سياسية
مصر: لن نعامل السودان بالمثل في استدعاء السفير
قالت مصادر بالخارجية المصرية لصحيفة الدستور، إن القاهرة لن تتعامل بمبدأ المثل مع خطوة الخرطوم باستدعاء سفيرها الذي تم استدعاؤه للسودان بغرض التشاور بحسب بيان قريب الله خضر المتحدث الرسمي السفير. وكانت وزارة الخارجية المصرية، أشارت فى بيان، إلى أن مصر تعمل حاليًا على تقييم الموقف بشكل متكامل، وستدرس الموقف من جميع الجهات، وستتخذ قرارها المناسب حيال الأمر. وأكدت الخارجية أن السفارة المصرية في الخرطوم تلقت إخطارا رسميا من الدبلوماسية السودانية، بقرار استدعاء سفيرها في القاهرة للتشاور.
اليوم التالي.
يجب طرد السفير المصري فورا والري المصري من السودان فمصر لن تسحب جواسيسها من السودان لا نريد علاقة مع اولاد ببمبة فهذا الشعب شهد بانحطاطه المقريزي وسفالتهم جسدها عمرو بن العاص وجبنهم شهد به موشيديان في نكستهم عام 1967 حيث انهم هربوا من ميدان المعركة قبل ان تبداء المعركة
شفتو الناس دي بتنفع معاهم الرفع كيف
ياريس خليك علي التعشيقه دي بس بالله
لم ترجع حلايب
ويتم سد النهضه
ويدفعو ديون المويه
ويسوقو استخباراتهم جت بي بتاعين العده
وأي فرفره تاني خت ليهم تعشيقه اتفاقيه عنتبي
وسلملي علي أوغندا
استدعاء السفير السوداني للخرطوم كان بمثابة تيار كهربائي صعق العقلية “الخديوية” المصرية واصابها بالذهول و الشلل. مصر ورغم غيها و استحقارها و تعاليها و اذيتها للسودان الا ان السودان ظل يقدم حججه برصانة و منطق متماسك مما زاد وتيرة التوهان المصري كما افحمها الاسلوب السوداني الى الحد اللذي عجزت فيه عقلية الخارجية(المخابرات) المصرية عن اضافة سطر او سطرين في بياناتها الاخيرة.فاذا كانت مصر الرسمية مهزومة امام الحق السوداني فكيف يستطيع الجندي المصري الثبات مع انطلاق اول رصاصة؟
يجب علي الحكومة عدم إعادة السفير للقاهرة وتقليص بعثتهم الدبلوماسية لأدني حد طالما إنكم لا تمتلكون الشجاعة لقطع العلاقات وطرد سفيرهم وهو الرد الطبيعي في التعامل مع دولة تحتل أرضك.. والان وقد فعلتم أضعف الإيمان فيجب أن يكون الشعار (لا لتطبيع العلاقات) قبل إنهاء إحتلاكم لإرضنا.
تمَّ إستدعاء السفير ( نعم ) وتمَّ إبلاغ السفير المصري في الخرطوم بتلكم الخطوة نعم ..
لكن :-
لماذا كل هذا ..
..
بدأنا الْيَوْمَ والرغيفة ( بواحد ألف ) جنيه ..
والقادمات ( أصعب ) وأتعب لكاهل المسكين ( الذي ) يعتقد بأن كل شيء يهون في سبيل أن نثبت ( موقفاً ) خارقاً للعادة في علاقتنا بمصر ..
وأن نرسل ( مجموعات ) من مرتزقة الدعم السريع لكسلا بالآلآف خصماً عَل ميزانية الركابي العاجزة ( و ) المعجزِّة بعد أن أعلن الرئيس الطوارئ هناك لنزيد وهم ( الموهومين ) بأنهم لأغراض حماية حدودنا من قاعدة ( ساوا) المصرية في أرتيريا ..
ونغلق الحدود ..
..
ونزيد الإثارة ونمرر ( التعديلات ) الإقتصادية ..
ياحبيبي مصر لو بتعامل بالمثل هتخسرررو كتير اتمني عدم عودة سفيركم وبالمره خلصونة من باقي السودانين بالقاهرة وستة اكتوبر اكتر من خمسه مليون قرفنا في عيشتنا متكلموش كلام انتو مش قدو
انس
هذه الاحسائيات قديمه فى التسعينات عندما كانت مصر مفتوحة للطلبة السودانين مابعد وقبل اتفاقية كام ديفد عندما نقلة جامعة الدول الى تونس وتم طرد مصر من كل الهيات العربيه والسودان الوحيد وقف مع مصر وياليت لم يقف لم نجنى الا الشتم والجحود ولكن بعد عزو العراق
للكويت واختلاف الدولتن وبتزاز مصر السودان اطر السودان لتوسيع الجامعات ومنذ ذاللك الحين تناقص كثير فلاتعول على هذه الارقام
والسودانين فى نوعان نوع يرحل بكره عند الامكانيه ونوع اخر لاجئ تابع للامم المتحده تحت حمايتهم تاخذ مصر مقابل