الشرطة ترد على دعوات لتنظيم مظاهرات جديدة
قالت قوات الشرطة إنها فرقت أمس “الجمعة” وفقاً للقانون بعض التجمعات غير المشروعة ومحدودة العدد في ولاية الخرطوم وبعض الولايات الأخرى، في وقت ردت فيه الشرطة على دعوات لتجمع المهنيين لتنظيم تظاهرات جديدة خلال الأسبوع الجاري بأن قواتها في كامل الجاهزية للتصدي للتجمهرات غير المشروعة. وقال الناطق الرسمي باسم الشرطة اللواء شرطة هاشم علي عبد الرحيم في تصريحات لـ(الشروق): “قواتنا لا تكل ولا تمل”.
في السياق قال هاشم لـ (وكالة السودان للأنباء)، إن مجموعة متفلتة اعتدت في ساعة متأخرة من مساء أمس على ممتلكات خاصة أثناء تجمهرات غير مشروعة بمحلية أمبدة وقامت بممارسة النهب والسلب وتهشيم السيارات.
كما قامت مجموعة أخرى بنهب صيدلية الحكمة بشارع الثورات واعتدت على أحد العاملين بالصيدلية مسببة له الأذى وقامت بتحطيم الحواجز الزجاجية وسرقت مبالغ مالية وكمية من الأدوية ويجري البحث للقبض على المتهمين ودون بلاغ تحت المادة ١٧٥ من القانون الجنائي (النهب) بقسم أمبدة شمال.
وأشار إلى أن حي الهجرة بمحلية أم درمان شهد حادثا مروريا بين عربة كورلا صالون وعربة لاندكروزر تتبع لجهاز الأمن والمخابرات وركشة مما أدى لإصابة قائد المركبة الصالون وستة من طاقم العربة اللاندكروزر وتم إسعافهم لتلقي العلاج وفتح بلاغ بالرقم ٤٦٥ تحت المواد ٦٦/٦٢ القيادة بإهمال وتسبيب الأذى والتلف بقسم شرطة مرور أم درمان والشاكي في البلاغ سائق العربة الكورلا هشام محمد بخيت.
صحيفة السوداني.
خبر الصيدلية شفنا الفيديو كاااااااااااااااااامل
خبر مفبرك كالعادة و نفس قصة عام 2013
عاوزين سبب تقتلوا بيه الناس
هل الدين قال يقتلوا المخربين ؟؟؟ اقبضوهم وحاكموهم
بعدين الناس ديل ظاهرين في الفيديو حق الصيدلية
وظاهرين بي مسدساتم وطلعوا بتاع الصيدلية حتى جو اقتحموها
لو انتو شرطة تمام اقبضوهم وحاكموهم
بعدين “قواتنا لا تكل ولا تمل”. دة كلام كذب و الدليل تصرحاتكم دي
عاوزين تستعملوا القوة المفرطة لانكم كليتوا ومليتوا
أخاف عليكم من هذا..
منعت إدارة الهجرة والمواطنة والتسجيل في إثيوبيا، اللاجئين السوريين، من التسول في شوارع العاصمة أديس أبابا، بسبب القلق الأمني.
وصرح نائب مدير العلاقات العامة في إدارة الهجرة يماني مستقل، أمس الجمعة، بأن ما مجموعه 560 لاجئا سوريا دخلوا إثيوبيا في تأشيرات العبور والسياحة وأن 395 منهم فقط غادروا البلاد، بحسب وكالة الأنباء الإثيوبية.
ومع مراعاة الحالة الراهنة في بلادهم تقدم إدارة إثيوبيا لشؤون اللاجئين والعائدين مساعدة شهرية إلى أولئك الذين بقوا في البلاد بعد انتهاء صلاحية تأشيراتهم السياحية، بحسب الوكالة.
وقال نائب المدير إن “هناك ظاهرة شائعة الآن، أن بعض اللاجئين السوريين يتسولون في شوارع أديس أبابا، وفي الفنادق ومدينة أواسا في ولاية الجنوب ويعتبر هذا خرقا لقوانين البلاد”.
وتستضيف إثيوبيا حاليا أكثر من ألف 900 لاجئ من جنوب السودان المجاور، والصومال، والسودان، وإريتريا، و دول أخرى.
وكانت الدول العربية دعت، في قمة اقتصادية عقدت في بيروت يوم الأحد، المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لتمكين السوريين من العودة إلى ديارهم.
وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الشهر الماضي إن زهاء 5.6 مليون سوري ما زالوا موجودين في خمس دول مجاورة وهي تركيا ولبنان والأردن ومصر والعراق وإن عودتهم ما زالت غير آمنة.
دة اذا حصل حيحصل للكيزان والشعب السوداني سيكون معززا مكرما في وطنه بعد كنسه لآخر كوز
تسقط بس