سياسية
رئيس الوزراء يمنع إطلاق الرصاص على المتظاهرين
ناشد رئيس الوزراء القومي معتز موسى، الشعب السوداني بعدم تخريب الممتلكات ، وطالب موسى في صفحته موقع فيسبوك، قوات الشرطة بعدم استخدام السلاح الناري في وجه الشعب.
وختم معتز بقوله : (اللهم احفظ البلاد والعباد ببركة هذا اليوم).
وتظاهر المئات في عدد من المدن خلال اليومين الماضيين، احتجاجاً على الغلا، ما أدى لسقوط (6) قتلى من المتظاهرين في القضارف وفقاً لصحيفة الانتباهة، واثنين في ولاية نهر النيل، بحسب إحصائيات الحكومة.
الخرطوم (كوش نيوز)
رئيس الوزراء لا يناشد و لا يطلب من جهة تابعة له بل يصدر قرارا آمرا اياها بذلك
الكيزان دوما اسوأ من سوء الظن …. افراد الشرطة و الامن و مليشيات الامن الشعبي لا يطلقون النار و الذخيرة الحية وو يقتلون المواطني العزل من تلقاء انفسهم او لمتعتهم الشخصية … اوامر اطلاق الرصاص الحي و قتل المواطنين تاتيهم من اعلى القيادات في التنظيم و السلطة و ربما فتاوى من فقهاء الشيطان باهدار دم اولئك المواطنين مع توفير كامل الحماية للقتلة …
رئيس الوزراء جزء اصيل من النظام الاجرامي الدموي الذي لا يتورع عن اراقة دماء جميع اهل السودان من اجل الحفاظ على مصالح افراده من المال المنهوب و الجاه المختلس بالفساد و الحفاظ على السلطة التي تتيح لهم مص المزيد من اموال البلاد و العباد .
وحيد
شكرا
الكتابة بعدك زيادة كلام
; ومن قتل مؤمنا متعدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها ; لم نلوم الكيان الاسرائيلي
الناس ديل كذابين نصابين مفلسين في الحديث لا بمرقوا بالتي هي أحسن
الثمن سوف يكون غالي مثل اليمن والعراق وليبيا والصومال وسوريا وزيارة البشير الي سوريا رسالة الي داخل هي ما حصل في سوريا سوف يحصل فيكم رئيس مطلوب الي محكمة الجنائيات الدولية منتظر منه إيش تعالوا استلموا الحكم
هذه الحكومة ضحت بالسودان في المحافل الدولية من أجل البشير
الناس ديل عندما أتوا عام ١٩٨٩ نظفوا القوات المسلحة وأجهزت الأمن والشرطة كل الخدمة الوطنية من أي كادر لم يكن مع الإسلامين الي ما يسمي بالصالح العام
بالمناسبة حزب المؤتمر الشعبي هو شريك في كل ما حصل
يعني أي ضابط في الجيش والشرطة والآمن تم تشغيلة في الإنقاذ
تابع لها اذا كان هذا كلام ١٩٨٩ يعني اليوم هو لواء او فريق اعميد
سوف تكون النهاية مؤلمة
حسبنا الله ونعم الوكيل