فضيحة بالتلفزيون القومي السوداني ومطالبات بالتحقيق والإستقالة

اخى لا تصب غضبك على الكل الوطن حقا محتاج لقيادة رشيدة وحكومه بنفس المستوى من الشفافية والوطنية والسلوك الحسن ومخافة الله فى حق المواطن والوطن نعم الممارسات الخاطئة تولد احتقان وازدراء من المواطن وحق مشروع لان المواطن محكوم بزمرة او شريحة من المجتمع السودانى وكان من الاجدر بان يلتزم كل ما يتولى منصب بمفاهيم وسلوك واداء واحترام للمواطن والوطن بكل تجرد والخ وكم من حلف واقسم بمخافة الله ولكن اين الشفافية والقوانين الرادعه مثل الدول الاخرى لديها معايير واضحة وشفافية ومحاكم مفتوحه والحق لا يعلوا عليه امام العداله وعليه امل بان تترجم كل القوانيين والخدمات الى واقع لان المواطن مله الكلام وضياع ابسط حقوقه والجرى وراء ازقة الدوله الضيقة لرفع معاناته والاستفاده من الخدمات المختلفه وعليه الحوسبه والدفع الالى خير وسيله لدر الفساد وثانيا بسطوا الاجراءات على الناس وخاصة الجمارك والاراضى والمياه والخ وحسسسوا المواطن بادميته لان تعب من الجرى وكثرت امراضه ووهن عظمه وقتل حقا وضاعت انسانيته وبسمته لانه اصبح فى وطن كئيب ومحاصر من حكومه همها جمع الفلوس فقط بدون خدمات حقيقية مقنعه وبالتالى تغير ذلك النمط والسلوك وتطوير الخدمه له بابسط السبل ليشعر بانه يدفع من اجل الوطن والخدمات وهل يحصل فى الوطن الجبيب ذلك الاسلوب الحضارى والواجب تنفيذه فى الحكومه الالكترونيه وحقا سمعت كلام لنظام الحوسبه والخدمات الاكترونية وشىء جميل ولكن اين التطبيق الفعلى ولتخيف العبء الحاصل الان على عاتق المواطن ودوما انعدام الشفافية مشكلة تورق المواطن بلد كل يوم قانون وكل يوم وزير وكل يوم حكومه وعدم ثبات الاقتصاد بلد عايشه هروله وانهيار واضح وركود اقتصادى وبالتالى مطلب حكومه رشيقه وروح الشباب لتتعافى والتغيرات الحالية
ليست كفاية وبل يجب اعطاء الفرصة للشباب الان وجاء دورهم للطليعه وخدمة الوطن والمواطن وليس تغير ونقل فقط وهل لديهم عصاة سيدنا موسى والا ان يكون هناك خلل فى الاداء وتحقيق رؤية الحكم الراشد الان والايام بيننا لنرى ونحكم بالنتائج واخيرا الله المستعان

هية الازاعه والتلفزيون المفروض تقودها قيادات شابه عندها رؤيه وطموح نحو المستقبل مو قيادات من زمن العصر الحجري الي الان موجوده في التلفزيون جزاهم الله خيرا خلاص المفروض علي المعاش(لان الشباب عندهم ابتكارات خاصه في مجال التلفزه)

اقصد مابتفرجوا