نائب الرئيس : عقوبات رادعة في مواجهة مالكي السلاح تصل الإعدام
شدد نائب الرئيس “حسبو محمد عبد الرحمن”، على ضرورة محاربة “المتفلتين واللصوص وتجار المخدرات ومثيري الفتن بدارفور”، وقال إن مشروع جمع السلاح “لا رجعة فيه ولا مجاملة في إنفاذه”، وأشار إلى عقوبات رادعة في مواجهة مالكي السلاح تصل الإعدام.
وتفقد نائب الرئيس ووالي ولاية جنوب دارفور “آدم الفكي”، أمس (السبت)، العائدين طواعية من معسكرات النازحين إلى منطقة “أم بطيخة” بمحلية كتيلا التي نزحوا منها في 2012م بعد اشتداد الصراع القبلي بين قبيلتين.
ودعا نائب الرئيس –بحسب وكالة السودان للأنباء- إلى المحافظة على الأمن والاستقرار والسلام الاجتماعي والتعايش السلمي، وقال “منعنا السلاح لأنه سبب كل مشاكل النهب والقتل والتمرد.
ودعا جميع المواطنين إلى تسليم السلاح، مشيراً إلى أن عقوبة امتلاك السلاح “تصل إلى الإعدام أو السجن المؤبد”، مؤكداً أن مشروع جمع السلاح لا رجعة فيه ولا توجد مجاملة في جمع السلاح.
وأضاف أن الحكومة رفعت شعار “فرض هيبة الدولة وسيادة حُكم القانون”، وأشار إلى أن الأمن مسؤولية الجميع، داعياً الجميع إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والشرطية وتوفير المعلومات عن المتفلتين.
المجهر السياسي.
التسويهو كريت فى القرض تلقاهو فى جلدها.
الان تتباكون فى جمع السلاح ؟ من الذى صرف هذه الاسلحة للقبائل لتتناحر فى بعضها من الذى كون جيش الجنجويد
وامده بالاسلحة وهم فى الاساس قطاع طرق ؟
انها الحكومة بشحمها ولحمها هى التى امدت القبائل بالاسلحة والزخيرة واشعلت فتيل الحرب التى قضت على غربنا
الحبيب .الان هى تتباكى وتتوسل فى جمع السلاح الذى لم يكن موجوداً من قبل وهى التى وزعته على الاهالى وتريد
ارجاعه.والسؤال الذى يطرح نفسه هل حينما وزعت الحكومة هذا السلاح وزعته عشوائياً على القبائل دون حصره ولمن
سلم فلا بد من الحكومة ان تعلم عدد العتاد الذى سلمته لكل قبيلة حتى تحصره وارجاعه بكل سهولة ويسر ولكن يظهر
ان الحكومة رمته فى ايدى القبائل دون حصر او عدد تستطيع ان ترجع له وتحاسب كل قبيلة على كمية السلاح الذى
تسلتمته .هل يعقل ان ترمى حكومة بسلاح عشوائياً فى ايدى المواطنين وتتباكى لارجاعه ولا تعرف من الذى استلم
سلاح ام لم يستلم .فوضى لا بعدها فوضة فى بلد كل شئ فيها فوضى
يا ناس موقع النيلين ، بالله عليكم هذا الوجه يسبب أحباط وأكتئاب لكل الشعب السوداني ، يا ريت تاني ما عاوزين نشوف هذا الوجه الكريه علي صفحات موقع النيلين .