سياسية

التهامي: لا صراعات وراء إعفائي من رئاسة جهاز المغتربين


نفى الأمين العام السابق لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج، كرار التهامي، أن يكون قرار إعفائه مرتبطاً بأي صراعات أو انفعالات سابقة، مبيناً أنه قرار مؤسسي اتخذته الدولة في هذه المرحلة، كما أنه لم يحدد وجهته القادمة.

وودع التهامي منسوبي جهاز المغتربين، يوم الأحد، خلال لقاء جامع، مبيناً أن الجهاز أصبح مؤسسة قوية لها تأثيرها على الدولة، بعد الإنجازات التي تحققت مؤخراً، والتي أهمها حزمة حوافز المغتربين التي وصفها بالإنجاز النوعي.

وقال إن الفترة القادمة ستشهد مشروعات قومية استراتيجية ستكون بمثابة الميزات التفضيلية للمغتربين وللجهاز، وأوصى العاملين في الجهاز بالمضي قدماً في العمل المهني، لتحقيق المزيد من الإنجازات للمغتربين وللمؤسسة.

وشدد على ضرورة التمسك بروح الفريق الواحد في ظل القيادة الجديدة، وإفشاء روح التسامح فيما بينهم، معرباً عن أمنياته بالتوفيق والسداد لخلفه السفير عصام متولي، مؤكداً أن “الشيلة تقيلة”، على حد تعبيره، وأعرب عن أمله بأن يمضي بجهاز المغتربين نحو آفاق أرحب.

وكان رئيس الجمهورية قد أصدر الأسبوع الماضي، قراراً جمهورياً قضى بتعيين السفير عصام عوض أحمد متولي، أميناً عاماً لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج، خلفاً للسفير د. كرار التهامي.

شبكة الشروق


‫3 تعليقات

  1. المزيد من الانجازات!!!!! المزيد من المؤتمرات المزيد من الحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلاتي واالحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والحفلات والاحفلات والاحتفالات والاحتفالات والحتفلات والحتفالات والفتحالات والحتفالات والحتفالات والحتفالات والحتفالات والحتفالات والفات الفات والفات الافت والحفلات .. ولا حوالة واحدة … ولا حوالة واحدة ولا حبال بالجهاز ولا حب وفقد الحب والحبال والجهاز اصبح خلا بعد أن اخذت وزارة الداخلية التأشيرات لمقراتها الفاخرة .. والجهاز اصبح خلا والجهاز اصبح خلا لكن بكل فخر فيه 30 ادارة من ضمنها ادارة المراسم لتجهيز المراسي للاحتفالات والسفريات واستقبل وودع وصالة كبار الزوار وصالة كبار السفار .. والسفارات في نوم عميق يا سيد معتز

  2. نظراً لعدم وجود أي معايير أو مؤشرات لقياس أو تقييم أداء شاغلي المناصب والوظائف العليا ونظراً لعدم قبول تلك الشخصيات لأي وجهة نظر غير وجهة نظرهم السديدة أو أي مقترحات بناءة حول أداء الوزارة أو الإدارة من الرأي العام أو من الصحف ووسائل الإعلام التي تنتقد وتبرز أوجه القصور في الخدمات المفترض أن تقدمها الوزارة أو الإدارة للمواطنين وتنشر وقائع الفساد وتنقل عدم رضاهم وشكواهم من عدم توفر حتى أساسيات الحياة من أكل وشرب ودواء ، إلا أن ذلك الجهول ينعم بكل مقدرات الوزارة وينفرد بإصدار قرارات خرقاء تدمر ما هو متاح للغلابة قبل أن يهل عليهم هذا الغراب ، لذلك فإن كل من يقصى من المنصب يقوم بتعداد مناقبه بنفسه ويستعرض إنجازاته ومنجزاته ومعجزاته ويكيل المدح والثناء لنفسه حتى ينزل منزلة إبليس رغم أنه كان أحد أهم معاول الهدم ولم يكن له من المواطنين إلا السخط والدعاء عليه . وداعاً رائد المؤتمرات ومخترع الفيديو كورن فليكس .