الحزب الشيوعي: مجموعات مندحرة تبحث عن مبرر لفض الاعتصام
اعتبر القيادي بالحزب الشيوعي السوداني، سليمان حامد الحاج، أن مهمة المجلس العسكري تنحصر في تسليم السلطة لمجالس مدنية تتمثل في مجلس سيادي وآخر تشريعي وحكومة تنفيذية، وحذر من محاولات لدحر الثورة السودانية من ما أسماهم جماعات الاسلام السياسي، في وقت كشف عن امكانية إعادة الأموال المنهوبة بواسطة نافذين من الخارج.
وقال الحاج في حوار مع (الجريدة) ينشر لاحقا، إن اتهام حزبه بالتعنت لا أساس له من الصحة ويتنافى مع حقائق الواقع، وأضاف: “الاتهام هدفه محاولات مستمرة من أعداءه تبرز بشكل خاص في المخرجات السياسية الحادة التي تظهر الدور الريادي والميداني للحزب الشيوعي في قضايا الوطن”، وأوضح أن التخوف من سرقة الثورة سليم وفي محله إذ أن من أسماهم بمجموعات مندحرة تسعى الآن لإيجاد مبرر أخلاقي لفض اعتصام الثوار بالقيادة العامة للقوات المسلحة، وأشار إلى أن تلكم الجماعات تستخدم ألفاطاً تعكس زوراً وبهتاناً وتعبر عن فشلهم في معالجة فصايا الشباب، وشدد على أهمية العمل على استرجاع الأموال المنهوبة عبر المواثيق الدولية التي تعطي أي شعب حق المطالبة والإعادة للأموال التي نهبتها النظم الدكتاتورية العسكرية.
الخرطوم: إبراهيم عبد الرازق
صحيفة الجريدة
كضاب حرامي ثورات غيركم مافي يا الشيوعيين وتشهد اكتوبر وابريل، وكلمة الإسلام ما تجيبا في خشمك يا ملحد قبل ما تعلن اسلامك.
الشعب بيكرهكم زي ما بيكره الكيزان لأنكم علمتو الكيزان الانقلابات واتسببتو في إنقلاب الإنقاذ بي مذكرة الجيش 89 وعندكم انقلابين قبل الانقاذ هم مايو ويوليو.
الاعتصام حيفض نفسوا بي محاولة الشيوعيين سرقته وسرقة الثورة السلمية وتحويل الحكومة الانتقالية القومية لي حكومة إنتقامية حزبية شيوعية بعثية.
الشيوعيون الأرذال سارقو الثورات خرجوا من مخابئهم ليتسلقوا أكتاف الشباب ويتسلموا المناصب وينهبوا ما تبقى من بلد.
لا تسمحوا لهم هم والبعثيين والمؤتمر السوداني بسرقة الثورة.