الخليفي يتورط في فرنسا.. شركة “أغذية” تشتري حقوق البث
كشفت صحيفة “ميديا بارت” الفرنسية عن بدء التحقيق مع ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان من قبل القضاء الفرنسي حول قضايا فساد وغسيل أموال تتعلق بمنح قطر تنظيم بطولة العالم لألعاب القوى.
وكانت صحيفة “لوموند” الشهيرة قد أشارت إلى عمليتي تحويل آلي من حساب شركة أغذية مملوكة للخليفي وشقيقه إلى حساب نجل رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى السابق بين أكتوبر ونوفمبر 2011.
وتقع شركة “Oryx QSI” في قطر، ويملكها بالتناصف ناصر الخليفي وشقيقه خالد، لكن رئيس باريس سان جيرمان أكد أمام القاضي أنه لا يعرف عن المبالغ التي خرجت من حساب الشركة إلا قبل أيام، زاعماً أنه لا يستطيع التوقيع على أي مستندات أو الأمر بصرف أية مبالغ مالية.
وكانت الشركة تتخصص في تقديم الأغذية خلال المناسبات الرياضية، إلا أنها قامت بشراء حقوق البث والتسويق لبطولة العالم لألعاب القوى 2017 من شركة السنغالي نجل رئيس الاتحاد السابق وإعادة بيعها إلى شبكة قنوات beIN Sports القطرية، والتي يرأسها الخليفي نفسه.
ويحتوي العقد على عدة شروط، منها أن تلتزم شركة الخليفي بشراء حقوق النقل مقابل 32.6 مليون دولار، على أن تمنح الدوحة حق استضافة البطولة في 2017، بالإضافة إلى الدفعات المالية التي لا يمكن لشركة الخليفي استردادها.
وبحسب الملفات الموجودة لدى الجهات القضائية الفرنسية، فإن الدوحة عام 2011 رغبت باستضافة بطولة العالم لألعاب القوى وكذلك أولمبياد 2020، ولكن بسبب الأجواء الحارة صيفاً، كان على قطر الحصول على موافقة مبدئية من رؤساء الاتحادات الكبرى وهو ما حدث في أغسطس من ذلك العام، قبل أن يطلب ماسات (نجل رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى السابق) مبلغاً من “الشيخ خالد” بقيمة 5 ملايين دولار أميركي، ومرفقاً بالبريد الإلكتروني مستندات تؤكد أن شركة الأغذية التابعة للخليفي هي الناقل الرسمي لبطولة العالم لألعاب القوى، وبعد أسبوع تم تحويل مبلغ 3 ملايين دولار أميركي.
وكشف الخليفي خلال الجلسة أن يوسف العبيدلي، المدير التجاري لـ beIN Sports حينها هو من ساعد شقيقه خالد على التواصل مع الاتحاد الدولي لألعاب القوى، مشيراً إلى أنه لا يعرف أن ماسات كان نجل رئيس الاتحاد.
وانزعج القاضي الفرنسي من الأرقام التابعة لشركة الأغذية، وسأل الخليفي عن كيفية قيام شركة تأسست برأسمال قدره 200 ألف دولار، بدفع 3.5 مليون دولار وتلتزم بعقد قيمته 32.6 مليون دولار، فيما رد الخليفي قائلاً إنه لا يعرف طبيعة الأعمال التي تقوم بها الشركة، وواعداً بالتبرير لاحقاً.
ويخضع ناصر الخليفي أيضًا إلى تحقيق آخر من قبل المدعي الفيدرالي السويسري للاشتباه في وجود فساد، احتيال، إدارة غير نزيهة، في سياق الحصول على حقوق النقل التلفزيوني لكأسي العالم لكرة القدم 2026 و2030
العربية
قامت بشراء حقوق البث والتسويق لبطولة العالم لألعاب القوى 2017 من شركة السنغالي نجل رئيس الاتحاد السابق
…….
و حققو مع قطر بينما ابن رئيس التحاد استفاد و باع هههههههه
ابن رئيس الاتحاد وضعو شنو و لماذا لم يحققوا معه حينها و فرقو شنو من ابناء و اخوان و نسابة الكيزان الكين استولوا على كل شيئ عندنا
بعد استضافه قطر للاعبين اسرائيلين
امس ورفع العلم اليهودي ف الدوحه
نقول
يا ما تحت السواهي دواهي
حكام الخليج بقوا اخوفوا ولن تجد ثقه مطلقه فيهم الامن رحم ربي
حذاري من قطر صدعونا بحماس والجهاد وااممانعه والمقاومه وكلو طلع بطيخ
مشكلتنا مع الخليج
الخليج وجد ريس طيب جدا لدرجه قطر لا تستقبلو ف المطار ومازال يتواصل معها
او علي الاقل كان يوضح لها زعله او يرجع فورا بطائرته
نحن لا نحتاج لاي حد وهم الذين يحتاجون لنا
اما بالنسبه لال سعود اول من وقف معهم عند الحروب السودان ومصر لم تقف
فارسلت السعوديه 35 مليار لها تكريما لها
وقدمت للسودان فتات وعظام موائدهم
والايام بيننا،،والدنيا دواره
ولا نعرف الحروب القادمه لكن بالتاكيد لن نقف مع اي دوله ف حرب قادمه كما وقفنا مع مصر والسعوديه والامارات ولقينا جزاء غير الاحسان وحتي لو بكلمه او كلام او تاريخ او توثيق
واجه مذيع قناة الجزيرة، جمال ريان ردود أفعال غاضبة، على الموقف الذي أبداه، من عزف النشيد الإسرائيلي في قطر، في بطولة الجمباز المقامة حاليا بالدوحة، التي تعد خطوة تطبيعية مثيرة للجدل بالنسبة لدولة عربية.
وبرّر ريان، مذيع القناة الفلسطيني، عزف النشيد الإسرائيلي، في بطولة الجمباز المقامة حاليا بالدوحة، بأنه موقف غير تطبيعي.
وقال مذيع الجزيرة، في تغريدة على حسابه في “تويتر”: “عزف النشيد إلزامي، ولا يعني أنه تطبيع ،لأن رفض مشاركة أي وفد رياضي في بطولة دولية، يترتب عليه فرض عقوبات تصل حد سحب البطولة، وهذا ينطبق على كأس العالم 2022، في إسرائيل، والسعودية والإمارات يعلمون أن عزف النشيد لا معنى له، لكنهم يوظفون الحدث لأهداف كيدية رخيصة.. عاشت قطر وفلسطين”.
واحتفى حساب “إسرائيل بالعربية”، التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية، برفع النشيد الوطني، بعد فوز اللاعب أليكس شاتيلوف بالميدالية الذهبية في البطولة التي تستضيفها قبة “أسباير” على مدى أربعة أيام.
يشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تستضيف فيها الدوحة، رياضيين إسرائيليين، وهو ما يثير غضبا واسعا في الشارع القطري.
بدانا الشك
هل هناك علاقه بين اسرائيل قطر حركات دارفور
مع العلم الحركات كانت 2 او 3 والان 100
مجرد تساؤلات ف الامن القومي
لانه زمن اللامعقول
قطر الان تطبع مع اسرائيل
ودخول اللعيبه اليهود الدوحه وعزف نشيد العلم الاسرائيلي وربما رفع العلم لم اشاهد
السؤال
هل استخدمت الجزيرة خبر قوش كمنديل للتغطيه و رمت الخبر سله الزباله