“باحثة مصرية” : وقف استيراد السلع المصرية نتج عنه ارتفاع الأسعار داخل السودان

كشفت الدكتورة أماني الطويل مدير البرنامح الإفريقي بمركز الأهرام للدراسات السياسية، أن الاجتماع المقرر انعقاده يوم الخميس المقبل، بالقاهرة بين مصر والسودان، سيشهد تناول الموضوعات التي تسببت في تصعيد التوتر بين البلدين خلال العام الماضي، كما يقع على قمة هذه الموضوعات، طبيعة الموقف السوداني فيما يتعلق بسد النهضة الأثيوبي، ولاسيما في إسناد مصر بشأن سنوات التخزين المنصوص عليها في مبادئ 2015.
وأضافت، في اتصالها لقناة “الغد الفضائية”، أن الموضوع الثاني الذي سيشهده لقاء الجانبين، مرتبط بالموقف من السلع المصرية، خاصة أن حركة استيراد السلع المصرية كانت قد توقفت في وقت لاحق.
وأشارت الخياط إلي أن، الاجتماع سيناقش أيضا ملف حلايب وشلاتين وسيتم مناقشته مع مسألة طبيعة العلاقات التركية السودانية وتداعياتها على أمن البحر الأحمر، مضيفة أنه ربما تتجه السودان لنوع من مرحلة من التوازن في المرحلة المقبلة حتي يتم تحجيم التصعيد في العلاقات بين مصر والسودان.
وأردفت السياسية، أن وقف استيراد السلع المصرية؛ نتج عنه ارتفاع الأسعار داخل السودان بما يتعارض مع مصالح النظام السياسي.
يذكر أن، الاجتماع الرباعي سيتم انعقاده يوم، الخميس القادم، “بالقاهرة “، بحضور وزيري الخارجية ورئيسي مخابرات مصر والسودان، لبحث مسار العلاقات بين الدولتين.
قناة الغد المصرية.







رجعنا تاني للفلهوه ..ابعدو عننا يا مصريين
ما منهم مصلحة نهائي
….الله يكفينا شركم
وأردفت السياسية، أن وقف استيراد السلع المصرية؛ نتج عنه ارتفاع الأسعار داخل السودان بما يتعارض مع مصالح النظام السياسي.
إذا كان الأمر كما تقولين فمرحبا بالجوع وليس ارتفاع الاسعار.
وقف الاستيراد يؤثر على مصر وليس على السودان
يعنى الواحد ياكل سلع غير للحيوان ويمرض احسن ارتفاع الاسعار ياوهم
سيبوا السودان في حاله يا أوساخ السيسي حرامي الرز بتاع الخليج وانشغلوا بإرتفاع الأسعار في مصر يا شوية زبالة يا أوساخ يا أنجاس .
*** لا لعودة المنتجات المصرية للسودان ، الدول تحارب المجرميين والمتسببين في قتل وفناء الشعوب ، وحكومة السودان ورئيسها الفاشل والمرتزق والقاتل الجبان يسعي لفناء الشعب السوداني ، بإدخال المنتجات المصرية الزراعية الملوثه والمسببة لمرض الكبد الوبائي ولا علاج له وسعر المهدئات عبوة ٣٠ حبه أمريكيه بحوالي #١٠٠٠# ألف دولار ، يستمر المريض بأخذها طول عمره ، ويستفحل مرض الكبد الوبائي ويبدأ المريض بالطراش دم ويتم كي كبده حتى يوقفو التطريش
*** كل المنتجات الصناعية الغذائية المنتهية الصلاحية وغير مطابقة للمواصفات مسببة لمرض السرطان ، وكذلك الأدوية التي يصدرونها للسودان غير مطابقة للمواصفات ومسببة لمرض الفشل الكلوي وتسمم الدم … الخ
المصريين ديل عاملين فاهمين ودكاترة ومحللين لكن دائما يخلطوا الامور لمصلحتهم .. ما علاقة غلاء الرغيف مثلا بوقف الاستيراد من مصر !؟ هل السودان يشتري قمح أو دقيق من مصر !؟ احترموا عقولنا شوية..
اشبعوا يا مصريين من سلعكم المسرطنه اولا.
نحن بخير بدونها .
يعني افضل ارتفاع الاسعار او استيراد فايرس سي من مصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الازمة بين مصر والسودان اوضحت جليا ان مثقفي مصر اقل فهما من فئة العوام في السودان والمقال اعلاه اكبر دليل ، لان اي مواطن بسيط في السودان يعرف ماهو التهاب الكبد الوبائي وماهي الدول التي يوجد فيها وماهي مسببات وطرق انتقال العدوى لذلك المواطن اكثر حرصا الان من تجنب كل ماهو محتمل ان يكون سببا للمرض في بلد اصبح العلاج فيها مكلف….
ليت الاعلاميين والسياسيين في مصر يعلمون ان الشعب السوداني وبكل فئاته يختلف تماما عن الشعب المصري مغبش الوعي وغير المدرك لما يدور حوله.
أنا استغرب من المحللين والدكاترة المصريين مفتكرين أنهم فاهمين ويكذبوا حتى يصدقوا انفسهم . من أين أتت هذه بالدكتوراة ؟ أكيد مجاملة و من تحت تحت ّ! يا حيوانة يا بليدة إذا أوقنا الإستيراد لأي سلعة معناه نحن نوفر العملات الصعبة يعنى بالدارجي نتقشف والتقشف سياسة تتبعها الدول للمحافظة على توازن معين في الشئون الإقتصادية للحد من تدهور الإقتصاد ونقول لك إذا استوردنا من مصر خضروات وفواكه سنخسر صحتنا قبل العملات الحرة بمعنى خسارة مزدوجة والصحة تحتاج للعلاج والعلاج يحتاج لتوفير عملات حرة لتوفير الدواء وهذا يعني أن السودان عندما يتوقف من استيراد السلع من مصر سيحافظ على كثير من المشاكل الواردة من مصر بالخصوص وسيوفر عملاته الصعبة في حال تعميم السياسة التقشفية من جميع الدول وفي النهاية سيحجم تدهور العملة المحلية ويوفر العملة الصعبة لأهم السلع ويوفرها , وكلما توفرت السلع زاد العرض وقل السعر فهمتي يادكتورة يا بليدة
وفي النهاية أرجو من المعلقين أن يردوا على المقلات بعد تحليل ما ورد فيها ويضيفوا ما يريدون حتى يكون ردنا قوياً ونعكس قدراتنا كمعلقين وناقدين لنفحم كل من يتطاول على السودان لأن كلام هذه الدكتورة فيه غباء مستحكم وإشارات خبيثة
حتى لو حكومتنا المصون نكست ..
وسمحت بادخال السلع المصرية ..
ما في حد حيشتريها …
اكلوا خراكم لوحدكم ..
لالوبنا ولا تمر الناس يا مصرين
يا شاطرة السودان أوقف دخول السلع المصرية قبل سنتين والأزمة الحالية أزمة خلقها الدولار وليس ندرة السلع وهي أزمة عمرها شهرين فقط .. السودان مكتفي زراعياً وبيأكل دول الجوار جنوب السودان وارتريا واثيوبيا وتشاد . لذلك اتلهي شوفي لك شغلة تانية غير السودان
ان شاء الله أسعارنا تطير السماء .. انتو ايه الدخلكم