأحزاب السياسية السودان رغم سوء الإدارة مما شكل إزعاجاً و عقدة سياسية للنظام الأحادي في مصر .

٧_ كل هذه الأشياء و غيرها تمثل تهديداً سياسياً و اقتصادياً للدولة المصرية و قد نجحت كثيراً حتى الآن في تحجيم و إعاقة و تعطيل عجلة التقدم ، ولم يتم حتى الآن التعامل مع هذا الملف الأخطر في مشاكل الدولة السودانية !

ابراهيم حجازي صحفي سفيهوفي قمة الأنحطاط وهو محسوب علي النظام السيساوي ، فحذاء السوداني أنظف منه .

المدعو هاني
المصريين بيعرفو جيرة ديل اوسخ بشرية علي وجه الارض وانتو اهل الكذب والوساخة ..مصر الد اعداء السودان
تاريخ مصر كلو دسائس ومؤامرات ضد السودان وقطر تاريخها معانا كلو خير ومعروف عاوزين السودان يقيف مع مصر عدونا الاول ضد قطر واهلها الاوفياء يا نجوس. قال جيران قال .انتو اسوأ جيران ول عاملين فيها شطار واذكياء. لازم تعرفوا ان السودان تاني دوما حيكون ضد مصر ونحن السودانيين حنكون عدوكم الاول يا وساخة البشر انتو.الشعب المصري اخوتنا الصعايدة بس والاخوان هم الناس الكويسة.اما البقية كلاب لهب.

ابو محمد الله يرضي عليك ويرضيك قولك فصل الخطاب وحق. أرجو ان ينتبه اي سوداني لكلامك عين الحق. وعذرا اخي فقط كلمات لكل سوداني كبف نبني وطننا وديارنا واجيالنا ومنذ سنوات تشاهد الأقلام والمسلسلات والمسرحيات القذرة المصرية وهي لاتنمي فكرا ولا تخلق وعيا ولا توسع ادراكا بل وحتي الكتب والكتاب المصريين مع الأعتراض علي التسميات هذه الأساخ التي يشاهدها البعض ويدمنها البعض الا سموم تدمر عقول الشعوب.
أنني اتابع كل انتاج الغرب الثقافي من الأفلام وغيرها ورغم انها تمثل مجتمعهم بكل ما فيه ومع اعتراضي وتصادمي بثقافتها ولكن نقول هذا شأنهم يعرض حقيقتهم وحياتهم ومجتمعهم نقبله او نرفضه. اما زعيمة العرب كما تدعي وزعيمة المسلمين كما تدعي فأنها هذه
الأنحلالات الأخلاقية يتعريفنا السوداني الخاص حتي تشوه المجتمعات والشعوب الأخري وتقضي علي الروح البشرية السوية فأن كان هذه السرقات للفكر والثقافة ثم يمصرونها ليقولوا انهم شعب ابداع فلماذا لانتلقي الأصل من مصدره الأصلي.
نحن لدينا مجتمعنا السوداني بتنوعه وهو والله اقيم وأثري من العفن المصري ولكنها مؤامرات مستمرة منذ استقلال السودان لأضعافه ومحو تاريخه وثقافته وارثه وبكل أسف ليس لدينا الا عرس الزين؟
المكرم ابومحمد لتكن مبادرتك ديدن واسلوب كل سوداني اصيل شعارنا لا للقذارةوتدنيس العقول واضعاف الروح السودانية.
سامحني للأطالة ولكنها احسبها محاولات لدفع الأذي عن بلادنا وقتل تاريخه وخصوصيته احاول دائما ان اتصدي دفاعا عنها
اللهم احفظ بلادنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين