الخرطوم وانجمينا تخططان لإعادة 20 ألف لاجئ سوداني لبلادهم
قال مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة بالسودان “أوتشا”، يوم الخميس، إن السودان وتشاد تخططان لعودة 20 ألف لاجئ سوداني إلى بلادهم بمساعدة من مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في غضون العام الجاري.
وأوضح تقرير صادر عن المكتب الأممي، يوم الخميس، إنه يوجد حوالي 300 ألف لاجىء سوداني في تشاد، فروا إليها بين عامي 2003 و2004، عقب اندلاع النزاع في إقليم دارفور، وأضاف “أبدى الكثير من اللاجئين اهتماهم بالعودة بعد تحسن الأمن في دارفور، والاستقرار الجيد.
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في المنفى، ونوه التقرير إلى وجود عجز قدره 37.7 مليون دولار لمساعدة العائدين وإعادة دمجهم في المجتمع.
وفي مايو الماضي، وقّعت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، وحكومتا السودان وتشاد، اتفاقية ثلاثية للعودة الطوعية للاجئين من كلا البلدين.
وتعوّل الحكومة السودانية على الجارة تشاد للعب دور إيجابي في إقليم دارفور، بحكم الجوار التشادي الجغرافي والتداخل القبلي مع الإقليم.
وتنتشر قوات سودانية تشادية مشتركة في نحو 20 موقعاً حدودياً بين البلدين، اللذين وقّعا في 2009 اتفاقية أمنية نصت على نشر قوة مشتركة لتأمين الحدود بينهما، ومنع أي طرف من دعم المتمردين في الطرف الآخر.
شبكة الشروق.
أشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في تشاد،
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في اثيوبيا
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في مالى
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في ارتريا
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في اليمن
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في لبنان
وأشار التقرير إلى وصول 53 لاجئاً سودانياً إلى دارفور، منتصف أبريل الحالي، بعد أكثر من عقد في سوريا
37.7 مليون دولار لمساعدة العائدين وإعادة دمجهم في المجتمع. عن طريق المفوضية السامية لشؤون اللاجئين
، وحكومتة السجم السودانيه و عودة الطوعية للاجئين الغير سودانيين
وتعوّل الحكومة السودانية على ذلك بدور إيجابير، بحكم الجوار والكرم والتداخل القبلي مع اقليم كوسوفو صربيا و يوغسلافيا.
وتنتشر قوات سودانية وشرطة بيع الواثائق في نحو 20 موقعاً حدودياً بين دول العالم ، ووقّعت 2009 اتفاقية أمنية نصت على نشر قوة لتأمين الحدود لحكومة الضياع وفقدان الهويه السودانيه وملامح المواطن السودانى،