سياسية

مفاجأة .. ماذا يفعل مناوي وعرمان في القاهرة؟


وصل الى العاصمة المصرية رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي ونائب رئيس الحركة الشعبية قطاع الشمال جناح عقار –ياسر عرمان أمس. وقال كبير مفاوضي حركة تحرير السودان علي ترايو لـ”الإنتباهة” إن زيارة القاهرة في إطار جهود الحركة نحو استقرار آليات الحكم الانتقالي المراد إقامتها وفقاً لإرادة الجميع, وأضاف “في هذا المنعطف السياسي، فإن كل الجهود التي يقوم بها مناوي تصب في مجرى تحقيق السلام الذي لا غنى عنه.

الخرطوم: نزار سيد احمد
صحيفة الانتباهة


‫4 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    اخوة الاسلام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله رب العالمين أن الشعب السودانى 99% منه هم مسلمون وكلهم اهل السنة والجماعة
    ليس هنالك فى السودان شيعة وغيرها من الطوائف التى تخالف وتعادى اهل السنة والجماعة
    والحمد لله رب العالمين ان الشعب السودانى محب للدين الاسلامى فهو مستعد ان يجاهد بماله وولده من اجل الدين الاسلامى
    فأى حزب يسارى (( الشيوعى او البعثى )) ليس له مكان فى بلاد السودان
    لان هذه الاحزاب اليسارية تريد ان تبعد الشعب السودانى عن دين الاسلام
    وهذه الاحزاب بعد ان عرف قادتها بأن الشعب السودانى المحب للدين الاسلامى قد نبذها ورفضها بعد ان علم انها تدعوا الى نار جهنم فلجأ قادتها الى تغيير اسمها الى (( حزب المهنيين وحزب الجبهة والتغيير ))
    فنرد عليهم بكل قوة :
    ان شعب السودان المسلم لا يرضى بكل من يريد ان يعلدى الاسلام ويفصله عن البلاد والعباد
    لان الدين الاسلامى الذى ارتضاه لنا الله تبارك وتعالى هو الحل الوحيد للخروج ما نحن فيه من اذمات ومصائب ومشاكل وانعدام البركة من الزراعة والصناعة والتجارة
    ونقول للشيوعيين والبعثيين توبوا الى الله تبارك وتعالى قبل الموت
    لان الذى يموت على تمسكه بنهج الشيوعى والبعثى مصيره جهنم
    لان هذه الاحزاب (( علمانية )) تدعو لفصل الدين عن الدولة فهى تحارب دين الله تبارك وتعالى جهارا نهارا
    ونذكرهم بالاية القرانية التى بين الله تبارك وتعالى فيها بأن اكثر الناس عذابا يوم القيامة هو من كان اكثرهم عداوة لدين الله تبارك وتعالى :
    قوله تبارك وتعالى : (( أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا (67) فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَٰنِ عِتِيًّا(69) )) سورة مريم

    فمن خلال هذه الاية الكريمة يتضح لنا ان عذاب الانسان فى جهنم يزداد بأزدياد عداوته لدين الله تبارك وتعالى
    نسأل الله تبارك وتعالى ان يهدينا ويهديكم الى ما يحب ويرضاه سبحانه وتعالى وهو القادر على ذالك وهو اللطيف الخبير وهو التواب الغفور الرحيم الذى يقبل التوبة من عباده مهما كثرت

    نسأل الله تبارك وتعالى ان يولى من يصلح حال البلاد والعباد
    وان تنعم كل بلاد المسلمين بالامن والرفاهية والرخاء
    وان يجنب كل بلاد المسلمين شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ياسر عبد الله محمد طه
    جماعة انصار السنة المحمدية
    ليبيا
    بنغازى

    1. لا نريد الدين مع السياسة الدين موجود فى السودان من زمن عمرو بن العاص لم يدخل
      فى عهد الكيزان والحرامية لكن دائما يستقل تجار الدين االدين فى تحقيق احلام الثراء
      والدين برئ منهم وهناك مسيحين بيينا ولهم حقوق وواجبات الحمدلله دور العبادة منتشرة
      فى السودان وما عندنا مشاكل دينية فى البلاد نريد حكومة قومية وطنية توفر العيش الكريم
      لاهل السودان لا نريد حكومة تعلم امور الدين وتدخلنا الجنة الجنة ندخلها بالعمل فقط
      والله المستعان