بالصور .. تجول “ياسر يوسف” بسوق دنقلا وشُرب الشاي مع أصحاب البصات يثير جدلاً في مواقع التواصل
أثارت زيارة والي الولاية الشمالية الأستاذ ياسر يوسف المُفاجئة لسوق مدينة دنقلا حاضرة الولاية، بزّيه البسيط بلا رسميات يرافقه معتمد محلية دنقلا العميد أحمد أبوزيد وتناوله لأقداحٍ من الشاي مع أصحاب البصات السفرية والإستماع لشكاوى المواطنين، أثارت ردود فعلٍ متباينة من قبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي بحسب مانقل محرر “كوش نيوز”، بينما إمتدح هذه الخطوة عدد من مستخدمي مواقع التواصل وأثنوا على تواضعه وبساطته وإرسال رسالة ودودة للمواطنين ومعايشة مشكلاتهم، إلا أن البعض عدوها تعمّد صناعة لحدث وعلق مجتبى الجلال قائلاً : هذه مواقف مصنوعة المواطن لايحتاج ليرى الوالي متجول ، بل في حاجة أن يستشعر الوالي قول الله تعالى ( أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) .
وأضاف “الجلال” لا الكاميرات ولا التجوال يصنع مجد المجد تصنعه النهضة في التعليم والصحة وترقية الخدمات.
فيما علق “الدرابي” قائلاً والله إلى الآن ماشفنا او سمعنا بانجاز تحقق في الولايه او هناك مشكلهة كُبرى تم حلها، لازالت الكهرباء قاطعة بشكل يومي بالمحليات من 3 الى 4مرات في اليوم، وشباب عاطل بالآلاف، لم نسمع قط بمصنع افتتح او قيد الانشاء، او توطين قمح مع ان الولاية مُبشره بانتاج القمح مثال الراجحي.
واضاف “الدارابي” هناك كثرة في المشاريع بالولاية دون تاثير لها على الدخل الشخصي أو تحسين مستوى المعيشة.
وكان” يوسف” قد قام بجولة تفقدية مفاجئة لأسواق مدينة دنقلا يوم الأحد، لتفقد أحوال الناس والاستماع لقضاياهم وشكاويهم مباشرة، وشملت الجولة سوق دنقلا الكبير والسوق الشعبي حيث استمع الوالي لاراء ومقترحات المواطنين حول الخدمات التي تقدمها لهم حكومة الولاية في جميع المرافق والمحليات واحوال معاش الناس في ظل الوضع الإقتصادي الراهن.
ابومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
لا الكاميرات ولا التجوال يصنع مجد المجد تصنعه النهضة في التعليم والصحة وترقية الخدمات،
صدقنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااكم ياكيزان
ليس بعد الكوزنة ذنب
من سلم الطائره الي حانات السوق ٠٠٠قمه في التواضع٠٠ام انها دراسه جدوي ميدانيه لفرض اتاوه جديده لم تخطر ببال ابليس٠والماركه مسجله بثوم صيني علي
هذه هي حركة المغلوب على امره والمثل يقول الكحة ولا صمة الخشم لانه الراجل وحلان وماعارف يعمل شنو ..سوق بصات شنو البيمشي ويشرب فيه الشاي يا اخي الولاية انسانها بيموت بالمرض وينعدم بالجهل ومبانيها تفرغ بالهجرة .الولاية عايزة جلوسك فوق حافة الجدول اليابس وتسال ليه يابس ، الولاية محتاجة زيارات ميدانية للمستشفيات ومشاهدة العبث الذي يحدث ..الولاية محتاجة زيارة المدارس ورؤية كيف تتهدم اساسات المدارس وتكدس الطلاب ..الولاية محتاجة مراقبة المحليات والسرقات العيني عينيك ووضح النهار واكل حصص المواطن من كل شيء ..الولاية يا سيادة الوالي محتاجة ان تفاجيء الجهات المالية في الولاية وعمل جرد للسيولة كل شهرين تلاتة .. الولاية محتاجة لتفعيل ديوان المراقبة العامة وتقديم الحرامية للمسائلة
الولاية محتاجة يا سيادة الوالي رقابة على قوت المواطن واين يذهب ..وتسهيل امور الزراعة بدل ان يهاجر الشباب ويعملون اعمال جانبية في الخرطوم بالكاد تعيش احدهم ..
قال شرب الشاي مع اصحاب البصات ..بالله عليك دي مشكلة وبيسافر كم في الشهر ويرجع الولاية كلها مافايتة عشرين بص تنقلها الخرطوم ..هل ادارة هذه البصات مشكلة يتقصاها الوالي ..
كما اقترحت من قبل تهجير سكان الولاية الشمالية بالكامل وتسوية ارضها من حدها الجنوبي الى الشمال واقامة اكبر مشروع في العالم لانتاج الذرة الشامي او القمح او فول الصويا او السكر ومن الممكن ان يسكن كل السكان على بعد خمسة كيلومترات من الخرطوم غرب امدرمان وتشيد مدن نموذجية تأويهم وينفق عليهم من ريع المشروع ويكون لهم الاولية في كل الخدمات ..الان قرية مساحتها لا تتعدى 9 او ثمانية كيلو متر مربع تلاقي فيها 300 شخص كيف يعمروها مع هذا الشح القاتل للمعينات
لا ننتظر خير من اي والي في ظل وجود الكيزان في الحكومة
لا ننتظر من الحرامية يخدموا او يعمروا اي ولاية
كونوا مشى السوق الشعبي في موقف الباصات ويلم على انلاس دي وهمة منو انا مع هموم المواطن
كي النشوف النتيجة بعد سنة ؟؟
لا ننتظر خير من اي والي في ظل وجود الكيزان في الحكومة
لا ننتظر من الحرامية يخدموا او يعمروا اي ولاية
كونوا مشى السوق الشعبي في موقف الباصات ويلم على انلاس دي وهمة منو انا مع هموم المواطن
كدي النشوف النتيجة بعد سنة ؟؟