الكويت: وزير الداخلية الكويتي صاحب اقتراح منح جواز السفر السوداني لـ”البدون” وليس السودان
قال رئيس لجنة حقوق الإنسان في مجلس الأمة (البرلمان) الكويتي عادل الدمخي، إن وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح الصباح، هو الذي طرح فكرة منح “البدون” جواز سفر سوداني.
جاء ذلك ردا على سؤال لـ”الأناضول” عن الحلول التي طرحها الجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية بالكويت (حكومي) في اجتماع اللجنة الخميس الماضي، وما نقلته وسائل إعلام بخصوص اقتراح السودان منح جنسيتها وجوزا سفرها لـ”البدون”.
وأضاف البرلماني في ذات السياق قائلا “نحن طرحنا جوازا بديلا كالكندي مع تعهد بإقامة دائمة وأن يكون كفيل نفسه لمن يرغب تعديل وضعه”.
و”البدون”، تعبير يطلق على فئة سكانية تعيش في الكويت ولا تحمل جنسية البلد، ويبلغ عددهم قرابة 96 ألف شخص، بحسب بيانات رسمية.
ويطالب “البدون” بشكل متواصل، بمنحهم الجنسية الكويتية، فيما تقول حكومة البلاد إن غالبية هذه الفئة يحملون جنسيات عراقية أو سعودية أو سورية، لكنهم أخفوها للحصول على الجنسية الكويتية.
وفي وقت سابق، نفى وزير الداخلية السوداني الفريق حامد الميرغني؛ منح “البدون” الجواز والجنسية السودانية.
وقال الميرغني في تصريحات لصحيفة “السوداني”، نقلتها السفارة السودانية في الكويت، إن ما تناولته الصحف، الجمعة، كذب وافتراء، وعارٍ من الصحة تماما.
وأضاف الميرغني: “لم تتم مناقشة هذا الموضوع في وزارة الداخلية؛ وهي الوزارة المختصة بهكذا أمور، ولم يتم طرحه علينا من أي جهة دبلوماسية أو سياسية”.
وأكد وزير الداخلية أنهم لن يقوموا بتقديم حلول للآخرين على حساب الشعب السوداني.
من جهتها قالت مصادر في الجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية بالكويت، للأناضول، إن الجهاز أطلع لجنة حقوق الإنسان البرلمانية الخميس الماضي، على خطة لحل ملف تجنيس البدون.
وأضافت أن الخطة تتضمن تقسيم الحاملين لإحصاء 1965 وما قبل وتبلغ تقريبا نحو 35 ألفا، إلى فئتين.
وأوضحت أن “الأولى من غير المقيدين أمنيا وترفع كشوف إلى الحكومة باستحقاقهم للتجنيس، والثانية من المقيدين أمنيا لنظر مدى إمكانية نقلهم إلى الفئة الأولى ومن ثم المضي بملفاتهم إلى الإجراء المتبع مع الأولى”.
وتابعت المصادر أن “الشريحة الثانية هم الموجودون في الكويت من البدون من العام 1966 وحتى 1979، ومن المقترح أن تتولى الحكومة إصدار جوازات رسمية لهم من إحدى الدول(لم يحدد)، للإقامة في الكويت فيها أو استخدامها للمغادرة كليا أو البحث عن جنسية أي دولة من دول العالم.
وأضافت أن الدولة المرشح إصدار جوازات لهم منها هي السودان.
وتابعت أن “من لهم إحصاء من سنة 1980 وما بعد، وهؤلاء لن تتحمل الحكومة اي مسؤولية تجاه إقامتهم”.
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من السلطات الكويتية.
الكويت/ محمد عبدالغفار/ الأناضول
أليس هذا منتهى الاستخفاف و الإهانة ان يقترح وزير الداخلية الكويتي لحل مشكلة البدون منحهم الجواز السوداني و حتى بدون الرجوع مشورة السودان
أخونا أزهري نستفيد من قولك هذا ونطلع منه بنتيجتين :
اول شيئ ان الكويتيون عنصريون ولا نلومهم وهم الآن يطردون كل من نشأ وولد في بلادهم دون تجنيسه وفي النهاية يطردونه حتي لو يضعونه في مركب فهل في بلادنا غيرة وطنية كما في الكويت كل شعوب العالم عادت لتأكيد مكوناتها العرقية والقبلية والعنصرية حتي امريكا واوروبا وهذا فعلا تأكيد للقرآن الكريم كلام الله تعالي العكس في السودان نتعامل معهم كأنهم يأتون الينا ونحن نكشف عن الذل والصغار ونفرح باستقبالهم ودخولهم بلادنا وفي السودان نكرمهم -اي الأجانب – ونقبل اقدامهم ونفتح لهم مجال العمل والأستثمار بعد تجنيسهم ومنحهم الجنسية السودانية وكلهم ينظرون الينا نظرة الأحتقار والأستهزاء وشعورهم بأنهم اسيادنا ونحن عبيدهم كما يفعل السوريون والمصريون والأريتريون وغيرهم لأن بلدنا تحولت الي عاهرة تماما تفتح فخذيها لمن يدفع
الثاني لوزير الداخلية الكويتي الحق في كلامه بأن السودان سيمنح الجنسية لهؤلاء اللذين طردوهم من بلادهم فهو يتابع ويرصد ويفهم الحال في السودان من جهة قيامه بمنح الجنسية للمصريين والأريتريين والسوريين فلا كرامة لذليل اذل نفسه ولا عزة نفس لرخيص باع نفسه
اللهم طهر بلادنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
مثلما فعل غبود مع اهلنا في حلفا ياتي البشير ليكمل المشوار من يهن يسهل الهوان عليه
ولعل العاقل يفهم ؟؟لماذا اقترح وزير الداخلية السودان ليهجر اليه اناس لا هوية ولا لون ولا طعم لهم ,,ماذا تفرق الكويت عن السودان في منحهم الجنسية الكويتية وتوطينهم ومنحهم الجواز الكويتي .. ما هذه النظرة الفوقية يا سعادة الوزير ..هل هؤلاء البشر الذين تودون التخلص منهم ليسوا اسوياء ؟؟ان كان كذلك فلماذا تود ان ترسل قاذورات بلادك الى بلاد الاخرين ؟؟وان كانوا اسوياء فلم لا تحتفظ بهم في بلادك ليتدربوا ويعملوا في المهن التي تستجلبون لها عمالة من الخارج ..ام انه سعادة الوزير الاستصغار والمن بانكم دفعتم لاعمار صندوق الشرق .وتعتقدون انكم به يمكنكم ان تتصرفوا وتضغطوا على السودان بما تشاؤون كلا يا سيادة الوزير فالسودان ليس حكرا للبشير ولا حكومته فالسودان بلد ذو اصول تاريخية وليس مجمعا كما بعض الدول السودان 99% من سكانه يستطيع ان يحسب الى جده السابع وليس كما دول لايعرف غير اسم ابيه او امه ..
من قال لك ان الفقر والعوذ يجعلنا نرضخ ان نكون مكبا لقاذوراتكم وقاذورات غيركم ..
لن يطأ شخص واحد من هذه النوعية ارض السودان حتى ولو رصفاتم شوارع السودان ذهبا ..
اترون كيف يتعامل معنا العرب؟؟ اننا لا شيء واننا دولة يجب ان تكون خادمة لهم ولو على حساب تكوينها الاثني والعرقي ..
لماذا لم يقترح هذا الوزير ان يرحلهم الى ليبيا او موريتانيا او تشاد او الاردن التي تجاوره او حتى العراق ..
ولم لايرحلهم للدول التي تسعى الى زيادة العرق السني او الشيعي وهم مستعدون لتحملهم فقط يكونوا تابعين للمذهب ..
الحمد لله في سودانيون مثلك شكرا لك الله يعزك ويعز السودان
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
شكرا لك اخي ان ايضا هناك سودانين يفهمون ويعقلون القول لا كسفهاء الموقع
الحيران بيتكلم في السياسة الدولية عجبي!!!!
كلامك كلو خارم بارم ياضايع لدرجة الواحد مابيقدر يكمل سطر يارطل
وانا حين اكتب لا اعني بكتابات ساقطي الخلق والمنطق ولا اعني به جراثيم لوثت بنات بلادي وشوهن سمعتهن بقبيح القول وسمج الكلام ..لا يعنين ان تكملي او لاتكملي لاني لا احب ان ياتي الى مكاني الذباب الاخضر ,, ولا احب ان ياتي الى مكان منافح الريح ولا احب ان اشتم روائح ان تعرفين مصدرخا ..
اني اكتب لاناس يفهمون ويعقلون واكتب لاناس خلقهم الله وقومهم بخلق لا لعاهرات تمددن وسطنا فكشفنا ستر عوراتهن من الجهل وكشفنا حقد لا مبرر له ..
واني اشهد القوم اني لن اتخلى عن الرد عليك وبابشع ما تسمعين يا فاجرة ويا سقطة الخلق والاخلاق ..
ستستمعين مايسرك لانك يبدوا انك من منبت مكب للنفايات ..ويبدوا من كل كلامك وتصرفاتك انك احدى عاهرات السياسين المهاجرة والائي كلما طل صباح تفاجأنا بفضيحة ومهانة اتينا من بين ارجلهن او من بقايا كاس تركنهن مكان اخر جلسة ..
وانا حين اكتب لا اعني بكتابات ساقطي الخلق والمنطق ولا اعني به جراثيم لوثت بنات بلادي وشوهن سمعتهن بقبيح القول وسمج الكلام ..لا يعنين ان تكملي او لاتكملي لاني لا احب ان ياتي الى مكاني الذباب الاخضر ,, ولا احب ان ياتي الى مكان منافح الريح ولا احب ان اشتم روائح ان تعرفين مصدرخا ..
اني اكتب لاناس يفهمون ويعقلون واكتب لاناس خلقهم الله وقومهم بخلق لا لعاهرات تمددن وسطنا فكشفنا ستر عوراتهن من الجهل وكشفنا حقد لا مبرر له ..
واني اشهد القوم اني لن اتخلى عن الرد عليك وبابشع ما تسمعين يا فاجرة ويا سقطة الخلق والاخلاق ..
ستستمعين مايسرك لانك يبدوا انك من منبت مكب للنفايات ..ويبدوا من كل كلامك وتصرفاتك انك احدى عاهرات السياسين المهاجرة والائي كلما طل صباح تفاجأنا بفضيحة ومهانة اتينا من بين ارجلهن او من بقايا كاس تركنهن مكان اخر جلسة ..
واصلا من طلب منك تقييم كلامي خارم بارم او كلام حق وحقيقة
ربما وصل الامر بالحكومة الكويتية مرحلة متقدمة من ضيق الصدر بسبب البدون و ما تمثله من عبء قديم متجدد جلب لهم ضغوط خارجية عظيمة. الغريب انه كلما ازدادت الضغوط على الحكومة الكويتية كلما امعنت في موقفها العنصري اللاانساني و الشاذ عن الفطرة البشرية. أما الاقتراح بمنحهم الجنسية السودانية فهو اشبه بارسال البدون الى “احد الثقوب السوداء” البعيدة و يكونوا بذلك قد تخلصوا من همهم الى الابد. انها اساءة كويتية ، تتناسب و الشخصية الكويتية، للبدون و لدولة السودان لما يتضمنه الاقتراح من نظرة سلبية لما هو سوداني.
يبدو أن وزير الداخلية الكويتي قد كره البدون وأراد أن يتخلص منهم ويرمي بهم في مزبلة أو يلقي بهم في الجحيم ..
فكان السودان هو الجحيم ..!!!!!!
التفسير الوحيد والمنطقي هو ان الكويت بعد البحث والتقصي اكتشف ان الجنسية السودانية هي اسهل جنسية يمكن الحصول عليه في العالم.. وباقل سعر وكلنا يعرف ان الحكومة جعلت من البلد منطقة هاملة اي بلد دايره تكب نفاياتها البشرية ترمي طوالي بي السودان وجعلت الجنسية السودانية اسهل من استخراج بطاقة اشتراك في نادي رياضي.. للاسف السودان فقد الهيبة!!
ياجماعة فكرو بعقولكم بالش العاطفة الزائدة
ايه المشكلة لو جنسهم السودان
على الفرد مية الف دولار 90,000X100,000 تساوي 9 مليار دولار
اجو السودان استخرجو جوازاتهم وارقامهم الوطنية واي واحد افتح حساب في البنك بحد ادني مليون جنيه بالجديد واشتري بيت وعربية وادخل النظام الضريبي واجي السودان على الاقل مرتين في السنة بمجموع اجازات شهر حد ادنى
مافيش مشاكل عادي ومعظم الدول المتقدمة بتعمل كدا ايه المشكلة المهم اكون سجلو الجنائي نظيف البلد واسعة تسع الجميع المهم اكون انسان ايجابي يفيد البلد
أبو محمد كلامك من ناحية تجارية وبيع وشراء حلو جدا ومنطقي طيب يا اخي السؤال لو ان كل هذه الفوائد يمكن جنيها من ورائهم لم لا تجنيها صاحبة الشأن الكويت .. هل لانها غنية ؟؟ اذان لتصرف عليهم هذه المبالغ وتجعلهم مواكطنون عادية تبني لهم مدن وتسجلهم مواطنين وتبني مدار اضافية وانا متاكد سيعيشون في بيئة افضل من بيئة الشرق وهنا اقصد بالبيئة البنية التحتية والمناخية .. 9 مليارات الكويت ممكن تعملهم ملوك في بلدها
وليه ما تجندهم وترفع عدد جيشها ..
منتهى الاستخفاف والحقاره لكن ليهو حق كان نحن عندنا حكومه اوصلتنا لهذه المرحله وجعلت الجميع يستخف بينا حسبي الله ونعم الوكيل هل كان الوزير الكويتى اقدر يقترح مصر ولا لبنان ولا الجزائر ولا اي دوله اخرى
إنتوا ليه تستعجلوا إنتظروا إلى أن يرسل خطاب رسمي إلى السودان يطلبون فيه هذا الطلب وبعدها نشوف رد السودان كيف. وإحتمال كبير رئيس لجنة حقوق الإنسان يزوغ ويقول أنا براء من هذا الحديث أو وزير الداخلية الكويته ينف هذا الخبر..
هو مفتكر نفسة وزير داخلية السودان ولا شنو يغور فلوسة قرطسه في …. السودان للسودانيين الجنسية السودانية لا تباع
الجنسية السودانية يمنح لمن له أصل وذكاء ومعايير محددة ومواصفات لا بد ان يكون الجينات مطابقة وبعد مطابقة كافة الاشتراطات الموضوعة واجراء معاينات للتأكد من النسب والأصل هذا للسودانييين من ابويين سودانيين فما بالك بغيرهم مع احترامي فهناك من لا اصل له ولا دين (شيعة وغيره) لا يتم منحهم الجنسبة ولو طبق السماء مع الارض مهما كانوا
فعلها عبود مع حلفا وفعلها البشبر مع السوريين والعراقين والمصريين ومن يهن يسهل الهوان عليه
اوقفوا هذا العبث اوقفوا هذا القرف سبق وطالبنا بانسلاخنا من هذه الجامعة العنصرية وخلونا فى سودانيتنا دى لا عرب و لا افارقة بل سودانيون ونعتز وعلى حكومتنا قفل هذه الابواب ولو لزم الامر استدعاء السفير الكويتى والاستبيان عن ما ورد بهذا الخصوص .
لايهمنا ما قال وزير الداخلية الكويتي ولاكن ما يهمنا مايقول عليه ردا ولي امر السودان وفي اعتقادي ما كان ليقول هذا الوزير الا لضوء اخضر سطع له من حكومة السودان اللهم اجرنا في مصيبتنا في كرامة وطننا
على فكرة ياشباب انتو متحمسين زيادة
وزير الداخلية نفى كل الكلام دة وقال :
ماحنجنس البدون على حساب السودانيين
بالمناسبة انا ما جبهجى
يا شباب
نحن نعرف عدد من البدون فى السعودية
هم عندهم جنسيات سعوديو وعراقية
ولبنانية وسورية لذلك ماطلبوا الجنسية
السودانية لذلك اطرحولنا موضوع تانى
للنقاش ويجزيكم اللة خير
هذا زمانك يامهازل فامرحييي
mukh mafi
صباح الخير عليكم جميعا
دول الخليج عموما عبارة دول مملوكة للاسر الخاكمة تقريبا
دول لا تستحمل الغريب وحتى الغرباء الوافدين بعقود يشددوا عليهم وكل فترة زمنية يجددوا اقامتهم
خوفا من تغيير التركيبة السكانية و الوعي الجماهيري وبدرجة كبيرة جدا هم مواطنين رعايا
اما الدول الكبيرة التي تستوعب اعداد ضخمة من المهاجرين ذهابا وايابا فهي حاليا تسهل
اجراءات التجنيس حتى تستوعب اعداد كبيرة من الناس المنتجين والذين يعتبرون اضافة
للبلد ومقياس التميز يختلف من بلد لاخر فبعضها اقتصادي وبعضها مهني وبعضها اجتماعي
كحال الشعب السوداني فهو مطلوب في امريكا لتقوية الرابط الاجتماعي وكذلك
تكوين البلد نفسها بلد ذات موارد طبيعية صخمة كمثال كندل واستراليا والسودان من شاكلة
هذه الدول
المفسدين في بلادنا هم من اقترحو علي الوزير الكويتي وانشاءالله ستجدون البدون والغير بدون لديهم جنسيات سودانية وماالسوريين ليس ببعيد منحو جنسيات في لمح البصر وكان الحصاد مخدرات تجارة عملة وتزوير وكل اشكال الاجرام والزناء ولاكن العيب في من دفع له وقبض وسمم الشعب باخلاق غريبة
اين اتفاقية نميري مع الحكومة النيجيرية ل ترحيل الفلاتة إليها
ونريد أن نعرف من جنسهم وجنس الاحباش والتشاديين
والا السودان مفتوح ل وسخ افريقيا كمان
االسلام عليكم انا عشته في الكويت هؤلاء الاوباش عنصرين لا نريدهم في بلادنا هل نسيتم ما فعلو بنا بعد حرب الخليج لا نريدهم عنصرين هل احد يخبرني عن سودانى متجوز كوىتىه لا نريدهم
والله قدر ما الواحد يقول ما بقرأ ولا يعلق على أي موضوع في النيليين الواحد يتراجع عن قراره لسبب واحد في ناس معلقين يعجبوك ويستحقون أن تقرأ لهم وفي ناس الله يكرمكم زبالة وتحس من تعليقهم أنهم جهلاء وتربية مواخير .
العراق ليها حق ،،، والمكر السيئ يحيق بأهله ، ومبروك نضفتوا من القمل بقيتوا تتكلموا ،
قسم بالله البشير دا كل يوم بثبت انو اضعف رئيس دولة في العالم.. ياخ دا خلى السودان مضحكة ومسخرة للعالم.. ياخ السودان بقت زبالة العالم البكبو فيها اي حاجة.. نفايات بشرية ونفايات بضائع ضاربة ونفايات الكترونية.. مع انو ربنا سبحانه وتعالي م قصر مع السودان من حيث الامكانيات كان في البترول والارض الزراعية والمياه والمعادن والصمغ العربي والقمح والسمسم والقطن وكل المؤهلات البتخلي السودان من الدول الكبرى والقوية مش من الدول الضعيفة والمتسولة!!
الاخ الكريم فارس..تعبير “ولي الامر” يحمل بعدا دينيا ثقيلا و حسب علمي المتواضع انه في بعض الاحايين يستعمل كثيرا في الدول “الاسلامية” في منطقة الخليج من أجل تكريس حالة الخضوع و التسليم المطلق لدى تلك الشعوب لحكامها ان كانوا على باطل من امرهم ام على حق. شخصيا لدي مشكلة مع هذا التعبير، لانه يقحم للسبب الذي سبق ذكره، و لان البعض يهدف لقلب العلاقة بين المسؤول و المواطن التي تقوم على ان الاخير هو ولي الامر بحسبانه سبب الرزق، الذي ساقه الله الى المسؤول، و هو الامر الناهي فيما يستدعي ادارة شؤون الشعوب و ليس المسؤول. نحن شعب يمقت الاستعباد وان ارتضه شعوب اخرى من منطلقات دينية فبيننا من لديه وقفة للرفض جملة و تفصيلا.