كيف كان رد رئيس الوزراء السوداني على مداخلة صحافي في قروب واتساب؟
رد رئيس الوزراء القومي معتز موسى عبر مدير مكتبه محمد عبد الرحيم جاويش على الكاتب الصحافي حسين ملاسي الذي كتب لجاويش في قروب (في آي بي سودانيز) الذي يديره الصحفي محمد جمال قندول على الواتساب العبارات الآتية
: (يا جاويش، انقل لمعتز موسى عبد الله سالم الوارد أدناه، فاستماعه للتصفيق والإشادة المجانية صما أذنيه عن وجهة النظر الأخرى، وغما بصره عن الجحيم الذي سيقودنا إليه: يتوقع الخبراء أن تتضاعف قيمة الدولار مقابل الجنيه جراء سياسة تحرير سعر العملة، وعلى الرغم من ذلك تأمل الحكومة أن يكتتب المواطنون في صكوك الذهب الاستثمارية (بريق) التي سوف لن تتجاوز أرباحها المتوقعة 30% بحال.. فتأمل!).
ونقل جاويش رد رئيس الوزراء على عبارات ملاسي بالتالي: (قول ليه انا مفتوح على وجهة نظره التي أتمنى أن تكون مبررة ومدعومة بالشواهد. وطمئنه أن الاشادات لن تعمي بصر أو تغبش بصيرة باذن الله. وما عندي مانع لحوار موضوعي معه باذن الله).
واشتهر رئيس الوزراء معتز موسى بنشر تغريدات مستمرة على تويتر تحظى بمتابعة كبيرة، كما أنه يتفاعل مع ما ينشر في وسائط التواصل الاجتماعي وآخرها حادثة الطبيبة الشهيرة.
الخرطوم: الانتباهة أون لاين
غير صحيح البتة فمعتز موسى لا يتفاعل مع وسائل التواصل الاجتماعي ولا يرد عليها ولا يتبع أحداً من الناس. معتز موسى يقود نفسه وبلاده للهاوية.
رد رئيس الوزراء القومي معتز موسى عبر مدير مكتبه محمد عبد الرحيم جاويش على الكاتب الصحافي حسين ملاسي
كيف يقود بلاده للهاوية ؟ أشرح لنا ؟
أساسا” نحن الآن فى الهاوية .. أنا أتمنى ألا يرد ولا يتابع الميديا .. عليه أن يعمل فقط ونحن نراقب وسوف نعرف سريعا” ألى أين يقودنا .. لقد سئمنا من التنظير والمنظراتية ونريد أناس عمليين فقط .
عجبتني جدا ونحن (نراقب) نعم وفقه الله للعمل ووفقنا للمراقبة من مجلس الشعب وقبله وبعده الصحافة الصاح التي تقود الناس كل الناس للعمل والمراقبة والمساعدة في البناء والنظافة والتعليم والصحة ،، ونتأمل في الاخ معتز كل خير ونسأل الله أن يرزقه البطانة الصالحة التي تعمل على شق الترع والجداول نحو البطانة وكنانة والرهد وتأكد أن الشعب سيصبر أكثر وأكثر عندما يشاهد أن هناك عمل وأن الناس سواسية في الخير والشر إن شاء الله ما نشوفو.. الناس تكون سواسية في العلم والعلاج وفرص التوظيف .. ونتمنى تقصير ظل الحكومة اكثر واكثر في هذه الظروف ما معنى جهاز لرعاية المغتربين وبه اكثر من 350 موظف وكل الاخبار مؤتمرات وسمنارات وناس سمان حايمة بالمكاتب والمغتربين الحال يغني عن السؤال
معتز موسى رجل اثق في شخصيته وجديته تاريخه شاهد له رجل مجاهد مواقفه مقابلاته تحس الغيرة والولاء لهذا الوطن مثال اخراسه لصحفيه ولا مذيعه مصرية ما نرجوه ونطلبه منه ومن اي سوداني غيور الكف عن المد والاطراء الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحبب الاطراء والمدح تاني في كلام انتهى لذلك اي زول يمدح لو في محله غلط ياشخص سازج يا صاحب غرض هذا اسلوب يلم حول المسؤول الحرامية والفسدة لافساد اي شخص منه رجاء
عمليين اكثر من معتز موسي ده والله تاني الا واحد يلدوا من جديد ليكم
السلام على من اتبع الهدى الى المجاهد معتز موسى
لاستقرار العملة
1- منع الاتجار في العملة خارج المنافذ الرسمية
2- تشجيع الإنتاج و الصادر بصورة خاصة – اى منتج سودانى يمكن تصديره يسمح به مع تحقيق الجودة
3- تحفيز المغتربين ومنحهم مكاسب لتحويل مدخراتهم التي بالخارج عبر القنوات الرسمية
4- منع التهريب السلع وخاصة التموينية والضرورية واعتقد ان كميات كبيرة من العملة تخرج عبر الحدود لدول الجوار
5- تفعيل قانون من اين لك هذا ويطبق على كل من يشتبه في ثرواته
6- العمل على استجلاب قروض طويلة الاجل من الاشقاء والأصدقاء
7- عرض مشاريع استثمارية للعالم الخارجي – اراضى زراعية – او مصانع – اسثمار عقارى بناء عمائر بالتوسع الرأسى
8- حث البنوك والشركات ووزارة المالية لاصدار صكوك لجذب أموال المغتربين والمواطنين بالداخل
حارب الفساد فقط
نتمنى أن تكون منقذ لهذا البلد فقد تعب الفقراء فيه وعندما اتحدث عن الفقراء أتحدث عن كل شريحة الموظفين الحكوميين بدأ من أساتذة الجامعات وحتى الفراشين والحرس.
أستمر في سياسة النقد الأجنبي لأننا سنبيع للحكومة فقط
اثق فى الله |أولاً وأخيراً ثم أثق فى الاستاذ محعتز موسى عبدالله سالم وزير المالية … سياستة سوف تؤتى أكلها قريبا| فقط الصبر ثم الصبر … وسوف ترون … اللهم ثبته بالفعل و القول الذى ترضاه …
الكيزان غير مؤهلين للحكم
و معتز اذا كان يظن ان هناك طريقة لايقاف التضخم غير الانتاج الصناعي والتصدير فهو قرد بعقل وزغ
زاتو اول مرة اشوف زول اسمه معتز و مشيب
العيال كبرت
معتز اسم طفل مراهق امه كانت حنكوشة او ابوه شهادة عربية وارد التعوسية
معتز بشنو؟ بكوزنتك ولا بفشلك
قلنا و نكرر ان معتز موسي جزء من نظام و مجرد ترس في ماكينة كبيرة مهترئة … حتى لو سلمنا باقوال من يكيلون الحمد و الثناء لمعتز هذا و سلمنا بانه ترس سليم … هل ترس سليم في مكنة معطوبة و مهترئة سيجعل تلك المكنة تدور؟
مشكلة السودان الان هي انهيار اقتصادي ام انهيار سياسي ادى لانهيار اقتصادي؟
الكيزان قضوا على السودان منذ يوم انقلابهم الاول … دمروا كل شئ و نهبوا كل شئ حتى اصبحت الضرائب و الجبايات هي المصدر الوحيد للسلطة الحاكمة … فهل ستعيد الانقاذ اعادة ما دمرته و ما بددته و ما نهبته حت يستقيم امر الاقتصاد؟ الانقاذ و كيزانها من جماعة لا للسلطة و لا للجاه لم يدمروا حاضر السودان فحسب بل دمروا حتى مستقبله بالقروض الربوية المليارية التي نهبوها و بددوها و جعلوها عبئا على اجيال المستقبل … فماذا سيفعل معتز؟ و الاصل في السؤوال ماذا فعل و هو اصلا كان جزءا اصيلا من النظام المدمر الفاسد؟!
اول يوقف نزيف الأموال باصراره على عقد مجلس الوزارء كل مرة في عاصمة ولائية.
حسبنا الله و نعم الوكيل
من اين اتى هؤلاء ؟
رسالة للسيد معتز نحن اهالى السامراب تعبنا من الموصلات والتعريفة المتذايدة كل مرة والخطوط القصيرة مثلا الكبرى /الكيلو / اللستك
نتمنى من المعتز ان يركز على شئين في الاساس
الزراعة في مشروع الجزيرة والسمسم في القضارف
مشروع الجزيرة برؤية موحدة جيش مسح شامل لمشروع الجزيرة ويروى باليات حديثة الرش او التنقيط او كما يسمى ويمكن ان يقسم لاجزاء حسب الميول ويروى بآليات حديثة بدأ بمربعات مثلا وسنيتن سنجد مشروع الجزيرة عاد كما كان ومسح كامل واخراج كافة السكان وايقاف التمدد السكاني داخل المشروع واخراجهم افضل مع تعويضهم بعمارات مثلا في مناطق اخرى
مشروع الجزيرة مشروع قومي يمكن في مناقصات للشركات بزراعة مثلا القمح موسم القمح والفول موسم الفول
وكذلك زراعة اشجار الزيتون في دارفور وحول القضارف حيث ان اشجار الزيتون تتحمل الطقس وزات جدوى اقتصادية كبيرة يمكن سنتين يجيب اضعاف مشروع الجزيرة فاذا طبق رئيس الوزراء في مشروع الجزيرة التقانة الحديثة وقسم ونظم حتى اذا استعان بالجيش اي واحد ما عاوز يزرع يطرد من المشروع مشروع قومي اقتصاد بلد مش واحد يجي يقول ان سيفي حرم ارضي وارض المطار حقت فلان وعلان وما يأخدوا اي مشروع قومي لا ينظر للأفراد ينظر للوطن مع مراعاة الأفراد
الحرية ليست فوضي علي الإطلاق ، وهنالك موروثات ينبغي عدم التفريض فيها بأية حال من الأحوال ، فقط المطلوب اخذ الحيطة والحذر من مغبة السقوط في اتون الاجندات الهدامة ، والمرأة السودانية ، لا تنقصها الحرية ، بقدر ماتنقصها الفهم الصائب للحرية ، وهذه مسؤلية الجميع ، فالننتبه اذا