اقتصاد وأعمال

تصدير (200) ألف قنطار قطن للأسواق العالمية

أعلن والي الجزيرة محمد طاهر إيلا، أن شركة زونق تين العالمية للغزل والنسيج صدرت أكثر من (200) ألف قنطار قطن للأسواق العالمية، إضافة لمحلج أرض المحنة، وذلك لتعزيز جهود الولاية لإحداث ثورة في الصناعات التحويلية، وقال الوالي لـ(سونا)، إن هذه الطفرة المرتبطة بالأقطان من غزل ونسيج ومعاصر زيوت جاءت للاستفادة من الإنتاجية غير المسبوقة للقطن هذا الموسم، والذي تجاوز المليون قنطار، مما يؤكد أن مشروع الجزيرة تعافى وسيعود أفضل مما كان عليه .

صحيفة آخر لحظة

تعليق واحد

  1. انا ما عارف نحن عايشين في اي قرن شنو يعني قنطار يا اخي دي معيار انتهى سنة الف وماعارف لمتين نحن متمسكين بالوحدات التي لا يتعامل بها العالم الرطل والوقية وماعارف ايه نعم اعلم انه النظام الانجليزي لكن تخلى عنه كل الناس الا نحن لانه
    وحداته صغيرة وغير معروفة لكل العالم .الا دول معينة .. وكما ان ازدواج المعايير القياسية يؤدي الى توهان المواطن اللحم بالكيلو والزيت بالرطل والسكر بالرطل والجوال بالكيلو دا شنو دا
    كيف سوائل تعتمد بالوزن كالحليب والزيت في حين كل العالم يعرفها بالليتر والليتر قياسه اسهل بكثير من معرفة الوزن لان الكاسة والجك وعلبة العسل والمربي واي اناء خارج من المصنع معروف فيه كم اليتر او كم منه يساوي ليتر لكن الرطل دا اقيسه بشنو
    ولعلكم لاحظتم امس في برنامج حال البلد عن المخابز منتهى السبهللية وعدم النظافة وفي حين لم تاتي الكاميرا بمعيار يستعمله المخبز لوضح صحة الوزن وانما على تقدير يد العامل الذي يقطع ورئيس الرقابة يغالط انه لا توجد مخالفات كان من المذيع ان يحمل معه ميزان وليبرهن انه لا مقياس ولا يحزنون فاما ان تكون فوق المية جرام او اقل من ستين وما ندر يكون الوزن المظبوط لاننا نعمل بما فتح الله وتراها ماشة
    والعمل باختلاط المقاييس والاوزان تضيع حق المواطن المسكين فكيف يعرف الفرق بين هذا الوزن وهذا الوزن بمعنى ممكن بكل سهولة يباع له الوزن الاصغر على انه الاكبر ولا يتذمر
    مسكين يا شعبي