شهدت مناطق البطانة شرق ولاية الجزيرة، حادثة تعد الأولى من نوعها حيث قامت مجموعة مجهولة بإبادة جماعية لثروة حيوانية تخص القيادي بالوطني، المساعد الأسبق للرئيس المخلوع، نافع علي نافع بمنطقة البطانة، وأكد شهود عيان حسب صحيفة آخر لحظة، من مواقع الحدث أن المجزرة التي شهدها قطيع نافع تمت منذ صبيحة اليوم الثاني لاقتلاع النظام المخلوع.
كوش نيوز
البهائم دي ذنبها شنو؟
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
قمة التخلف والجهل …..كان يمكن ان يتم مصادرة الثروة الحيوانية والاستفادة منها خصوصا انها من عرق ومال الشعب السوداني
من قام بهذا الفعل مجرم مثله مثل نافع
لا أستبعد أن أمر الإبأدة
يكون قد صدر من نافع
ما فى اخبث من ناس الانقاذ
يكون عملوها لغرض ما
الاخوة عادل وأحمد، والله ما قلتما إلا الحق، هؤلاء الكيزان الصدئة النتنة لا يتوانون عن فعل أي شئ ومؤكد 100% أن هذه فعلتهم أرادوا بها تأليب الناس على آخرين لكنهم خسئوا فالشعب السوداني الذي أطاح بهم أوعى من ذلك. تبا لهم أخوان الشيطان وأظن الشيطان نفسه يستحي منهم ومن قذارتهم وعفنهم عليهم لعنة الله وغضبه
نعوذ بالله من الجهل والحقد الاجرامي. لاحول ولاقوة الا بالله.بالله الحيوانات دي ماارواح بريئة وهي مفيدة لكل انسان وحلياتها وتكاثرها تعود لنا ولاجيالنا القادمة بالمنفعة. ذنبها ايه يامجرمبن ويا مفسدين. نافع والترابي وعلي الحاح وعثمان وحاج ادم والبشير واي كوز جرامي يجردوه اولا من ممتلكاته ويحاكم، والكافؤ الهالك الترابي يجيبو ولدو ويحثرو ممتكاته وتصادر للصالح العام مش تباد وتحرق باجهلة..
يجب القبض على المجرمين الذين اعتدوا على الحيوانات واعدامهم فورا لتكون عبرة لغيرهم
ليس بعيدا ان يكون هذا من نافع
ممكن يحرقوا الاموال كمان لحقوا وداهموا كل قيادة في اي منطقة يداهم فلل وقصور ومزارع الكيزان بسرعة وبالكلاب البوليسية اكيد هناك اموال ومعادن نفيسة ويمكن اسلحة بسرعة يا البرهان اصدر الاوامر السرية العاجلة
ولن نقبل في هؤلاء الا الاعدام في ميدان عام كل من البشير واخوانه ووداد ونافع وعلي وحميدة وقردة ومصطفى واللمبي والخضر والوالي والمتعافن وابراهيم عمر وربيع عبدالعاطي يجب اعدامهم فورا ولا نقل اقل من الاعدام ويمكن اذا في سلخ قبل افضل
البهايم دي أحق بها الحكومه بدل القتل
وعلي ما اعتقد الناس الا أبدو البهايم
دايل حراميه علشان يبيعوها علي الجزاره
ماكانوا اذبحوها ويقسموها للمساكين او يبعوا الكيلو بجنيه واحد بدل 240 جنيه لاهل المنطقة ويستفيدوا بالفلوس فى صيانة مدرسة او جامع لانها قروش الشعب . بدل مايحرقوها ويرتكب ذنب
هذا العمل مدان ايا كان الفاعل , لكن لا نستبعد ان يكونوا هم من فعلوها (اي ناس الحكومة السابقة) قبل ما تسقط الحكومة كانوا بقولوا مندسين ومخربين وبالفعل حصل خراب في بعض الاماكن لكن بعد ان تم اقتلاع النظام وما ذالت الاعتصامات مستمرة ولم يحد اي شئ والحمد لله بل تعبير في قمة الحضارة والسلمية حتى ان الرئيس الفرنسي طلب من المتظاهرين في بلاده بان يحزوا حزو السودانيين, مما يأكد انهم هم المندسين . والله اعلم