للمرة الأولى .. خالد يوسف يتبرأ من الفيديوهات الفاضحة
كشف البرلماني والمخرج المصري خالد يوسف عن الأسباب الحقيقية وراء انتشار الفيديوهات الفاضحة، موضحًا أنها تم تلفيقها له منذ أول مرة ترشح فيها لمجلس النواب عام 2015 لكي يتم منعه من الترشح أو إسقاطه في الانتخابات، لكن هذه المحاولات لم تفلح.
وقال يوسف في تصريحات تلفزيونية: ”أول مرة علمت بهذه الفيديوهات كانت في جولتي الانتخابية الأولى عام 2015.. وأنا متحفظ على كلمة مسربة لأن هذا يؤكد أن هذه الفيديوهات حقيقية.. وهذا كلام غير حقيقي“.
وتابع: ”هذه الفيديوهات الملفقة وزعت على الناخبين لكي يسقطوني عام 2015.. وفي أثناء ذلك ضبطتُ أحد الأشخاص التابع لهم متلبسًا بنشر هذا الفيديو على صفحة الفيسبوك الخاصة به وذهبت لتقديم بلاغ.. وهذا البلاغ حقق فيه وضبطت مباحث تكنولوجيا المعلومات هذا الشخص بتلفونه وعنوانه، وأثبِت ذلك وحتى هذه اللحظة هذا الشخص لم يُحقق معه“.
واستطرد حديثه: ”في 2016 لمّا بدأنا نتكلم عن تيران وصنافير روّجوا لهذه الفيديوهات من خلال الواتس اب، فضبطت -أيضًا- شخصًا متلبسًا بتوزيع هذا الفيديو، وشكوته وحقق مع هذا الشخص مرة واحدة، وإلى هذه اللحظة القضية موجودة عند النائب العام“.
وأوضح“: المرة الأخيرة تم تهديدي بشكل غير مباشر أنني لن أستطيع ضبط أحد لأنه سيكون هناك نشر عام، وسيجعلون الفيديوهات تنتشر على مئات الآلاف من الحسابات، وبالفعل تم توزيعها على مئات الآلاف من الأكاونتات والواتس اب.. لكي تصبح قضية رأي عام، ونقول أين الأخلاق“.
وأضاف: ”ما أريد قوله بشأن مدى حقيقة هذه الفيديوهات من عدمها..أريد أن أسأل بعض الناس هل أنتم تملكون جرأة لو على رأسك بطحة.. بفرض إنه أنا على رأسي بطحة وهذه الفيديوهات تخصني أنا أمتلك الشجاعة لأن أقف وأقول، إني لم أبتز ولم أنبطح على بطني لأن على رأسي بطحة“.
وأردف: ”فما بالك أني ليس على رأسي بطحة؛ لأنه لو الفيديوهات حقيقية فهي لا تخالف القانون.. الحمد لله حافظت على مبادئي التي اعتنقتها وخرج من أجلها المصريون في ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو“.
وواصل خالد يوسف الدفاع عن نفسه قائلًا: ”يريدون أن يلوثوني والمسألة كلها أني صاحب تأثير كبير وخطر في أفلامي والناس تصدقني فأرادوا تصفيتي معنويًّا حتى لا أقدم أفلامًا. القضية ليست فيديوهات فقط.. هم يريدون أن لا يصدقني أحد عندما أقول لا للتعديلات الدستورية“.
وعن عودته لمصر قال: ”بكل تأكيد سأعود لمصر، أنا حتى هذه اللحظه لست ممنوعًا من دخول مصر. ولا أحد يترقبني.. ولم يصدر ضدي حتى هذه اللحظة قرار اتهام أو قرار استدعاء.. أنا أتعمد تركهم حتى أعرف إلى أين يريدون توصيل الأمور والقضايا سأحاكم فيها بـ٢٥ سنة سجن أم الإعدام.. وبإذن الله سأخرج أفلامًا وأستفزهم.. لو كانوا معتقدين أنهم سيخرسوني فلن يستطيعوا“.
وكانت محكمة مصرية حددت جلسة الـ 16 من آذار/مارس المقبل للنظر في دعوى إسقاط عضوية النائب والمخرج السينمائي خالد يوسف، من البرلمان المصري، بسبب تداول فيديوهات إباحية – لم يظهر بوجهه فيها- مع بعض الفنانات، فيما عُرف إعلاميًّا بـ ”فيديوهات خالد يوسف“.
وكان المحامي سمير صبري أقام دعوى مستعجلة أمام محكمة القضاء الإداري، لإلزام رئيس البرلمان الدكتور علي عبدالعال بدعوة لجنة القيم بالمجلس من أجل إسقاط عضوية خالد يوسف، لثبوت انتفاء شروط استمراره في عضوية المجلس، وافتقاده شرط حسن السمعة.
العربي الجديد
الشينة منكورة بدون مؤاخذه العاهره واسف على اللفظ بكون راكب فيها عاهر ويتحدثوا عن الشرف … اليوم الحكومة دمرت السودان وباعت اراضيه وباعت ثرواته واخرها الميناء وكذبوا على هذا الموقع بان العقد وقع لشركة فلبينية انا بزعلني الصحفي الذي يعمل لكي يخدع المواطن بدون مقدمات قال العطا وقع لشركة فلبينية يخس عليك وعلى سنين دراستك لكي تتخرج باطل ومطلل وضد وطنك واهلك