منوعات

راشد دياب: الشخصية السودانية تعاني من ضعف الحس الوطني والخمول الفكري

حدد الدكتور راشد دياب ثلاث مشاكل قال إن الشخصية السودانية تعاني منها: أولها ضعف الانتماء الوطني وعدم الإحساس بالوطنية، والثانى هو الخمول الفكري، والمشكلة الثالثة تدني التعليم الذى يسهم بصورة مباشرة فى تكوين الشخصية، ونمو فكرها بالإضافة إلى عدم مواكبة الشخصية السودانية للتنمية بكل أشكالها.

وقال الفنان التشكيلي في منتداه الأسبوعي أمس الأول (الأحد) الذي جاء بعنوان (مجامع الشخصية) إن الشخصية السودانية تكونت منذ حقب بعيدة وتابع: نحن فى هذا المركز نسعى لسبر غور مكونات هذه الشخصية والوقوف على إشكالاتها ومعطياتها.

وأضاف أن الشعب السودانى يمتلك قيماً ثقافية راسخة، ولكن أصابها الضعف أمام تحديات الوافد الثقافي، الأمر الذي أدى لعدم بناء الوطن. وشارك في الأمسية عدد كبير من المتحدثين، وختم الليلة الفنانان طارق النحاس وعبد الله عز الدين بفواصل غنائية قمه في الإبداع واظهرا تناغماً كبيراً.

المجهر السياسي.

‫5 تعليقات

  1. حقيقه يا دكتور ما عندنا أي نزعة قومية كباقي شعوب العالم. السوري يدق البوليس السوداني في الخرطوم والناس تتفرج. قسما بالله دي ما تحصل في اي حته في العالم

  2. صدقت يادكتور راشد وانا من زمن بفكر وبتساءل لماذا وصل السودان هذه المرحلة من التشظي والحروبات والخلافات اين اهل العقول من زمن الاستقلال اين العلماءاين النوابغ اين الاذكياء من زمن الاستقلال اين المفكرين اين المخترعين واين الباحثين واين واين واين.
    لامشكلة انحلت ولاناس اتفقت ولاهوية ثبتت ولاحكومة استقرت ولاولاولا!!!!!!!!!!!!!!

  3. يا دكتور الأدلة التي سقتها ووصفت بها الشخصية السودانية بأنها شخصية ليست لها إنتماء وطني أو شخصية ذات خمول فكري أو أنه أمي التعبير ليس في مكانه فما المطلوب من الشخصية السودانية أكثر من أن يوصف بأنه أفضل شعب يقرأ في الوطن العربي في المقولة المشهورة (القاهرة تكتب وبيروت تطبع والخرطوم تقرأ) وكذلك ما المطلوب من الشخصبة السودانية أكثر من أن تكون أعظم شعب في الوطن العربي لها اسهامات واضحة في جانب التعليم في كل من السعودية واليمن والامارات بل في جميع دول الخليج العربي وبعد هذا يوصف بأنها شخصية ذو خواء فكري وأنه أمي أنه فاقد تربوي وأنه عديم الإحساس بالوطنية
    .
    .أما يكفي لهذه الشخصية أن تفقد ألاف الجنود وألاف الطلاب من أجل الحفاظ على حياض الوطن والله يا دكتور هذه الشخصية أعظم شخصية بالنسبة لي في العالم
    عليه هذا الكلام عام يا دكتور والمرء لا يستطبع أن يدرك نسبة الخواء الفكري وعدم الوطنية ونسبة الأمية لهذه الشخصية. هل هذه الصفات الثلاث بالنسبة لمحيطنا الأفريقي أم العربي أم في العالم؟؟ وأكيد هناك دول كثيرة في جميع هذه المحيطات التي ذكرتها نحن أفضل منها في هذه الصفات عليه هذا تم سياقه ضمن سلسلة عدم احترام هذه الشخصية وسبها ووصفها بالصفات السيئة والبذيئة من لدن وزير المالية الأسبق علي محمود إلي يوم مقولة دكتور دياب لهذا الكلام

  4. ينطبق الموضوع على مواليد الفترة الأخيرة من سبعينيات القرن الماضي وما بعدها ..

  5. هذه هي الحقيقة بالضبط دكتور راشد. ليتنا نتعلم الوطنية من الشعوب الأخرى،