اقتصاد وأعمال

شركة فرنسية ترغب في إدارة ميناء بورتسودان الجنوبي

التقى وزير الدولة بوزارة الخارجية حامد ممتاز أمس بالسفيرة الفرنسية المعتمدة لدي الخرطوم إيمانويلا بلاتمان، وتناول اللقاء سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، وقدم ممتاز للسفيرة الفرنسية شرحاً لتطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية في السودان ودوره في دعم الاستقرار الإقليمي، وأكد التزامه الحكومة بتحقيق السلام في السودان عبر التفاوض في المنطقتين ودارفور، داعياً فرنسا لاستخدام نفوذها الدولي لحث الحركات المسلحة للانخراط في مفاوضات السلام، ودعا الوزير الشركات الفرنسية للاستثمار في السودان، خاصة في قطاعات الإنتاج الأساسية.. من جانبها أكدت سفيرة فرنسا بالخرطوم حرص بلادها على تطويرالعلاقات ودعم عملية السلام في السودان، وقالت إن عدداً من الشركات الفرنسية أبدت رغبتها في الدخول للسوق السوداني، منها شركة بلوغييه الفرنسية لإدارة وتطوير ميناء بورتسودان الجنوبي.

صحيفة آخر لحظة

‫4 تعليقات

  1. تحذير
    المرجو اليقظة أحتمال كبير يكون كبرى أماراتى
    الود حامد ممتاز عمره لم يتجاوز ال38 عاما هذا مخطط أماراتى الشركة الفرنسية توقع وبعد كم شهر تبيع حصتها لموانىء دبى موضوع ميناء بوتسودان أو الموانى الاخرى المطلة على البحر الاحمر مسألة أمن قومى حساس ولهذا يجب أن يمنح للحلفاء الحقيقيين (قطر – تركيا -روسيا -الصين) فقط وأى دول خلاف هذه الدول يعنى “الضحك شرطنا” وبغض النظر عن من تختاره الدولة حتى من بين هذه الدول الاربعة الحليفة (قطر – تركيا -روسيا -الصين) يجب وضع شروط تضمن عدم بيع الحصة أو جزء منها لطرف ثالث الاء بموافقة الدولة ووضع شرط صريح فى حالة التنازل الكلى أو الجزئى أو البيع النهائى يسمح فقط لحكومات أو شركات هذه الدول (قطر – تركيا -روسيا -الصين) التداول وفى حالة الأخلال بأحد هذه الشروط يحق لحكومة السودان ألغاء العقد وتعويض الطرف الثانى تعويضا يحسب بعدد السنين المتبقية مقسوما على المبلغ الكلى هذا ان كان بالتراضى وأذا أخل الطرف الثانى يفسخ من جانب واحد وبتعويض مثلا لا يقل عن 20% من المبلغ الأيجار الكلى

    1. والله يا الكوش خطفتها من لساني

      قلته اكيد ديل الامارات وشركه اماراتية شاريه الشركة
      المهم

      ياخي شنو شغلت المواني الطالعين فيها ياخي دي حياة دولة كامله مواني ومطارات لا تعلبعوا فيهم
      كل البلاوي سوف تطلع عبر هذه المواني دهب قطن صمغ تهريب
      اصحوا

  2. احساسي دا مشروع النيل الكبير لاسرائيل تحت البحر يسحبوا من اثيوبيا الى اسرائيل وكل المواني تحت الامارات الشريك الفعلي لاسرائيل

  3. طيب مادام خلق الله ديل جاريين وراء بورتسودان دي احنا مانهتمه بيها برانا ونعلي شانه