سبعة أشياء لا تعرفها عن حارس ريال مدريد كايلور نافاس
يواصل حارس ريال مدريد كايلور نافاس الذود باستماتة عن عرين الفريق الملكي، بيد أن وراء قصة نجاح الحارس الكوستاريكي عزيمة فولاذية صنعت منه واحدا من أفضل الحراس في العالم. موقع “آس” يكشف عن سبعة أشياء يجهلها كثيرون عن نافاس.
يُواصل نافاس التألق برفقة الفريق المدريدي، صورة من الأرشيف.
كثيرا ما صفقت جماهير نادي ريال مدريد لحارس الفريق كايلور نافاس، الذي يحرس عرين “الميرنغي” منذ سنوات، إذ ساهمت تصديات الحارس الكوستاريكي في الذود عن شباك الفريق الإسباني العملاق ومساعدته في اعتلاء منصات التتويج على الصعيدين المحلي والقاري والعالمي في أكثر من مرة.
بيد أن وراء قصة نجاح كايلور نافاس العديد من اللحظات الصعبة، التي صنعت منه واحداً من أحسن حراس المرمى في العالم. وفي هذا الشأن، أوضح موقع جريدة “آس” الإسبانية أن هناك سبعة أشياء لايعرفها الكثيرون عن نافاس.
وأشار موقع الجريدة، التي تصدر في مدريد، إلى أن أجداد نافاس تكفلوا بتربيته منذ كان في الرابعة من عمره، وأضاف موقع “آس” أن فريدي والد نافاس وأمه ساندرا، هاجرا إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل البحث عن مستقبل أفضل بعيدا عن كوستاريكا، حيث عاش نافاس الصغير وحيدا.
تعرض للرفض
ويوضح الموقع الإسباني أن نافاس تعرض للكثير من الرفض في بداية مسيرته الكروية، وأضاف أن صغر حجم الحارس الكوستاريكي آنذاك حال دون ارتدائه لقميص نادي مسقط رأسه “بيريس سيليدون”.
بداية أوروبية مع فريق ألباسيتي
وبحسب نفس المصدر، استهل نافاس مسيرته الكروية على أرض القارة الأوروبية برفقة فريق ألباسيتي، وأضاف أن الحارس الكوستاريكي عجز عن إنقاذ فريقه من الهبوط إلى القسم الثاني في الدوري الإسباني لكرة القدم، وتابع أن نافاس اختار الانتقال إلى فريق ليفانتي على سبيل الإعارة وتألق معه بشكل ملفت.
ملتزم دينيا
وأكد موقع “آس” أن نافاس ملتزم دينيا، إذ التقى سنة 2008 بزوجته آندريا سالاس في الكنيسة الإنجيلية في سانتا آنا، وأضاف أن الحارس الكوستاريكي استطاع الفوز بقلب آندريا وتزوج بها في نهاية سنة 2009.
DW
