قال:نجد العُذر لبعض الشباب غير المُسيسيين في الاحتجاجات رئيس الوزراء يدعو لحوار مباشر مع الشباب ومنحهم الدور البناء في المستقبل
أكد رئيس مجلس الوزراء القومي، وزير المالية معتز موسى، أن الحكومة تجد العذر لبعض الشباب الذين خرجوا في الاحتجاجات الأخيرة اعتراضًا على الأوضاع المعيشية دون المسيسين منهم.
وقال معتز، خلال زيارته لوزارة النفط والغاز والمعادن أمس، “في هذه الفترة أجد فيها العذر لبعض أبنائي من الشباب الذين خرجوا في الاحتجاجات”، وأضاف “أنا لا أتحدث هنا عن المُسيسين والذين لهم أغراض أبعد من التعبير التلقائي بصرف النظر عن الطريقة التي تم بها التعبير”. وإشار إلى أن بعض الشباب اعترضوا على معاناة يجدونها في المعيشة بعد الرخاء الذي عاشته البلاد قبل انفصال جنوب السودان، وأشار إلى أن السودان كان دولة نفطية قبل الانفصال وقال “إلا أن الحياة بدأت في التغيير عقب الانفصال بما خلف ظواهر اقتصادية تمثلت في الغلاء والحصار”.
وأوضح موسى أن معظم الأسر يعولها موظفون ومغتربون ومعلمون، مقرًّا بضعف الراتب في الفترة الحالية وقال “الراتب حاليًّا ليس الراتب لأن الدولة أصبحت مضطربة”. وقال إنه يتفهم نظرة الشباب العميقة ووصفهم، ودعا لأهمية الدخول في حوار مباشر مع الشباب ومنحهم الدور البناء في المستقبل، وأشار إلى أن ذلك يعمل على حل كثير من المشاكل بالبلاد.
صحيفة الصيحة.
والله كنت متوقع منك تشيل بشه في قفه وترميه في السوق!!!قفه جرجير ولاالبشير! سلطه مضروبه من ساسها لراسها هههههه قاعدين ليه؟؟؟ غرببه قاعدين لحسع!دم مافي حراره مافي سلطه لابسه طرحه اخ تفوووو لويطه
لقد استطاع تنظيم داعش (الدولة الإسلامية في العراق و الشام ) الوصول الى ادمغة امثال هؤلاء الشباب و(الشابات ) من قبل فقط عبر هذه الوسائط الاجتماعية فلا نستغرب انجراف بعض الشباب نحو دعاوى لاتقل خطورة من الجانب الاخر للتطرف العلمانى تحت مسمياته المختلفة من تجمع المهنيين الذى يخرج تحت مسماه هؤلاء الشباب دون ان يروا قادته او يعرفوا اهدافه…
…نقول نحن حريصون على استعادة ابناءنا من براثن قوى الدمار والتطرف وسوف يعودن دون ادنى شك.. اما الذين يرعون هذه الدعوات وكل الذين من خلفها فان لنا معهم حساب اخر.
للاسف عقلية عقيمة جدا اخي ادريس نتفهم دفاعك عن النظام الحاكم وانت محق فيما تراه حق لكن اسلوب الابوية واستحقار عقول الناس بهكذا خطابات لا يجدي نفعا الكل يعلم اين مكامن الخلل ومن اوصل الدولة لهذا التردي نختلف مع النظام الحاكم ومن حقنا كشعب نختار من يحكمه ولكن هناك ادبيات في الاختلاف فقصة رمي الحراك الى اليسار والمؤامرات ما عادت ينطلي على احد …بل يزيد استسغار النظام الحقيقة التي تعلمها انت وانا والجميع ان هذا النظام فشل في كل شي ودمر كل شي واصبحت حياة الناس في صعوبة وكل يوم يزداد صعوبة والمصير مجهول 30عاما عمر التجربة يكفي ان نرى وجوها اخرى وحكاما اخرين علنا ننعم ولو بقليل من الحياة الكريمة فصرفنا النظر عن الزواج و تكوين اسرة فقدنا الامل في نلقى علاجا لمرضانا او مسكنا يليق بطموحاتنا البسيطة تركنا ابسط الحقوق في ان نعيش كماباقي الدول التي امكاناتها اقل بكثير منا واصبحنا اسرى او جالية منسية داخل وطنه……باسم الفساد والمحسوبية وظلم الناس وسلب ومصادرة حقوق الشعب خرج الشباب ونادوا بالتغيير ….يكفي البشير 30عاما من الحكم ويكفيه من العمر 76سبعون عاما فاليتنحى والنظام حتى يعود للوطن عافيته لان بسببه محاصرون اقتصاديا وسياسيا ودبلوماسيا والشعب يدفع الفاتورة…لا يوجد ظلم اوقع من هذا الامر رجل على اعتاب الثمانين والذين ماتو في مواجهته في مقتبل ال20. …عليه……. اذا حاول النظام التعنت والمراهنة على عامل الزمن واطالة عمر الازمة فلا يلومن الا نفسه سوف تتفجر الاوضاع لان لا بارقة امل في الاصلاح او حل ينزع فتيل الازمة….. اللهم جنب السودان الفتن وابدله انظمة ترعى حقك وتخاف حكمك في عباده. امين
فصل الجنوب / وحرب الإبادة في دارفور وجبال النوبة
الفساد وسرقة المال العام / الإقصاء السياسي
تدمير كل المشاريع والمؤسسات واستبدالها بأخرى يراعى فيها الصالح الخاص وليس العام
إهانة الشعب السوداني بالتسول على موائد دويلات الخليج واللعب على كل الحبال
الميزانية الأمنية المفتوحة على حساب التعليم والصحة
لقد ثار الشباب لتصحيح هذا الوضع المايل
فهي ثورة كرامة قبل أن تكون ثورة جياع
ثورة لإزالة كل رموز الخنوع المنبرشين على بقايا موائد القوى الخارجية
ثورة لمحاسبة القتلة والفاسدين
فشباب السودان الثائر الواعي عقد العزم على بناء بلد مارد يتقدم على ما حوله من الامم
وتأسيس حكم ديموقراطي رشيد يقوم على الشفافية والقانون ومحاسبة المسئولين
تسقط بس