بالفيديو: ناشطة مواقع تعلن حبها للبشير وتطالب الأمهات منع أبنائن الشباب من الخروج للتظاهرات وردود فعل غاضبة من الرواد

الناس المالين لينا الدنيا ..حرية وسلام وعدالة ..يجب عليهم احترام راي هذة الانسة ..
نحن في السودان نحترم راي الجميع ..اليس كذلك.

كثير من الناس مع كل أسف يرمي فشله علي الآخرين من حقك أن تعارض ولكن لا يحق لكم أن تصادروا تعبير الآخرين عن حبهم للبشير أو لنقد رحمه الله عليه فأنا أحب البشير وأحترم نقد فهل هذا عيب وياريت الذين يهرجون أنهم كانوا قامات باسقات كمحمد إبراهيم نقد فقد عاش مهذبا ومات مهذبا فهذا ما يجب أن نكون عليه في السودان كتربية اباءنا لنا واحترام الإختلاف واحذروا ما يحاك للبلاد نحترم رأيك يا اخ طارق ولكننا نتمني منكم ان لا تحكموا علينا وعلي من يعبر عن رأيه بالإعدام أو بأننا موالين فالكثير منا اذا لم تؤيد رأيه فأنت صرت بالنسبة له عدو وهو حتي لايعرفك وهذا خطأ كبير نحن كلنا نفتقد الحكمة ومتعجلون في الحكم وكل واحد فينا يعتقد أنه أفهم واذكي خلق الله وهذا لا يستقيم وهذة هي علتنا وكثير منا منفوخي الذات مصابون بالنرجسية ويعلق لك ويقول لك بلد تافهه وتساله لماذا يرد عليك أن الطبيب يعمل سائقا للركشة والمهندس عتالي يا أخي لقد كان نبي الله داوود عليه السلام حيزت له الأرض وكان حدادا فالعبرة بالعمل هو أن تلتزم انت بالحلال وتلزم نفسك به وليس القول أن فلانا يفعل كذا وتجعل هذا تبريرا لتمارس كل أخطأ الدنيا السبع لا أريد أن أجعل من نفسي فيلسوفا فهذا التعليق يقرأة ملايين من الناس وفيهم كثير أعلم وافهم مني بالتأكيد ولكن إخوتي علينا أن نتعلم الصبر والمصابرة ونتواضع لبعضنا في القول في الحد الأدنى فأنا أيضا أحب البشير وليتني كنت داخل البلاد لكنت اول الخارجين لتحيته وهو ابن بلد برغم كل شي واذا عاش أحدكم في بلاد العم سام لوجد الكثير من الأمريكيين يحبونه وهم يعتبرونه الوحيد الذي يتعامل مع حكومتهم بالمثل وان ارخي لهم في بعض الأمور لأنه ينظر الي مصلحة الناس وهذة شهادتهم وليس شهادتي فأرجو أن لا يصادر الناس حقي في الحد الأدنى في هذا التعبير وتواصوا بالحق تواصوا بالصبر سارمي بعض الإشارات العامة وانا من المعتقدين في نظرية المؤامرة بعيدا عن ما يقوله السيد الرئيس البشير كشخص عادي ووجودي في بلاد العم سام وما يدور فى دهاليزها أولا هذة السنه بنهايتها متفق علي خروج اليونميد ثانيا بداية دخول السودان في إنتاج الطاقة الذرية الاتقاف علي تشييد مزارع ضخمة جدا جدا للإنتاج الحيواني والزراعي مع بلاروسيا دعنا نقول الإتفاق العسكري مع روسيا بداية الإنتاج في مصانع إنتاج معدات الكهرباء مع تركيا بالإضافة إلي سواكن واحواض صيانة السفن والتموين للسفن وهذا لن يعجب مصر والإمارات والسعودية وصول التصنيع العسكري الي الكفاية الي حاجة الكتائب وهذا لا يعرفه إلا من يفهم في العسكرية ليعرف معني هذا التقدم وليس هذا علاقة بالبشير بل بالجيش وقوتة الرادعة وهذا لا يعجب ولن يعجب كل من حولنا ومن يقول غير ذلك عليه مراجعة نفسه توقيع عقد الإنشاء لمطار الخرطوم بسعة 6 مليون مسافر وهذة ستكون القاصمة لمطاري القاهرة واديس وهذا ليس في مصلحتهم وسيدقوا المتاريس ضد هذة المشاريع هذا فيما أعلم لذلك لن يسمحوا ولو حتي يبدأ تأسيس لهكذا مشاريع ونحن الآن نساعدهم بإخلاص للتسبب في إيقاف بداية التأسيس لكل هذا وانا لست تبعا لأحد فلا تصادروا حق الناس ولكم الحق في رفض الرئيس لكن لا تتعجلوا الخراب والدمار وتعقلوا فنصف رأيك عند أخيك