جرائم وحوادث

خدّر زوجته ليقدمها هدية لصديقه المقرّب!

حادثة صدمت الملايين في مصر بعد الكشف عن جريمة أخلاقية بشعة، بطلها زوج خدر زوجته وقدمها هدية لصديقه، لتحمل منه.
والأغرب أن الزوج برر جريمته في اعترافاته بعدم قدرته على الإنجاب.
وفي التفاصيل، تلقى مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير مباحث الدقهلية، يفيد بورود بلاغ لمركز شرطة طلخا من أسرة «أ.ال» (21 سنة، ربة منزل) بقرية كفور العرب دائرة المركز، تتهم فيه زوجها «أ.ع» (26 سنة، فلاح) بتخديرها دون علمها، وقدمها لصديقه «ع.ز» ليغتصبها حتى حملت منه، بحجة عدم قدرته على الإنجاب، مؤكدين اعتراف صديقه لهم بتفاصيل الواقعة.
والقت الشرطة القبض على الزوج والصديق.
واعترف الصديق بتفاصيل الواقعة، قائلا: “فوجئت بالزوج يطلب مني ممارسة الرذيلة مع زوجته لأنه فشل في الإنجاب منها، وطرق جميع الأبواب لحل تلك المشكلة ولم ينجح، وأصبح يشعر بالضعف والخزي أمام أسرتيهما، وأنه سيقوم بتخديرها دون علمها على أن أقوم بممارسة الجنس معها حتى تحمل مني دون علمها، وبالفعل حدث ذلك. وبعدها احتفل هو وزوجته بالحمل”.
وطالب الصديق بإجراء تحاليل DNA للجنين للتأكد من أنه ابنه، مؤكداً رغبته في الحصول عليه عقب الولادة، فيما أنكر الزوج الواقعة وادعى أن صديقه يروج أكاذيب ضده وضد زوجته.
لكن الزوجة اتهمت زوجها بأنه أعطاها منوماً، واتفق مع صديقه بأن يمارس الرذيلة معها إلى أن حملت منه سفاحا على فراش الزوجية. وقالت الزوجة في بلاغها، إن زوجها قام بدعوة صديقه من أجل تناول العشاء معه في بيت الزوجية الخاص به، وبعد أن وضع المخدر لزوجته في الطعام، قام صديق الزوج بفعلته في وجود الزوج.
وسادت حال من الغضب بين أسرة الزوجة وأهالي القرية لغرابة الواقعة وبشاعتها، وحاولوا الفتك بالزوج لولا تدخل الشرطة، التي فرضت تمركزات أمنية لمراقبة الحالة الأمنية في القرية.

صحيفة الجديد

‫5 تعليقات

  1. طبعا كل المصريين ديوثيين ولا غيرة لهم ولا نخوة وهسي تلاقي نص الازواج بيفتشو على الفحل المصري الواحد في كل مليون دا اذا لم تكن جذوره ليست مصريه فالمصريين معظمهم ديوثين ونساءهن رقاصات فلا تصدقوا خاتمة الخبر والذي جاءت :
    ( وسادت حال من الغضب بين أسرة الزوجة وأهالي القرية لغرابة الواقعة وبشاعتها، وحاولوا الفتك بالزوج لولا تدخل الشرطة، التي فرضت تمركزات أمنية لمراقبة الحالة الأمنية في القرية.)
    ففي الواقع ساد الفرح كل المصريين لاكتشاف تيس بينهم وبيحمل زوجات اصدقائه كمان

    1. أقو الله يا معلقين لا حول ولا قوة الا بالله

      ثم قال : ” ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ ” قلت : بلى يا نبي الله ، فأخذ بلسانه فقال : ” كف عليك هذا . فقلت : يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال : ثكلتك أمك يا معاذ ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟

      يجب أن نفرق بين كرهنا لنظام الجار الجنب والانظمة المتعاقبة والشعب هذه جرائم تحدث فى كل بلاد الدنيا لا يمكن أن تصف 100 مليون مائة مليون أنسان بهذه الاوصاف أنا اختصرت لكم الحديث الشريف وأتيت لكم ببيت القصيد واليكم الحديث كاملا

      عن معاذ – رضي الله عنه – قال : قلت : يا رسول الله ، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار . قال : ” لقد سألت عن أمر عظيم ، وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه : تعبد الله ولا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ” ، ثم قال : ” ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جنة ، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ، وصلاة الرجل في جوف الليل ” ثم تلا : ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع ) حتى بلغ ( يعملون ) ، ثم قال : ” ألا أدلك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟ ” قلت : بلى يا رسول الله ، قال : ” رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ” ، ثم قال : ” ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ ” قلت : بلى يا نبي الله ، فأخذ بلسانه فقال : ” كف عليك هذا . فقلت : يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال : ثكلتك أمك يا معاذ ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟ ” رواه أحمد ، والترمذي ، وابن ماجه

  2. عفوا أتقو الله
    خطأ غير مقصود صدقونى من شدة الالم والخوف ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم توبو لربكم والله كاتب هذه السطور أكثر من ينتقد نظام سيسى عبدو وأنظمة الجار الجنب السابقة لكن حاشى أن أسىء ل100 مليون أنسان