تجدُّد أزمات المواصلات والوقود والنقود بالخرطوم
تَجَدّدَت بالخرطوم أمس، أزمة خانقة في المُواصلات العامة تسبّب فيها شُح الوقود “جازولين وبنزين”، فيما شهدت الصرافات الآلية كذلك شُحاً في السُّيولة تزامناً مع بعضها البعض.
واصطف عددٌ كبيرٌ من المواطنين أمام الصرافات أمس، أملاً في تغذيتها بالمال. فيما نقل موقع “باج نيوز” عن عددٍ من سائقي الحافلات قولهم، إنّ أزمة الجازولين أطلّت من جديد بعد أن شَهِدَت انفراجاً نسبياً الأيام الماضية، فَضْلاً عن أزمة البنزين التي لم تراوح مكانها منذ نحو أسبوعين.
بينما عبّر مُواطنون عن استيائهم من انعدام المُواصلات العامّة إضافةً لزيادة التعرفة للضعف – حال وُجدت، ونوّهوا إلى أنّهم يعيشون أزمةً في الحُصُول على أموالهم من البنوك رغم الانفراج النسبي الذي شهدته الصرافات مطلع الأسبوع الماضي.
صحيفة الصيحة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
يبدو
ان بنو علمان رجلهم ناشفه تب!!
والناس حتقول ترجع بس !!
كيف لا يكون ف ازمه وكل السودان زحف للخرطوم
كيف ما يكون ازمه والاعتصام بقياده بنو علمان قفل الطرق والقطار وعطل البزنس واعمال الدوله
كيف لا يكون ازمه والفوضي عمت القري والحضر والسبب معروف
كيف لايكون ازمه والمجلس تفرق لاذلال وارتضي وترك مهمته الاساسيه معاش الناس
الازمة معروف سببها منو لان الفساد الكان موجود من الصعب إزالته بسهولة لذلك لن يكون هنالك شخص وطني نظيف لم يفسد أو يسرق ويقول ترجع بس لان مقدار الفساد والسرقات التي تمت في عهدكم لن ينساه الشعب ولا الاجيال القادمة نعاني الان أفضل من معاناة ثلاثون عاماً من النهب والسرقة الممنهجة نريد لأبناءنا حياة كريمة نريد لهم مساواة في الفرص والكفاءة مقياس وليس الولاء الذي ياتي بالفاشل أن شاء الله سوف نتحمل الوضع الحالي الي أن يستقر السودان وننعم بالحرية والديمقراطية الحقيقية ونشكر للمجلس العسكري سعة صدرة وحرصة علي مصلحة البلاد والعباد من خلال التفاوض مع تجمع المهنيين للوصول الي بر الامان وعلي فكرة معاش الناس مسؤولية حكومة التكنوقراط القادمة باذن الله
مافي انتاج الحياة واقفة يجب ان تلبي مطالب الشعب لكي يذهب كل مواطن لعمله