بالصورة.. حصل على المركز الثاني وراسب في معظم المواد..نتيجة طالب أساس بإحدى المدارس السودانية تثير ضجة واسعة

كما هو بالنتيجة مدير المدرسة الحاج الشيخ كباشى والطالب عبدالقادر الشيخ كباشى يعنى الطالب شقيق مدير المدرسة فى مفارقة اكتر من كده

التعليم مستهدف تدميره
الم تسمعوا بمنع عقاب التلاميذ في جميع المدارس
مع خروج بعض المثقفاتيه بهذا الخصوص
ان التعليم تم تدميره
والله احي اساتذة هذه المدرسة الذين يظهر صدقهم في وضع درجات الطالب كما هي بدون اي لف ودوران
ولو انا مدير التعليم في تلك الولاية لحفزته اولئك المعلمين والمعلمات مادياً ومعنوياً
هناك دغميس كثير حاصل والما شاف ما بصدق،

اولا : الوم الموقع لعدم تحري الدقة و المصداقية
ثانيا : الوم نفسي و بعض القراء و لا الوم الدولة فقط و ان صح ما في الموضوع و النتيجة المفبركة دي و ان صح
فهي مدرسة خاصة و ليست عامة
ثالثا : عاتق التعليم عموم يقع علي عاتق الاب و الام و المعلم و المعلمة و المدرسة ( الدولة او القطاع الخاص )
رابعا : للاسف اصبح البعض منا ياثر المصلحة الخاصة علي العامة ان كان معلم او موظف مسئول
خامسا : العلم فريضة اساسا و لكن التحصيل العلمي رغبة و انني اعرف بعض المناطق او القري يوجد الكثير منهم ليس لديهم رغبة في الذهاب الي المدرسة اصلا
سادسا : التعليم في العالم كله اصبح قطاع خاص و يختلف السعر بحسب الجودة و الاتقان و النوعية
سابعا : شهادة لله انا لدي ابناء واحد منهم في الاساس في مدرسة حكومية بحارة بام درمان و هي حكومية و متفوقة جدا باجتهاد مدرسيها و القائمين علي امرها من مدير لغفير و اجتهاد اللجنة الشعبية بالحارة و المنافسة بالمدرسة علي اعلي مستوي و ممكن نص درجة تنقلك من الاول للخامس لان الاول قد يكون مشترك مع ثلاثة تلاميذ اخرين
ثامنا : السودان كقارنة ببعض الدول ما زلنا بخير و افضل من غيرنا و التعليم لم يتدهور و لا المنهج التعليمي الذب تتطور و انما من تدهور عندنا الضمير و الفكر نفسه و اساليب العيش و الحياة و نحن تخلفنا لتكاسلنا في المنهج الرباني و الذي به تقوم اسس الحياة عامة و علينا مراجعة الحسابات مع الذات اولا و التي كلما شافت عورة من غيرها شبعت فيها لطم و توبيخ كأن الذات منزهة
و الاعمار يقوم به الكثير و يحتاج الي جهد و عناء شديد و الهدم اصبع دينامين واحد يقوم بالهدم
– عني كنت في زمن لا يوجد غير 5 جامعات بالسودان و الكثير من دفعتي رغم نتائجهم الجيدة و رغم اجتهادهم لم يستطيعوا قرءاة الجامعة و لم يجدوا حتي المنح الخارجية لصعوبة الفرصة ( العدد محدود ) و الان المدراس توفرت و الجامعات و ممكن للواحد ان يدرس كل مراحل التعليم بمدينته او ولايته بدون غربة او هجرة او عناء او الذهاب للمدرسة الابتدائية 7 كيلو ماشي و 7 كيلو عودة مثلما حدث معنا و يبقي فقط ان من اراد القراية بيقرأ و من توفرت له الرغبة بيصل و لا نرمي اللوم علي الجودة او غيرها فكل شئ الان متوفر و متاح و الحمدلله السودان للان بيخرج اطباء و مهندسين و غيرهم بمستوي عالي من الكفاءة و الحمدلله
و رجاء لا تحبطوا الهمم

لا الترتيب الثاني مشترك من 33 عدد طلاب الفصل
لكن التزويى ظاهر ذلك بشطب الترتيب الحقيقي بقلم كوركشن و تعديله ثم تصويره
لاحظ دائرة الختم الخارجية مكان الترتيب غير مكتملة
و كذلك لون الورقة تحت الثاني م
شنو ليكم ؟

على الحكومة الإستفاده من تجربة دولة قطر الشقيقة بالتعليم المدرسي والجامعي فقد نهض التعليم في قطر في خلال خمس سنوات واحتلت المرتبة الأولي عالميا فى جودة التعليم

الترتيب الثاني مشترك والعدد الكلي للفصل ٣٣ لكن قد تكون النتيجة غير حقيقية (مفبركة). فعلا التعليم في السودان تدنى كثيرا لاسباب كثيرة، والحاجة التانية التعليم مسؤولية الدولة ولكن ليست وحدها فالاستاذ والابوين بالاضافة للطالب نفسه يمثلون جزء منه.

شئ واحد كان يجب ألا يكون في هذا الموضوع، هو نشر اسم الطالب.
لا يجوز ذلك شرعا ولا قانونا

دي مفبركة
المفروض تكون كالآتي.
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية الجزيرة
وزارة التربية والتعليم
وحدة تعليم الأساس
ود راوة.