وزير النفط يعلّل نشاط السوق الأسود في المشتقات البترولية بضعف الرقابة وسوء الإدارة
كشفت جولة واسعة لـ (الإنتباهة) على عدد من محطات الوقود بالخرطوم، كشفت عن نشاط للسوق الأسود في المشتقات البترولية (الجازولين والبنزين) وبيعها بأسعار خيالية، إضافة لبعض السلوكيات التي تشكل خطراً على السلامة العامة، وإقدام عدد من السائقين على طبخ طعام داخل محطة وقود (نبتة) بشارع بشير النفيدي، معللين ذلك بانتظارهم الجازولين لمدة يومين.
كاشفين عن استغلال بعض السائقين، خاصة مركبات المواصلات بالخرطوم، الأزمة وبيعهم الوقود بعد تعبئة مركباتهم وإعادة الوقوف بالصفوف مرة أخرى، بدلاً من العمل في خطوط المواصلات وفك الضائقة على المواطنين.
كما رصدت الصحيفة تعبئة عدد من محطات الوقود خاصة في محلية جبل الأولياء (جركانات البلاستيك)، وعدم الالتزام بضوابط وإجراءات السلامة العامة.
وفي غضون ذلك قال وزير النفط إن الوزارة قامت بإغراق الخرطوم بـ (5500) طن في اليوم منها (4000) طن بنزين، موضحاً أن هذه الكمية أكبر من حصة الولاية، مما يؤكد ارتباط الأزمة بضعف الرقابة وسوء الإدارة وعدم ضبط المحطات.
صحيفة الانتباهه.
امسك،،،،،،،
1/ الجركان الفاضي شبه انعدم من السوق وذلك للتخزين والتجارة السوق الاسود.
2/ ناس ا ص في ولايتنا اصبحوا بين يوم وليلة يشترون ويمتلكون السيارات.
3/ الولايات ما يصلها من حصص اغلبه يضل طريقة لاشخاص)سوق اسود(
تخزين وتهريب للولايات من داخل الخرطوم
ما يحصل الا تقدروا عليه بقانون قطع الرقاب
وطبعاً دا مستحيل
هو الفساد التي اتت به الانقاذ وهم اسبابه التمكين فلا تجد فسادا الا وراءه متمكن ، مكن الله هذا الذي ابتدع بدعة التمكين هذه مكنه الله في نار جهنم خالدا فيه جراء ما فعله بهذا الشعب الذي يموت في اليوم مائة مره
يا معالي الوزير قم بتوفير مشتقات البترول بشكل كافي فسوف لا تجد للسوق الأسود .مكاناً .. ناس واقفة في الصفوف لعدة أيام وتركوا بيوتهم وأنت ما زلت تعلل بسوء الإدارة وضعف الرقابة .. غافلاً أن وزارة النفظ هي التي تسببت في هذه الازمة .. لو حصلت هذه الأزمة في بلد آخر لإستقال الوزير أو أقيل .. حسبي الله ونعم الوكيل.
والله نشهد بالفوضى في محطات الوقود خصوصا من بعض منسوبي القوات النظامية. ….الدليل اتجه الآن لمحطة النيل العمارات لترى بعينك ما يجرى ولن تصدق
مكانا وين .. مكانا وين .. افشل دولة في العالم .. عباد القروش .. الله ينتقم منكم وفي ذريتكم كرهتونا العيشة زاتو .. ضرائب على جمارك لا وظائف ولا تعليم .. عمركم ما 1000 سنة .. نشوف فيكم يوم يا حكومة .. الله يمهل ولا يهمل