طبيب الإجهاض الشهير يسجل إعترافاً قضائياً بعد أن عاود نشاطه من جديد بمساعدة زوجته

الله يلعنك في الدنيا والآخرة يا طبيب السوء .. تجهضها وترقعها عشان يجي واحد طيب يعرسها وكأن شيئاً لم يكُن .. خيبة الله عليك يا فاجر

الزول ده ما بتوب

اي جريمة في السودان لا تصل القانون الا بعد ما المواطن يكون قرف وغلب ان يمسك نفسه الحس الامني والمجتمعي للمواطن اقوى من الاجهزة الرسمية قد يقول اخر طيب الاجهزة ما من الشعب نعم منه لكن الفرد او الموظف ظل جبان يا غرقان في الفساد مع مديره او رئيسه او ماسك زلة كل طرف اما المواطن لا يخشى وظيفه ولا بهمه مسؤول وكلمة مسؤول بقت ما لايقه في السودان لم نتحسس زول مسؤول كلهم بقوا طواغيت وكيمان من الفساد .. اتحدى كل الجهات الامنية غالب واخطر الجرائم مكتشفيها هم المواطنين .. نفهم من هذا شنو هنالك قاسم مشترك بين المجرم والمسؤول هذا ما وصلنا اليه عدة جرائم هزت اركان البلد ولم نسمع بها ابطالها خرجوا بالمطار على علم رئيس الجمهورية .. لا نذكر القديم فقط خلال ثلاثة سنتين .. طه مدير مكتب الرئيس … الزيات جرائم دعاره…. هذا الطبيب قد يكون بضاري افعال مسؤولين ….. مغتصب الاطفال دكتور تمت ادانته وضبطه تاني يمارس ماذا نسمي هذا استاذ اغتصب اكثر من 100 طفل رفد وعين بمدرسة اخرى ونفس الفعل مارسه بالمدرسة الجديدة ماذا نسمي هذا التستر .. كل هذا حصل بهذه الفانية لكن سوف يعاقب المسؤول والمجرم ربنا موجود بمهل ولا يهمل بتشوفو