أبرز العناوينسياسية
الدعم السريع يضبط خلايا إجرامية تنتحل صفتها بولاية الخرطوم
كشفت قيادة قوات الدعم السريع عن ضبط خلايا إجرامية تنتحل صفة أفرادها وتقوم بأعمال مخالفة للقانون .
ودحض الدكتور العقيد مرتضى عثمان أبو القاسم مدير دائرة التوجيه والخدمات الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع خلال التنوير الصحافي يوم الأحد، الأنباء التي تشيع قيامها بمهام قوات النظام العام بولاية الخرطوم .
وقال إن ما تناقلته وسائط التواصل الاجتماعي بقيام قوات الدعم السريع بضبط النظام العام بولاية الخرطوم عار من الصحة، وأضاف أن مهام قوات الدعم السريع محددة وهي التصدي لكل من يحاول العبث بأمن المواطنين وليس ترويعهم.
و أكد الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع أنهم سيظلون حراسا لممتلكات الشعب السوداني وأمنه .
الخرطوم 30-9-2018(سونا)
هانت الزلابيّة
هذا التصريح إهانة لهم لو كانو يفقهون.
عندما ينتحل شخص شخصيه شخص آخر
اكيد هناك وجه شبه شديد بين الشخصيتين يصعب التميز بينهم ولذا تنطلي اعمال الاحتيال علي المواطن البسيط
تخيل نفسك في بريطانيا اوقفك شخص ينتحل شخصيه شرطي مرور وقال لك هات المعلوم والا البسك تهمه مخالفه مروريه .اكيد بكل بساطة ستكتشف انه منتحل لشخصية شرطي المرور
أما إذا حصل هذا في عالمنا لا أخص السودان بل عموم أفريقيا ستدفع المعلوم لتمر بسلام لأن لا فرق بينهم في الطباع.هل وضحت الصوره
أحسنت
هو في خلايا اجرامية أكتر من اجرام الجنجاويد
وعي المواطن بحقوقه الدستورية مهم جدا جدا..يجب عدم الاستسلام للخوف و الاذلال لأي سلطة والسيادة لحكم القانون ولرب العالمين..انتو ما قلتوا بتاكلوا النار وين حرارة القلب ووين سيل الوادي المنحدر
ما مُشْكِلة المؤمِن مُصدِق.. أقبضو عليهم وحاكموهم علنًا ووفْقًا للقانون (صوت وصورة)، غير كده العاثوا في الخرطوم فسادًا ديل إنتو يا الدعم السريع
تقولون يا alnilin.com [لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *]
والنجمة موجودة في النص وفي الإسم وفي البريد الألكتروني!
متين حتجودو عملكم.. عشوائية عجيبة وإستهتار
اللوم ما عليهم هؤلاء الصعاليق، اللوم على الحيوان اللي جابهم وخلاهم يتصرمحوا في السودان… مهازل والله يا بشة ويا عوض ابنعوف ويا حليل رجال الجيش
خطاب الي: مدير الشرطة السودان.
مكرر: رئيس لجنة أمن ولاية الخرطوم.
مكرر: مدير أمن ولاية الخرطوم.
بمعلومية: مدير جهاز الامن والمخابرات الوطني.
بمعلومية: رئيس هيئة الاركان المشتركة.
بمعلومية: وزير الداخلية.
بمعلومية: وزير الدفاع.
بمعلومية: رئيس الوزراء القومي.
بمعلومية: رئيس لجنة الامن والدفاع بالبرلمان القومي.
بمعلومية: رئيس الجمهورية والقائد العام للقوات المسلحة.
بدون تحية ولا سلام!
هل تعلموا أن هنالك (قوة إجرامية) حسب تصريح العقيد مرتضى عثمان أبو القاسم مدير دائرة التوجيه والخدمات الناطق الرسمي باسم الدعم السريع (في مؤتمر صحفي بالخرطوم)، كانت ومازالت متواجدة في الخرطوم، ظن الجميع انها مليشيات الجنجويد المعروفة عندكم بالدعم السريع، ذكر العقيد مرتضى انها ليست بقواتهم، ولكنه اكد بانها عصابة إجرامية (يا للهول).
هذه (العصابة الاجرامية) كانت حاملة للسلاح وتجوب ولاية الخرطوم وخاصة منطقتي الحاج يوسف والكلاكلة بحرية بعرباتها ومدافعها وضباطها ولاكثر من ثلاثة ايام (حسب صور وفيدوهات منشورة وشهادات مواطنين)، عاثت فسادا في البلد من ضرب وإهانة للشباب وجزء للشعر وحلاقتها ونهب للممتلكات الخاصة، ادخلت الرعب في قلوب المواطنين في انفسهم وابناءهم وممتلكاتهم.
هل تعلموا ان هذه (العصابة الاجرامية) حلقت نظامكم الامني واظهرت ضعفه وهشاشته وكل ما قيل عن تأمينكم للخرطوم وسلامة المواطنين وأمنهم الإجتماعي وسلامة البعثات الدبلوماسية الاجنبية والمستثمرين والشركات والبنوك …الخ، واصبحوا جميعا في مهب الريح، وباتت كلها عرضة للهجوم مجددا من تلك العصابة وفي اي وقت ممكن؟ بدليل هذا الحادث واستمراره لأيام دون تصدي او اعتراض.
لا ندري من أين انطلقت هذه (العصابة الاجرامية) واين اختفت الان بعد تنفيذها لمهمتها الاولى؟ هل علينا ان نخشى من عودتها مجددا، سيما واننا نعلم انها لم يقبض على فرد منها ومازالت تتمتع بالتواجد بحرية في مخابئها؟
ماهي نوايا هذه العصابة الاجرامية ومن هو قائدها واين توجد قيادتها ومن اين وجدت سلاحها وسياراتها ووقودها كل هذه التجهيزات؟
نتساءل اذا عادت المرة القادمة فمن سيكون هدفها هل ستكتفي بالحلاقة فقط للشباب في الشارع ام ستتقدم نحو المؤسسات الحكومية ومكاتب السفارات والمنظمات والشركات وبيوت المواطنين واسرهم؟ وهل يمكن ان تشتبك الاجهزة المعنية بتأمين العاصمة مع هذه (العصابة الاجرامية)، وكيف ستكون الخسائر؟
هل يمكن ان نتوقع ان تتطور نوايا تلك (العصابة الاجرامية) للهجوم على القصر الجمهوري في اي وقت وتسيطر على السلطة وتعتقل وتقتل الرئيس واعضاء حكومته بعد ان كشفت الخلل الامني وضعف بل غياب جهاز تأمين العاصمة؟ من المسؤول عن تأمين وسلامة مواطنينا وعاصمتنا؟ هل يقع ذلك على المواطن نفسه كما استغرب مدير الشرطة واستنكر ذلك في مؤتمره الصحفي أمس؟ وهل يجب على المواطن رفض ومقاومة تلك (العصابة الاجرامية) كما تفضلت سيادتك؟ اذا كانت الاجابة بنعم، اذن ماهو دور اجهزة الامن التي تأخذ اكثر من 70% من ميزانية الدولة؟ واذا سلمنا بان تأمين العاصمة يقع على عاتق المواطن نقول لك يا (سعادتك) ان القوة غير متكافئة فهؤلاء يحملون رشاشات شخصية ويستغلون سيارات محملة بمدفع مضاد للطيران عيار 12.7ملم المعروف بالدوشكا بالاضافة لرشاش البي كي ام (الغرنوف)، فالمواطن يريد أسلحة تجعله متكافئا على الاقل اذا لم يكن متفوقا عليهم، ومن عليه توفير ذلك؟.
سؤال اخر ماذا لو تعدت هذه القوة المرة القادمة على افراد السلك الدبلوماسي و السفراء وممثلي الدول والمنظمات الدولية واصحاب الاستثمارات الدولية، كما تعدت هذه المرة على الشباب؟ وهل هم آمنين بعد اليوم.
يجب عليكم عدم الاستهبال واستغباء المواطن وتضليله، نطالبكم بتوضيحات جلية عن ماهية هذه القوة وتبعيتها لاي جهة وبل ومحاسبتها فورا، سيما وان هنالك ضابط رفيع (عقيد) ظهر وهو يجز راس مواطن بشكل مهين لشرف الدولة الذي يرتديه ومهين لنفسه ورتبته قبل اهانته للمواطن المغلوب.
فلو انفرط عقدة الامن واصبح خارج سيطرتكم فهذا امر اخر يتطلب ترتيبات اخرى.
أننا نعلم أن تأخر سداد مرتبات بعض المليشيات خاصة الدعم السريع يجعلهم يحتجون بنفس الطريقة بإشاعة الفوضى والتخريب ويدفع ثمنها المواطن المغلوب ضربا في جسده ونهبا لممتلكاته واغتصابا لنساءه، وحدثت من قبل كثيرا في مدن وارياف السودان لاجباركم لتسديد ماعليكم من مستحقات تجاههم، هل تطور الامر الان ووصل للعاصمة؟.
ولو صمتم ومارستم التحايل والتبرير فاعلموا ان هذه القوة حلقت اكاذيبكم وتأمينكم قبل ما يحلقوا رؤوس هؤلاء الشباب، وعما قريب نتوقع تحذير من احدى السفارات الاجنبية لمواطنيها بعدم السفر الي الخرطوم نسبة لانفلات الأمن فيها وبشهادة واعتراف ناطق الدعم السريع ان (عصابة اجرامية) فعلت كل هذا دون ان يخدشها ويعترضها احد..
مبارك أردول.
والله لم ولن اري في حياتي مثل الزي يحصل في هذة البلد
دستور مافي
قانون مافي
رئيس خايف من الجنائية
بلد منهوبة جهارا
حكومة افرادها يبحثون عن المتعة والمال
مليشيا يعيثون فساد بالدوله
امن يحكمون كل البلد حتي عمر البشير
شرطة لاحول لها والا قوة
اعوذ بالله