منوعات

عودة (الحياة) مرة أخرى إلى شارع النيل بالخرطوم


عادت الحيوية بشكل لافت إلى شارع النيل أكبر الشوارع السياحية بالخرطوم، وأكثرها تدفقا للمواطنين الذين يقصدون أماكن الترفيه البريء بعد القرار الذي أصدره معتمد الخرطوم الجديد بإيقاف (كشة) ستات الشاي.

ولاحظت الصحيفة العودة التدريجية إلى (ستات الشاي) ومعها كثير من المواطنين والطلاب طوال فترات اليوم بالإضافة إلى عودة الباعة الجائلين.

ما يجدر ذكره أن شارع النيل تم تجفيفه بمنع عمل (ستات الشاي) فيه قبل فترة، وبالتالي قل ارتياد الناس والأسر له بسبب ارتفاع أسعار الكافتيريات السياحية التي لجأ إليها مرتادو الشارع الأشهر بالخرطوم بعد تجفيفه من (ستات الشاي)، إلا أن هذا الأمر جعل الشارع الأكبر مهجوراً ما فتح المجال لكثير من أعمال السطو على السيارات واتخاذ البعض من الأماكن المظلمة والمهجورة أوكاراً للجريمة، لقلة الحركة فيه ليلاً وصباحاً.

صحيفة المجهر السياسي.


‫3 تعليقات

  1. بل عودة العشوائية والفوضى
    كان الأجدر توفير الأمن وتوفير أكشاك لبيع الشاي بأسعار معقولة

  2. بصراحة لا نؤيد عودة ستات الشاى لشارع النيل او حتى وسط الخرطوم وكان الاجدر عمل اكشاك سياحية لهن فى الحدائق والمنتزهات ودراسة كل حالة على حدا هولاء النسوة معظمهن اتن من ولايات اخرى الى الخرطوم كذلك الباعة المتجولين والفريشة ترك هذه الاعمال سايبة يشجع ويساعد الناس على الهجرة الى الخرطوم من اجل الكسب السريع وترك قراهم ومزارعهم بجانب استقلال ذوات النفس الضعيفة منهن فى ترويج المخدرات بين الشباب
    يعنى كل واحدة تقول هي مطلقة او عندها ايتام طيب نحن شايفين بعض منهن برفقة ازواجهن