مجموعة من الشباب يشكلون حركة “حماية” لممارسة ضغط على النُخب الحاكمة
أعلن مجموعة من الشباب عن تكوين حركة أطلقوا عليها “الحركة الوطنية للحريات والعدالة (حماية)”.
و أوضحوا أنها حركة ضغط سياسية وطنية، تعمل لأجل المساهمة في ترسيخ التحول الديمقراطي، وضمان الانتقال السياسي السليم، وحماية الحريات العامة، وتحقيق التوافق الوطني.
و قالت عضو الحركة أريج مهدي في مؤتمر صحفي عقد اليوم (السبت) في ميدان الاعتصام، إن الغرض من ذلك المحافظه على مكتسبات ثورة ديسمبر ، وأضافت أنهم سيقمون بعمل تحالفات واسعه ليسمع صوت حماية عبر وسائل مختلفة و مع القواعد من لجان الأحياء و النقابات الطلابية بما يخدم مصالحها.
وقطعت بعدم سعيهم إلى السلطه و لا أي تمثيل في منصب تنفيذي، إنما الضغط للتأثير على أصحاب السلطة و النخب الحاكمة عن طريق المحتوى السياسي،.
وشددت على استمرار عمل الحركة حتي ارساء الديمقراطية و عمل دستور دائم حقيقي تتمثل فيه رؤية شعبية حقيقة، بالإضافة الى إجراء انتخابات نزيهة ديمقراطية.
و من جانبه قال عضو و مؤسس الحركة حسام أبو الفتح إن حركتهم اقترحت خارطة طريق لحكم البلاد في الفترة الانتقالية، و ان يراعى تمثيل الشباب، والنساء، ونقابات تجمع المهنيين السودانيين، والقوى السياسية.
و أعلن عن اقتراحهم تكوين (11) مفوضية تختص بملفات الانتقال السياسي.
\\
الخرطوم: باج نيوز
11 مفوضية للانتقال السلمي للسلطة… وكم حزب إن شاء الله.. 138 حزب أم 177 حزب..
هذا عك وليس عمل سياسي..
يجب تكوين حزبين فقط تمثل جميع الكيانات والاحزاب.. فالتتحد كل سبعين حزب وتطلق على نفسها حزب جديد والشعب يمشي للانتخابات يصوت لإحدى الحزبين..
هذه هي السياسه..
اما ما يدور الآن في الساحة السياسية فلا يمت للحقيقة في شئ مائات من الاحزاب هذا عمل عبثي وهرج ومرج ليس إلا