وزير الإعلام: زيارة البشير لمصر أسست لمرحلة يسودها التفاهم وتبادل المصالح
وصف وزير الإعلام الدكتور أحمد بلال عثمان الزيارة الطارئة للسيد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير لجمهورية مصر العربية بأنها زيارة أسست لمرحلة جديدة بين السودان ومصر يسود فيها التفاهم وتبادل المصالح جازما بأن العلاقة السوانية المصرية علاقة أزلية ومقدسة.
وقال خلال حديثه الأربعاء بالمنبر الأسبوعي لوزارة الإعلام مقدما والي ولاية شرق دارفور للإعلاميين إن السودان ظل يشهد حراكا كثيفا في محيطه الإقليمي والدولي من أجل إقامة علاقات متوازنة تخدم المصالح الوطنية العليا، مجددا التأكيد بأن العلاقة السودانية المصرية علاقة يجب أن تنمو وتزدهر ويسودها الاحترام وتبادل المصالح ، وان ما حدث في السابق سحابة صيف قد انقشعت، مشيرا إلى أن الاستقبال الشعبي من قبل الشعب المصري الذي وجده السيد رئيس الجمهورية ووفده المراففق له يؤكد على ذلك .
وأضاف الوزير قائلا (لدينا تجربة ناجحة في تأسيس العلاقات مع دول الجوار وعلاقتنا مع دولة تشاد خير مثال حيث تحولت العلاقة بين البلدين بفضل الجهود والمبادرة الكريمة من الرئيس التشادي إدريس دبي والتواصل وقوة الإرادة والرغبة الأكيدة من قبل الرئيس البشير تحولت العلاقة بين البلدين من توتر إلى علاقات متوزانة يسودها الاحترام وتبادل المصالح، وأصبحت نموذجا يضرب به المثل في القارة الإفريقية)، لافتا الانتباه إلى أن الأسبوع القادم سيشهد الاحتفال بتطور وتقدم العلاقات بين البلدين في حاضرة ولاية غرب دارفور الجنينية على هامش انعقاد مؤتمر الحدود بين السودان وتشاد بمدينة الجنينة حاضرة ولاية غرب دارفور .
الخرطوم 21-3-2018م (سونا)
ماحدث من هجمات إعلامية مصر لايمكن للشعب السوداني أن ينساه بهذه البساطة. وأيضاً مصر تنظر إلى السودان نظرة دونية وبل مجرد كيان تابع لمصر واذا لم تتغير هذه العقلية المصرية سوف لن تكون هناك علاقات طبيعية بين الشعبين
لا علاقات مع احتلال اولا يجب انهاء احتلال حلايب وشلاتين وابورماد مع الاعتذار واطلاق جميع الاسرى والمعدات والآليات والذهب الذين تم اعتقالهم من اراضيهم واعادة 5000 راس ابل التي تم نهبها من حلايب
او اغلاق الحدود وطرد كل من له علاقة بالكيان المحتل وامهال الاقباط 24 ساعة لمغادرة البلاد والبدء الفوري في تفريع النيل وبناء العشرة سدود السودانية
يعنى خلاص سحبت الجنسية السودانية من فرعون موسى… اعمل حسابك المرة الجاية ماتقول فيفى عبده اصلها سودانى ومن جيران ندى القلعه