الحزب الشيوعي يوجه لجانه بالإشراف على الإحتجاجات في السودان ويتهم المعارضة بالتخاذل

الخبر نازل في الانتباهة أون لاين ومعروف من هو صاحبها ولمن باعها لذلك لن تجد عندهم الخبر اليقين ياريت الناس تتكلم بالعقل هل كل من يوجد في الشارع الان شيوعي ياناس ثلاثون عام من الحكم لحزب واحد كافية جداً جداً ياريت يكون في وعي الناس ماتساق مثل الانعام من قبل فئة محددة تعتقد فينا الغباء وتقوم بي أخافتنا بفزاعة الحزب الشيوعي وتوجة أذا انتم من تدعون الاسلام زوراً وبهتاناً خرج عليكم الناس فكيف يتولي الحزب الشيوعي مسؤلية أدارة البلاد هذا الكلام الذي تحاولون به أخافة الناس هراء وسخف فالشعب السوداني مسلم ومحب للرسول صلي الله عليه وسلم بالفطرة وهذة هي نقطة الضعف التي استغليتوها طوال الثلاثون عام ياريت تحترموا الشعب السوداني ويكون عند السيد الرئيس قليل مما عند بوتفليقة ويتنازل من الحكم للشعب السوداني وليس لمن يختارة هو وبعدين عن أي حكومة كفاءات تتكلمون والي الان أعضاء المجالس التشريعية والبرلمان منكم حل كل هذة المجالس وخلي الشعب يختار بنفسة وبواسطة اشراف دولي نزية حتي تعرف مدي حجم حزبكم

نحن ضد الشيوعيين لأنهم فقط ضد الإسلام لا غير وكمان ضد الكيزان و 30 حرامي لأنهم فقط سرقوا باسم الاسلام، أما بالنسبة لحفيد ماركس المسمي نفسك العوقة عمر ، انت شيوعي وكمان هالك كما هلك سيدك ماركس ، والليلة الحمراء الوعودك بيها ح تلقاها في ود الأحد، تقعد تلخبط في كلام اكبر منك و من اسيادك, عمر الشيوعيين لن يحكموا السودان وشهادة لا اله الا الله و محمد رسول الله حتكون مرفوعة الي ان يشاء الله ، الحصة دين و وطن
ادرس تاريخ السودان تتعلم احسن من معلقات ماركس الوهم.

مجانية التعليم .. وحق العلاج المجاني .. وتوفير السكن …
ليست هذه هي الحياة وانما هي جزء من الحياة الدنيا.. فالحياة الحقيقية هي حياة الأخرة ( وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان – أي الحياة الحقيقة – لو كانوا يعلمون.).
والغاية في الدنيا ومن الخلق هي عبادة الله عز وجل .( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) وما دون ذلك فهي وسائل نحقق بها عبادة الله.
ولا ينبغي ان ننسى نصيبنا من الدنيا من عيش كريم وتعليم وصحة وسكن ، نبتغي فيه الدار الآخرة ..
( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا…).
وغايتنا هي الآخرة مع عدم نسيان نصيبنا من التعليم والصحة والسكن والعيش الكريم. فاما الشيوعية لا تؤمن بالله والدار الآخرة ولا يريدون الا الحياة الدنيا وهذا ما نرفضه نحن جملة وتفصيلا .