انتظام العمل بالميناء والشركة الفلبينية توافق على استيعاب ألف عامل
أعلن مدير هيئة الموانئ البحرية د. عبد الحفيظ صالح، استمرار التفاوض مع الشركة الفلبينية لاستيعاب أكبر قدر من العاملين في محطة الحاويات، وكشف عن موافقة الشركة على استيعاب ألف عامل “ونحن طلبنا زيادة”، في وقت انتظم فيه العمل بالميناء بعد إضراب العمال لساعات أمس الأول. وقال صالح في تصريح حسب صحيفة السوداني أن من يتم استيعابهم من العاملين ستتم تسوية استحقاقات خدمتهم السابقة في الموانئ وإلحاقهم بالفلبينية وفقاً لعقد وشروط خدمة جديدة، معلناً تمسكهم بالضغط على الشركة لاستيعاب عدد كبير بأجور مُجزية.
مشيراً إلى أن الشركة ستنشأ اسم عمل وتسجله لدى المسجل التجاري لتسري عليها القوانين السودانية. وأكد مدير الموانئ أن وزير النقل أجرى عدداً من اللقاءات التنويرية وستكتمل جهوده اليوم بلقاء نقابة العاملين.
وأوضح أن العمل انتظم في الميناء وأنهم اعترضوا وصول وفد الشركة الفلبينية إلى بورتسودان قبل استكمال مناقشة الموضوعات الأساسية، وقال إنهم سيستكملون مناقشة التفاصيل الخاصة بالعمال وغيرها وإن زمن تسليم العمل للشركة الفلبينية ممرحل وتسبقه جملة تفاصيل، وكشف أنه ليس من حق الشركة استقدام عمالة أجنبية وخبراؤها المستقدمون سيتم فحص شهاداتهم وهوياتهم للتأكد من كفاءاتهم.
الخرطوم (كوش نيوز)
*** كلام فارغ
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إلغاء العقد المبرم مع الشركه الفلبينية
*** 20 سنه لماذا …. (مبلغ 420 مليون يورو مقدم عقد ، ومبلغ مليوني يورو شهريا) يعتبر إتفاق سلبي وغير منصف
*** مقدم عقد لفترة العشرين عام المفترض يفوق 4 مليار يورو ، ومبلغ 5 مليون يورو شهريا
*** سؤال يطرح نفسه هل إلتزمت شركه (أي . سي . آي) ببنود العقد السابق ؟ الإجابه لا
*** كان الأحرى والأجدى بالحكومة أن توقع عقد مع مجموعه أو شركه أخرى ، وأن لا وأن لا تتعاقد مع الشركة الفلبينية مرة أخرى
*** نحن ضد طرح المنشآت الوطنية للتأجير أو الإدارة المشتركة بين السودان وأيت دوله أو مجموعة أو شركه
*** نرفض ونشجب كل السياسات التي تتبعها حكومة الإنقاذ التي تعمل على ضياع الهوية السودانية في كافة المجالات وتعمل على إتباع سياسة المنفعة اللحظية ولا تنظر إلى الكوارث والمصائب التي تترتب على طرح المؤسسات والمنشآت الوطنية للإيجار عبر العطاءآت التي تمكن الرأسمالية الأجنبية من التحكم في مصادر الدخل والإيرادات الخاصة بالدولة وبالتالي تعمل هذه الدول عبر شركاتها ومجموعاتها على زيادة دخلها ومواردها والإستفادة القصوى بزيادة الرسوم وغيرها من التكاليف التي ستنعكس سلبيا على السودان والمواطن
*** ده غير المصائب الأخرى
*** الحكومة لا ترى بعين المصلحه العامة ، وإنما بعين المنفعة الخاصة التي تتمحور في كيكة الإحتفالات أقصد كيكة الدولارات أو اليورويات الدسمة ، إسلوب نصابين ومرتزقه
*** لا يصلح العطار ما أفسده الدهر ، لن تتركوا جشعكم وطمعكم وأنانيتكم وحقدكم ، وهدفكم وآضح وفاضح ولن تنشغلوا بمصلحة السودان أو شعبه وإنما بمصالحكم الشخصية ومصلحة حزبكم فقط ، وإيثاركم وتمسككم بحب الدنيا ووسخها ورغبتكم الأكيدة في التمتع بخيرات وثروات السودان وخيراته ، ولتحقيق ذلك لن تمانعوا في جعل كل منشآت السودان مرهونه للغير والثروات ناضبه والأراضي بور ومسلوبه أو محتله
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة عدم طرح المواني والمنشآت الوطنية للعطاء الإستثماري لا بالتأجير ولا الشراكة
*** ونرجو من حكومتنا الموقرة ، أن تقوم بإدارة المواني بالكفاءات الوطنية وأن تسجلب الكوادر الفنية والإدارية والهندسية من ذوي الإختصاص للإستفادة منهم في تدريب الكوادر السودانية ، ولا مانع من جلب الأيدي العاملة مؤهلة من بعض الدول التي لديها خبرات في إدارة المواني وتحديثها ببعض الأجهزة الحديثة التي تعمل نتوقع من الدولة جلبها وإضافتها بالميناء
*** كلام فارغ
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إلغاء العقد المبرم مع الشركه الفلبينية
*** 20 سنه لماذا …. (مبلغ 420 مليون يورو مقدم عقد ، ومبلغ مليوني يورو شهريا) يعتبر إتفاق سلبي وغير منصف
*** مقدم عقد لفترة العشرين عام المفترض يفوق 4 مليار يورو ، ومبلغ 5 مليون يورو شهريا
*** سؤال يطرح نفسه هل إلتزمت شركه (أي . سي . آي) ببنود العقد السابق ؟ الإجابه لا
*** كان الأحرى والأجدى بالحكومة أن توقع عقد مع مجموعه أو شركه أخرى ، وأن لا وأن لا تتعاقد مع الشركة الفلبينية مرة أخرى
*** نحن ضد طرح المنشآت الوطنية للتأجير أو الإدارة المشتركة بين السودان وأيت دوله أو مجموعة أو شركه
*** نرفض ونشجب كل السياسات التي تتبعها حكومة الإنقاذ التي تعمل على ضياع الهوية السودانية في كافة المجالات وتعمل على إتباع سياسة المنفعة اللحظية ولا تنظر إلى الكوارث والمصائب التي تترتب على طرح المؤسسات والمنشآت الوطنية للإيجار عبر العطاءآت التي تمكن الرأسمالية الأجنبية من التحكم في مصادر الدخل والإيرادات الخاصة بالدولة وبالتالي تعمل هذه الدول عبر شركاتها ومجموعاتها على زيادة دخلها ومواردها والإستفادة القصوى بزيادة الرسوم وغيرها من التكاليف التي ستنعكس سلبيا على السودان والمواطن
*** ده غير المصائب الأخرى
*** الحكومة لا ترى بعين المصلحه العامة ، وإنما بعين المنفعة الخاصة التي تتمحور في كيكة الإحتفالات أقصد كيكة الدولارات أو اليورويات الدسمة ، إسلوب نصابين ومرتزقه
*** لا يصلح العطار ما أفسده الدهر ، لن تتركوا جشعكم وطمعكم وأنانيتكم وحقدكم ، وهدفكم وآضح وفاضح ولن تنشغلوا بمصلحة السودان أو شعبه وإنما بمصالحكم الشخصية ومصلحة حزبكم فقط ، وإيثاركم وتمسككم بحب الدنيا ووسخها ورغبتكم الأكيدة في التمتع بخيرات وثروات السودان وخيراته ، ولتحقيق ذلك لن تمانعوا في جعل كل منشآت السودان مرهونه للغير والثروات ناضبه والأراضي بور ومسلوبه أو محتله
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة عدم طرح المواني والمنشآت الوطنية للعطاء الإستثماري لا بالتأجير ولا الشراكة
*** ونرجو من حكومتنا الموقرة ، أن تقوم بإدارة المواني بالكفاءات الوطنية وأن تسجلب الكوادر الفنية والإدارية والهندسية من ذوي الإختصاص للإستفادة منهم في تدريب الكوادر السودانية ، ولا مانع من جلب الأيدي العاملة مؤهلة من بعض الدول التي لديها خبرات في إدارة المواني وتحديثها ببعض الأجهزة الحديثة التي تعمل بكفاءة عالية ونتوقع من الدولة جلبها وإضافتها بالميناء ، رافعات التفريغ والمناولة للحاويات والبضائع وسهولة رصها في مناطق التفريغ المبدئي أو نقلها من خلال الرافعات الأوتوماتيكية المساعدة إلى مناطق الفرز والنقل الخارجي ، أو نقلها إلى مستودعات التخزين الخاصة ببعض الشركات ، منها على سبيل المثال لا الحصر
1- الرافعة البرجية من أهم المعدات المستخدمة في مواقع البناء، تخدم موقع العمل في تحميل المواد ورفعها مما يساعد على انجاز العمل سريعا
2- الرافعات الثقيلة
3- الرافعات الأوتوماتيكية أو المعروفة برافعات التكديس
4- رافعات للعمل في التفريغ ونقل الحاويات والبضائع إلى مناطق التكديس أو مناطق ومستودعات التخزين، إلى جانب نقل الحاويات إلى مناطق فرز البضائع
*** ومن الأشياء المهمة التي يجب على الدولة إضافتها الرافعات الثقيلة الرئيسية التي تستخدم في عمليات المناولة وتفريغ حمولات السفن التجارية والناقلات، سواء من الحاويات أو البضائع التي سيستقبلها الميناء ، إلى جانب معدات النقل الأوتوماتيكي الرابطة بين عمليات التفريغ ومناطق النقل والتخزين، والمرافق والطرق والجسور ومرافق الحركة وعمليات الانسياب بين أرجاء ومناطق الميناء كافة.
*** وتحديث التشغيل الإدارية سواء المراقبة على الميناء أو الإرشاد أو عمليات تأمين الميناء، واختبارات السلامة والجودة واختبارات الاستعدادات للطوارئ والتدخل السريع لمواجهة الأزمات ، والإستعانه برافعات التكديس
*** وإضافة غرفة تحكم تضم قسم التخطيط الذي يختص بالاطلاع على بيانات السفينة القادمة واستيفائها لجميع الشروط والإجراءات، وقسم متابعة سير الحاويات وقسم تحديد مواقع السفن على رصيف البواخر وقسم مناولة الحاويات للشاحنات القادمة لتسلمها، والذي يستطيع تحميل عدد كذا حاوية للشاحنات خلال كذا دقيقة