رجل يواعد امرأة سرا من “بائعات الهوى” وفجأة تأتي زوجته!
روى الكاتب مشعل السديري، قصة رجل من كولورادو بأمريكا، ذهبت زوجته لزيارة أهلها على أساس أنها سوف تعود بعد 3 أيام، فاستغلها فرصة، واتصل بامرأة يعرفها من بائعات الهوى لتأتي إليه، وما هي إلا عدة دقائق، وإذا بزوجته تفتح الباب عائدة بعد أن قطعت زيارتها.
وأضاف “السديري” في مقاله بصحيفة الشرق الأوسط تحت عنوان “قيس قبل أن تغيص”: وما هي إلا نصف ساعة حتى بدأ جرس الباب يقرع، فعرف أنها المرأة التي واعدها، وأنه وقع في «حيص بيص»، فما كان منه إلا أن يتصل بشرطة الطوارئ يبلغهم أن هناك لصاً في الخارج يريد أن يقتحم المنزل.
فخرجت الزوجة
وتابع: حضر 5 رجال من الشرطة وقبضوا على المرأة التي أخذت تصيح وتشتم، فخرجت الزوجة لكي تستطلع الأمر، وإذا بالحقيقة أو الفضيحة تتكشف لها، وبدلاً من أن تتخانق مع المرأة رجعت على أعقابها واتجهت إلى زوجها وأنشبت أظافرها بوجهه، وأخذت تصفعه وتركله «ومن فين يوجعك».
وواصل الكاتب حديثه: تدخل رجال الشرطة لفضّ هذا الاشتباك غير المتوقع، وكتبوا محضراً بما شاهدوه وسمعوه، غير أن الزوجة صعّدت الموضوع وكتبت شكاية للمحكمة تطلب الطلاق من زوجها الخائن، فكسبت القضية وحكموا لها، وفوق ذلك حكموا لها أيضاً بنصف ماله المنقول وغير المنقول.
اغتصابات النساء
كما روى “السديري” واقعة أخرى حدثت في الأرجنتين؛ حيث إن هناك مجرماً قد دوّخ السلطات على كثرة ما اقترفه من اغتصابات النساء، وكانت الشبهات تدور حول رجل لم تستطع السلطات أن تأخذ عليه مستمسكاً؛ حيث إنه من شدّة ذكائه “يقيس قبل أن يغيص”.
واستكمل الكاتب: كانت هناك ضابطة شرطية مشهود لها بالكفاءة والذكاء والشجاعة، فتصدت لهذه المشكلة وهي تضرب على صدرها، قائلة لجهاز الشرطة بما معناه: “اتركوه لي أنا، وسوف أجيب لكم مناخيره بالأرض، وأنا بنت فلان”.
وذكرت صحيفة «كلارين» أن الشرطية الشجاعة البالغة من العمر 27 عاماً لعبت دور الطعم للمتهم، ونجحت في لفت نظره إليها في ملهى ليلي، واتفقت مع زميلين لها على أن يتدخلا بسرعة في حالة تعرضها للخطر أثناء محاولة ضبطه متلبساً!
مدخل الملهى
وأضاف: غير أن المتهم أجبرها بالقوة على الخروج معه من مخرج غير معروف للشرطيين اللذين كانا ينتظران عند مدخل الملهى، واصطحبها إلى مكان مجهول، واغتصبها على أقل من مهله وصوّرها، ثم هرب دون أن يدري زميلا الشرطية شيئاً عن الاغتصاب.
واختتم الكاتب: غير أن فضيحتها أصبحت «بجلاجل»، بعد أن نشرها المجرم على مواقع التواصل الاجتماعي، وبدلاً من أن تحصل المسكينة على وسام الشجاعة، قدّمت استقالتها، ومناخيرها بالأرض.
صحيفة المرصد
ما هو المغزى لإيراد هذه القصة ؟
ومن التفاهة ماقتل !!!!
الكاتب السعودى تافه اذا بيستشهد بقصص ذى دى عشان يشرح قيس وغيص
والاتفه من الكاتب ده .. البيشيل القصص الذى دى ده بضبانته وينشرها بين الناس