الحكومة تشرع في ملاحقة المحرضين على التظاهرات بـ”الإنتربول”
كشف وزير الدولة بوزارة الإعلام والاتصالات، مأمون حسن إبراهيم، عن شروع جهات الاختصاص بالدولة في اتخاذ الإجراءات القانونية عبر “الإنتربول” والأجهزة المحلية لملاحقة المحرضين وناشري المعلومات والأخبار الكاذبة حول الأوضاع بالبلاد، خاصة على مستوى وسائط التواصل الاجتماعي.
وجدّد وزير الدولة بالإعلام لدى لقائه الخميس، قيادات القنوات الفضائية والإذاعات الوطنية الخاصة، جدّد التأكيد على اضطلاع الوزارة بدورها في تمليك المعلومات حول مجريات الأحداث المختلفة بالبلاد مع احتفاظها بدورها في إجراء المراجعات والتدقيق في مهنية التناول الإعلامي في ظل ماهو متاح من حريات .
وأشار إلى أن أي تناول إعلامي سالب يضر بأمن ومصالح البلاد ويقود إلى الفوضى مرفوض.
وقال إبراهيم إن الدولة تقوم بواجبها بمهنية كاملة من خلال تطبيق القوانين الضابطة خاصة قانون مكافحة جرائم المعلوماتية في هذا الأمر الخاص بالمعلومات برصد من يحرضون خاصة في مواقع التواصل الاجتماعي داخل وخارج البلاد .
وجدّد التأكيد على تقدير الدولة للقائمين على أمر الإعلام بالبلاد باعتبارهم شركاء في الهم الوطني، مشدداً في هذا الصدد على حرص الدولة على إنفاذ مخرجات الحوار الوطني .
من جانبه شدّد السفير العبيد أحمد مروح، وكيل الوزارة، على الدور المتعاظم الذي تضطلع به أجهزة الإعلام تجاه قضايا التحول الديمقراطي والسلام ونبذ خطاب الكراهية والعنف والتحريض.
وعبّر مروح عن أمله في أن تعمل أجهزة الإعلام على دعم توجه الدولة الخاص بتبني مبادرات لإدارة حوار مع الشباب.
سونا
الأجدى والاحرى على الحكومة ملاحقة المجرمين الذين نهبوا البلاد وافقرو العباد …خليها تقبض الذين دمروا الاقتصاد وجوعو الناس …الاحرى أن تقبض على كوادر المؤتمر الوطنى الفاسدين وسن قانون من أين لك.هذا
تسقط …بس
تسقط …بس
لعنه الله علي الكيزان والله كرهنا وشوشكم دي ياخ حلو عن سمانا حكم بالرجال هو يابشير الجن انسان معدوم من الاحساس انت. والله انا ماعارفك حتقابل ربنا كيف المنك يكون بقطع في شعرو هو انت شعر زاتو ماعندك. لكن والله اليوم البتسقط الا تخش تحت الواطه دي قيتو لانو حنعلقك من بيضك يتعرض.
بضعة فاسدين أعز على الكبير من الشعب كله ومن السلطة نفسها وسيكونوا أول من يهرب ويتخلى عنه وسيندم على عدم تجريدهم من أموالهم وعقاراتهم وصبها في الخزينة العامة ولو كانوا أولي قربى وسبق.
هذا هو الشئ الذى لم يتحسب له الترابى عندما أقدم على انقلابه المشئوم إدارة الثورة على السوشل ميديا من خارج السودان فاتحاد المهنيين تحت حماية دول غربية متحضرة تنبذ أفعال الكيزان وتنادى بحرية الشعوب
عندما أحس الكيزان بالهزيمة والنهاية الحتمية بدأوا بتشبثون بالقشة التى لا تنقذ غريقا فى نوع من زرع الأمل فى نفوسهم الموهومة وتحبيط عزيمة الثوار فالأرض تنبت ملايين الثوار الأحرار فإلى الجحيم أيها الكيزان سقطت سقطت سقطت والانتربول مفروض يقبض على البشير وأحمد هارون وعبدالرحيم محمد حسين وكل قادة الكيزان وتسليمهم للمحكمة الجنائية أنهم عتاة المجرمين كما أنهم فتاة وسافكى دماء