صحفي سوداني يكشف المرشح الحقيقي للحزب الحاكم في انتخابات السودان 2020
أوضح رئيس تحرير صحيفة سودانية أن ما تداولته بعض وسائل الإعلام، عن دعم الرئيس السوداني، عمر البشير، لأحد حكام الولايات السودانية، في الانتخابات الرئاسية في العام 2020، بأنه حديث خرج عن سياقه، مشيرا إلى أن كل الأدلة ترمي إلى أن الرئيس البشير سيخوض الانتخابات مرة أخرى بضغوط من القوى والأحزاب السياسية التي شاركت الحوار الوطني.
وعلق رئيس تحرير صحيفة “الجريدة” السودانية، أشرف عبد العزيز، يوم الجمعة، حول حديث الرئيس السوداني، وإعلانه عن ترشيح أحد قادة حزبه ووالي لولاية “الجزيرة”، (محمد طاهر إيلا)، قال: “طبعاً، إن حديث الرئيس البشير، هذا كان أمام حشد لجماهير أثناء زيارته لولاية الجزيرة، وقصد منه هو دعم الوالي، إيلا، في صراعه ضد خصومة في المجلس التشريعي للولاية والذي حله مؤخرا حسب قانون الطوارئ، علماً، أن الوالي ومخاليفه في المجلس التشريعي، ينتمون سواء في ذات حزب المؤتمر الوطني”.
وأضاف عبد العزيز: “الرئيس البشير أراد توجيه رسائل واضحة إلى خصوم الوالي، ويقول لخصومه، أن الوالي جدير بثقته بشكل كامل، وخطاب، البشير كان واضحاً، حين قال بالحرف الجموع الجماهيرية، (لو قلتو عاوزين ترشحوا، إيلا، يكون رئيس، أنا ما عندي مانع)”.
وتابع، أن حديث البشير، يريد في الآخر، “تقوية نفوذ الوالي، إيلا، ضد خصومه في المجلس التشريعي لولاية الجزيرة، وهذا يعكس في النهاية درجة الانقسامات الكبيرة داخل أورقة الحزب الحاكم في البلاد”.
وفي ذات الإطار، توقع الصحافي عبد العزيز، أن يتم ترشيح الرئيس البشير للرئاسة السودان في ولاية ثالثة، وقال إن” الحزب الحاكم يعاني من أزمة إيجاد بديل للبشير”، وفيما يتعلق بانتخابات العامة لعام 2020، أشار عبد العزيز، إلى ملاحظته، أن كل اللافتات المتصلة ببرامج السياحة، مكتوب عليها، البشير مرشح للرئاسة 2020، وكذلك أشار عبد العزيز، سابقا، قال نائب الرئيس، البشير لشؤون الحزب الحاكم، بأن البشير، لايرغب في الترشح من جديد، لكن في ذات لن يستبعد الأمر، باعتبار، أن البشير، لم يعد مملوكا للحزب المؤتمر الوطني، ويمكن ترشيح البشير، بشكل قومي إذا اجتمعت أحزاب الحوار الوطني على انتخاب البشير، باعتباره كما يرونه، بأنه صمام الأمان للسودان، وأنه يجمع بين صفات الجيش والأمن والقيادة السياسية.
ولفت عبد العزيز إلى أن الدستور لا يسمح للبشير أن يترشح مرة أخرى، وقال: “المسائل المتعلقة بدستور، يمكن الالتفاف حولها، وذلك عبر بالضغوط وتجييش القوى السياسية وأحزاب الحوار الوطني، ويطالبون بإجراء تغيير في دستور، حتى يستطيع البشير، أن يخوض الانتخابات مرة أخرى”.
الخرطوم — سبوتنيك
مع ( الإيمان ) التام بأنَّ :-
العلم عند الله تعالى ..
..
بس ( المنطق ) يقول أن كأس العالم ٢٠٢٢ ليست في قطر ..
والمنطق ( يقول ) أن السودان أفضل ( و ) حاله أحسن في ٢٠٢٠ ..
والمنطق يقول ( بل ) يؤكد أن الأفضل والأحسن ( لا ) يلتقيَّان مع البشير والذين يتحكمون الآن ..
طيب فايدة الدستور شنو ما دام ممكن تغييره متى ما شاءوا وكيفما شاءوا ؟؟؟
حتى ٢٠٢٠في ٣ رمضنيات ٣ عمرات ٣ حجات ٢ مولد ٣ اعياد فطر وكذلك ٣ اضحيات في تاني شنو ياجماعه ذكروني دا كلو والسماء فراجه موت مافي طيب شلل طيب جلطات إ سلام شنو ياخونا جايبلينا مسامير وخوازيق معقوله بس استغفر الله!
لا خير يرجي من رئيس لا يكافح الفساد عمليا كما فعل الامير محمد بن سلمان اما مكافحة الفساد بانشاء مفوضيات ولجان وكل واحد خايف من التاني وكل واحد ماسك حاجة ضد الآخر لحماية نفسة من المسآئله فلا يجدي فإن كان ايلا اهلا ذالك مرحبا به ونحن في امس الحاجة لرجل يكافح الفساد اكثر من اي امر آخر
نعم الرئيس يجب ان يغير لشعب يقبل التغيير فعيوبنا اسؤ من عيوب الحكام فالذي يتولي وظيفة فاسد من رئيسها لغفيرها وتجار انتقلو من التجارة النظيفة لبيع الكسر والدولار واصبحت الرأسمالية لناس اعفن من فلوسهم وحركات مسلحة تتاجربالسياسة واقاليم مفتوحة للخارج لتفنصل لا يغير الله مابقوم حتي يغيرو مل بانفسهم
خليكم من تغيير الدستور و من كلام ضغوط سياسيه و من كلام ما لاقين غيرو و كدا …. اصلو بشير في المرحله القادمه جاييكم ملك عديل كدا عشان تاني ما تقولوا غيروا الدستور حتي انتهاء عجله من عند الله …. بس الكلام دا المواطن السوداني البسيط ما شايل ليهو هم قدر كدي علي قدر ما هو شايل هم عيشو و لقمتو و فاذا عمر البشير ارسي العداله الاجتماعيه في البلد مع روح المواطنه الحقه بعيدا عن الجهويات و القبليات و حاسب الفساد و المفسدين و صادر الاموال المنهوبه للخزينه العامه و اوقف الحروب و اوسع مواعين التنميه المتوازنه و العادله و قلص هذه الحكومه المترحله و انقص عدد الولايات و الوزارات و رفع اجور الخدمه العامه علي حساب الاستوزارات الفارغه و الترضيات , فأكيد ما في زول سوداني ح يرفض حتي المعارضه ح يرضي بيهو ملكا عليهم و اصلو هو لو حكم تاني عشره ح يبقي امبراطور عديل كدا , عشان اي ملك يحكم 40 سنه بيبقي امبراطور , و الكلام داير من الرئيس يجيب حولو ناس علي شاكلة الوالي ايلا عشان يساعدو في التنظيف و الكنس لوسخ فساد تراكم لمدة 30 سنه و ريحتو طقت و ازكم الانوف … لكن اذا الرئيس داير بس يجيبوا نفس الفاسدين و لسه يحتكروا في وسطهم زي ما هم هسه محتكرينوا و كمان مخوفنوا بمكنة المحكمه الدوليه اللي هسه نغمتو بقت باهته بسبب رفع الحصار وهو ما قادر يهشهم و يطردعم و لا قادر يحاسبهم , يبقي احسن يجيبوا عبد العزيز الحلو و يبقوا رئيس و يشوفوا المكنسه الجديده دي ح تشتغل كيف في الكنس و الاموال دي كلها ح تمشي كيف في جيوب فقراء السودان و بطريقه واضحه لأنو اصلا عبد العزيز زول زاهد و بحب الفقراء , و الامام علي رضي الله عنه قال ( ما إغتني غني إلا بفقر فقير ) … يبقي الرئيس امام خيارين لا ثالث لهما يا ملك يا هلك …
اللهم ولي علينا الحكام العادلين والصالحين يارب العالمين
ياجماعة حرام والله حرام كفاية الشعب داير ينضف تعبنا تعبنا والله ايلا مطلب شعبي دايرين واحد نضيف يرفع الشعب ويضرب الفساد بيد من حديد ويعيد للسودان سيرتة الاولي والله نحن في الغربة نعاني من رائحة الفساد التي تزكم الانوف الغريب قبل القريب يعرفها كفاية بالله عليكم كفاية سأت سمعة السودانين البنوها الاباء والاجداد بسبب فسادكم وكذبكم وخداعكم الذي اصبح ملء السمع والبصر للقاسي والداني…. ايلا مطلب شعبي واذهبوا وتواروا عن الانظار واستغفروا ربكم عما فعلتموه في هذا الشعب لابارك الله فيكم … ايلا مطلب شعبي
عار وقمة العار حزب يحكم 28 سنة ولا يملك مرشح ولا زعيم افسد البلاد والعباد ايلا عمره كم سنة رئيس دولة عمره المفروض لا يتعدي 55 سنة
عار وقمة العار حزب يحكم 28 سنة ولا يملك مرشح ولا زعيم افسد البلاد والعباد ايلا عمره كم سنة رئيس دولة عمره المفروض لا يتعدي 55 سنة
ولو اصلا توجد مؤسسات الرئيس ليس بالضروري
عندما يكون الاشخاص هم الاهم من الدستور والنظم فعلى السودان السلام
حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخلد وانما خلد الاسلام
وشهد عهد عمر مثلا من فتوحات ونصر للدين وعدل واستقامة ما لم يشهده عهد الرسالة حتى
البشير بعد 27 سنة من الحكم اصبح خارج الشبكة واصبح اكبر حامي للفساد ويستخدم من قبل حزبة لحماية عتاولة اللصوص والمفسدين الذين مصو دم الشعب السوداني وبسبب البشير قسم الوطن لنصفين وبسبب البشير شرد الالاف من وظائفهم وهاجر الملاين وارتفع الدولار من 4 جنيهات الي 26 ألف جنيه .. حاكم يتفرج وشعبة يمووت الف مره من المرض والجوع وغلاء المعيشة .
دي اسمها حيكون رييس حتي الموت…
حتي لو علي كرسي متحرك ذي بوتفليقة.
او ينزع منه بالقوة.