الزبير يؤكد أهمية وحدة التيار الإسلامي
أكد الشيخ الزبير أحمد الحسن الأمين العام للحركة الإسلامية السودانية أن التحدي الأكبر الذي يواجه الأمة الآن هو تحدٍ حضاري في مواجهة الحضارة الغربية
والتي تحاول أن تطغى على الجميع، مبيناً أن هناك من يناصرها بعلمانيتها ضد التيار الإسلامي الوسطي العريض، مشدداً على الالتزام بوحدة الصف وتقوية وإشاعة روح المحبة والإخاء بين أبناء الحركة الإسلامية.
جاء ذلك لدى مخاطبته اليوم بدنقلا المؤتمر العام التاسع للحركة الإسلامية بالولاية الشمالية؛ بحضور الأستاذ ياسر يوسف رئيس مجلس تنسيق الحركة والي الولاية وعدد من قيادات الحركة بالمركز وجمع غفير من قيادات وهياكل وأعضاء الحركة بالشمالية وممثلي الأحزاب والطرق الصوفية والجماعات الإسلامية.
وحث الشيخ الزبير أبناء الحركة على إعمار بنائهم التنظيمي بتنشيط العمل الدعوي والعمل الصالح المفيد للناس والانفتاح على المجتمع والاستمرار في برامج الهجرة إلى الله في القرى والأحياء والمحليات والولايات والتوسع في الأنشطة المجتمعية كالرياضة والثقافة العامة وإعالة الفقراء والمساكين، داعيا عضوية الحركة للمشاركة في بناء المؤتمر الوطني – الذراع السياسي للحركة – على ذات الأسس التي تم بها بناء الحركة الإسلامية حتى يصل الحزب والحركة معا لانتخابات 2020م. وشدد على إفساح المجال للآخرين للانضمام للمؤتمر الوطني وعدم السعي للسيطرة عليه من قبل أي أحد والمضي لاستكمال مسيرة الحوار الوطني والوفاق والاتفاق مع الأحزاب والقوى السياسية الوطنية السودانية حول المشاريع والأجندة الوطنية لبناء الوطن والحرص على وحدة الأمة.
وأعلن أن الحركة الإسلامية ستنسق جهودها مع الطرق الصوفية والجماعات الإسلامية الأخرى بصورة واسعة لتطوير العمل الدعوي والوطني فيما بينهم.
من جانبه أوضح الأستاذ ياسر يوسف والي الشمالية رئيس مجلس تنسيق الحركة الإسلامية أن الولاية الشمالية – بهذا المؤتمر التاسع للحركة – تعلن للجميع أنها توحدت على قلب رجل واحد حول المشروع الإسلامي وحول الوطن وقيادته ونبذت ما دونه من ولاءات شخصية وقبلية، مؤكداً أن الشمالية الآن جاهزة لمواجهة التحديات الكبرى والمضي في المسيرة والقافلة القاصدة لله سبحانه وتعالى، مضيفا أن قيادة الحركة بالشمالية في مجلس التنسيق وفي الجهاز التنفيذي سيكونون أوفياء للوطن ولعهد الشهداء وأن الولاية ستظل منتجة ورائدة وقائدة وقدوة تتقدم عند البأس وتتراجع عند المغانم.
وعلى صعيد متصل أكد الدكتور عبدالله يوسف نائب رئيس اللجنة الفنية العليا أمين الاتصال التنظيمي بالحركة الإسلامية أن النظام الأساسي للمؤتمر الوطني لايختلف عن نظيره في الحركة، داعياً أعضاء الحركة للمشاركة في بناء المؤتمر الوطني بكل قوة بعيداً عن المحاصصات القبلية والجهوية حتى يكون حزباً معبراً عن قيمه الواردة في نظامه الأساسي.
وجدد يوسف الدعوة لأبناء الحركة الإسلامية بالتشخيص السليم لواقع الأزمات الذي نعيشه الآن، مشددا على ضرورة التوبة والعودة لله سبحانه وتعالى في الممارسة السياسية والأعمال التنظيمية داخل الحركة والدولة والحزب.
سونا.
ههههههه مافضل الاالعظم ياعضم قال روح بلا مسخره
لستم مؤهلون للكلام عن الإسلام ،،، مقرفين
اهميه وحدة الحركه الاسلاميه…. لمنو ؟!!!
قال تعالي : (ومن الناس من يعبد الله علي حرفٍ فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب علي وجهه خسر الدنيا والاخرة ذلك هو الخسران المبين )
علاقة الإنسان بربه علاقة رأسية بين العبد وربه فقط ولاتحتاج لشللية أو تشرزم أو مسميات تيار إسلامي أو……..الخ. وهذه المسميات ثبت بالدليل القاطع أن أهدافها دنوية فقط كما هو الحال في السودان عليه أتركوا الخلق لخالقها ولاداعي للكذب والنفاق علي الله وعلي الخلق ولن يصدقكم أحد بعد ماشاف ماعملتوهو في السودان وشعبه الأبي .
(الزبير يؤكد أهمية وحدة التيار الإسلامي)
كلام صحيح مية بالمية
لابد من وحدة التيار الحرامي
شكلك كده حرامي ونصاب