مجلس البيئة : خروج آليات النظافة من الخدمة وراء تراكم النفايات
أعلن بروفيسور مأمون حميدة وزير الصحة عن انطلاق حملات لرش البعوض والذباب بالتنسيق والتعاون مع محليات الولاية المختلفة.
وأرجع حميدة في جلسة المجلس التشريعى لولاية الخرطوم أمس برئاسة المهندس صديق محمد علي الشيخ في رده على المسألة المستعجلة حول ظاهرة انتشار الذباب والبعوض والتردي البيئي بالولاية بناءً على المسألة المستعجلة التي تقدم بها عجيب عضو المجلس، إلى عدم التزام المواطنين بالمؤشرات الصحية وركود المياه بكميات كبيرة في البرك والميادين والقطع الخالية والمصارف إضافة إلى المشاريع الزراعية المغمورة بالماء والتراجع الكبير في تجميع النفايات من الأحياء الداخلية. وأبان حميدة عدم وجود أية إصابات بالإسهالات المائية وسط مواطنى الولاية.
وأوضح رئيس المجلس الأعلى للبيئة حسن إسماعيل أن قضية النفايات من أكبر التحديات التي تواجه المجلس الأعلى للبيئة، مبيناً العديد من الأسباب التي أدت إلى التردي البيئي بالولاية وتكاثر النفايات والمتمثلة في عدم التزام الفرعيات بالمحليات بتطبيق المعايير والاشتراطات الخاصة بالنظافة وعدم الالتزام بالمنظومة الفنية لتوزيع الحاويات إضافة لسوء تصريف الأسواق والميادين وخروج العديد من آليات النظافة من الخدمة مما أدى إلى تراكم النفايات إلأى جانب ضعف العائد المادي من أعمال النظافة وضعف الميزانيات الخاصة بعمل النظافة بالمحليات.
وفي ذات السياق طالب أعضاء المجلس بضرورة تضافر الجهود الرسمية والشعبية لمعالجة التردي البيئي وقيام الوزارات المختصة والمحليات بواجبها الأكمل تجاه قضايا البيئة بالولاية.
صحيفة السوداني
كلام غريب وعجيب الصحة والنظافة من أولويات الحكومة وكيف يكون العائد المادي غير مجزي وأنت بتأخذ من الناس رسوم نفايات وماعندك عربات بتجي تأخذ الوساخة وخروج الاليات مسؤولية منو زمان كان في النقل الميكانيكي مسؤول عن العطأت الخاصة بالعربات الحكومية وصيانتها الحكومة دمرته عشان تتلاعب في العطأت والمواصفات من أجل العمولات ووجوب ترسية العطأت علي أفراد الحزب دون النظر الي مصلحة البلد والمواطن الناس دي كان مااتحاسبت في الدنيا ناسية الاخرة وان شاءالله مع ذهاب هذة الحكومة لن يترك أي شخص سرق او فسد ولن نقول عفي الله عن ماسلف بل الحساب ثم الحساب أي ذول دخل بشنطة حديد ومرق بقصر لن يترك وسوف يحاسب أن شاءالله حساب عسير وربنا سبحانه وتعالي قال ( إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) وليعلم الجميع دوام الحال من المحال وأن طال الزمن
برضو مافي اليه محدده واجراءات للحل دعوة لتضافر الجهود يعني شعارات …وتبريرات وكل واحد فتش شماعة علق فيها القصه واحد يقول مافي اسهلات والتاني علقا في الميزانيات….سوء ادااااره…