مفاجأة في قضية شجرة الصندل
فجرت أمينة أمانة المتاحف د غالية جار النبي, مفاجأة من العيار الثقيل في قضية اختفاء شجرة الصندل, وشككت في نوعية الشجرة نفسها، معلنة عن وجود فحوصات أخذت من ساق الشجرة – لم تظهر بعد-
للتأكد ما إذا كانت صندلاً أم لا بصورة قاطعة، في ذات الأثناء التي أكدت فيها أن الشجرة لم تقتلع من جذورها كما أشيع, مشيرة لوجود جزء من الساق موجود بالمتحف، بينما أقرت غالية, بأن نيابة المال العام استدعتها وعدداً من الموظفين للاستجواب بشأن الشجرة المفقودة، وفيما أكدت أنها لم تدفع أي كفالة مالية للإفراج عنها ، اعترفت بقيام النيابة بالقبض على ثلاثة من العمال (جنايني، كهربائي، موظف بالورشة) كانوا موجودين يوم السرقة ، إلا أنها أفرجت عنهم وأخلت سبيلهم بالضمان الشخصي. وأعلنت غالية, في حوار مع (الإنتباهة) ينشر بالداخل, اكتمال تركيب (50%) من مشروع الكاميرات الحديثة لتأمين المتحف، وأشارت إلى أن التأمين إبان الفترة التي تمت فيها السرقة كان ضعيفاً.
الانتباهه.
يبدو جليا انها جزء من العصابة و متورطة
حتى لو كانت شجرة نيم فلماذا سرقوها واذا لم تكن شجرة صندل فالعمال كيف فكروا انها تكون صندل و قطعوها لذلك العمالابرياء و المجرمين من الموظفين و الاظارة لان عندهم معلومة انها شجرة صندل
كلام صاح لماذا تمت سرقة الشجرة واذا كانت شجرة عادية من هو الذي قام بقطعها وهل كان ذلك بعلم الادارة
كلام فيو لولوة
هل الصندل ينبت في السودان؟
الشرطة تسطيع ان تمنع اي تجمهر اوتظاهر ضدها وتغفل عن سرقة بمنشار اللهم احمي حقوق العباد من انياب الاستبداد
الصندل لو كان بيقوم في السودان كان مشكلة العِرس إنتهت
مهما كان نوع الشجرة يحب ان يحاكم من قام بالسرقة شبعنا من سرقة اموال الشعب الغلبان بدون محاسبه
شجرة الصندل هذة تم اهدائيها للسودان زمن الرئيس الراحل / جعفر نميري من دولة الهند ، علما بان هذة الشجرة في الهند يمنع بيعها للخارج لانها تعتبر ثروة وطنيه .
شكرا لك لقد ابنت ما اود قوله ، ومعلومة ان شجرة الصندل لا تكون صندل كما هو معروف الا بعد ان تصاب بمرض معين معروف ويحولها من تلك الشجرة الى شجرة ذات رائحة عند الحرق وهؤلاء قطعوا الشجرة ولن يشموا فيها اي رائحة صندل لانها شجرة سليمة