سياسية

اعتقال “58” مهرباً بكسلا ومصادرة “59” عربة وفقاً لقانون الطوارئ

رئيس الهيئة التشريعية يُعلن استمرار إغلاق الحدود بالولاية وجمع السلاح .

أعلن رئيس الهيئة التشريعية بروفيسور إبراهيم أحمد عمر، استمرار الإجراءات التي اتخذتها حكومة ولاية كسلا بشأن إغلاق الحدود وجمع السلاح، بجانب إحكام الأمن وضبط الشارع وتطبيق حالة الطوارئ بالولاية، فيما كشفت شرطة ولاية كسلا عن اعتقال “58” شخصاً من مهربي السلع لدول الجوار ومصادرة “59” عربة تستخدم في تهريب السلع وفقاً لقانون الطوارئ المعلن بالولاية منذ أشهر.

وقال عمر خلال زيارته لولاية كسلا التي بدأت أمس وتستمر يومين، إن القوات النظامية الموجودة بولاية كسلا تقوم بواجبها في حراسة الحدود والمساهمة في جمع السلاح.

وأوضح أن الزيارة تأتي في إطار الوقوف على حالة الطوارئ المعلنة بالولاية لا سيما جمع السلاح ومحاربة الإتجار بالبشر وتهريب السلع، وقال “اطمأننا على الوضع الأمني بالولاية، وتطبيق السياسات يسير على قدم وساق من خلال التنوير الذي قدمته لنا لجنة أمن الولاية”، وأكد أن ولاية كسلا ستتصدى لتجارة البشر وتهريب السلاح والسلع.

وقال والي كسلا آدم جماع، إن وفد الهيئة التشريعية القومية دفعت بتوصيات لحكومته في عدد من القضايا وتعهد بتنفيذها.

وكشف مدير شرطة ولاية كسلا، مقرر لجنة أمن الولاية يحيى الهادي سليمان، عن اعتقال “58” شخصاً من مهربي السلع لدول الجوار ومصادرة “59” عربة وفقاً لقانون الطوارئ المعلن بالولاية، وأعلن بداية الجمع القسري للسلاح، لكنه لم يحدد موعد بداية الحملة.

الصيحة.

تعليق واحد

  1. الاستاذ الكريم علي مراح
    شايفك بتبكي بحرقه علي وطن ضاع
    الوطن ضاع وضاعت كل العقول التي من الممكن ان تنهض به
    هلاء الاسلاميين درسوا القران بكل صفحاته وتوصلوا الي ان لا توجد
    قيامه ولا حساب دي كلها خزعبلات ساي وتضليل
    عشان كده بيعوسوا فسادا في هذا البلد
    القصة مش قصة انهم ماعارفين الفرق بين الذهب والسكر
    المهربين هم انفسهم لكن من باب الدعايه للشقيقه اريتريا
    انو حرس الحدود مسك كمية من البضاعه المهربه وووو والحركات دي
    دي حرب نفسيه للاخوه الاريتريين انا باكد ليك بعد كم يوم حتسمع تاني يقولوا ليك
    مسكنا كميه مقدره من البضاعه مهربه عبر الحدود الي اريتريا
    طبعا دي براها بتخلي الاريتيريين ينهاروا ويفكروا في حلوا سريعه
    ديل اعوز بالله منهم ديل يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته
    الناس البيقروا التعليق بتاعين ده ماتسوقكم العواطف وتكفروني ساي دي حقائق انا بقولها
    ولو عايزين رقم تلفوني ٠١٢٩٩٨١٢٣٦٥ السكن كرش الفيل كفاكم لمن تضربوا لي تلفون بجيكم
    ولا لو عايزين العنوان ضروري عشان تدخلوا بي الجنه وتسطادوا مزز الحور العين كمان مابحسدكم
    اهو العنوان ساكن بحري تركب المواصلات وتقعد قريب من السواق وتتونس معاهو حبه
    بعدما تدفع للكمساري تقول ليهو انا بالجد وهم وطاير لي لاني بفتش علي واحد
    قال عايز يمهد لي الطريق للجنه عشان كده لو بتعرفه تدلني لانو ناس المواصلات دائما بمروا ببيتنا
    انتو قايلنها مواصلات وين ؟ دي مواصلات الجنة