سياسية

عرمان: سأعود إلى الخرطوم رغم حكم الإعدام

قال نائب رئيس الحركة الشعبية قطاع الشمال ياسر عرمان إن تردد المجلس العسكري الانتقالي في إلغاء حكم الإعدام ضده لن يلغي عزمه العودة للخرطوم. وذكر موقع “سودان تربيون” أن قادة المجلس مترددون في إلغاء حكم الإعدام الصادر ضد عقار وعرمان برغم تلقيهم اتصالات من أطراف إقليمية ودولية لاتخاذ هذا القرار دعماً لتحقيق السلام. وكتب عرمان على صفحته بفيس بوك ” حكم الإعدام الذي صدر ضدنا هو حكم سياسي بامتياز ولم يهز شعرة من رؤوسنا”.

صحيفة الإنتباهة

‫5 تعليقات

  1. القاتل يقتل وان طال الزمان وكان يجب ان يكون قريبك البشير عبرة لك يا عرمان يا سافك دماء ابناء الشعب السوداني … واطمئن ان الله سيرينا في كل الظلمة يوما اسودا يا من تربيت على العمالة من لدن الهالك قرنق الى سيدك الجديد بن زايد يا شرير.

  2. لن تعود مدام الخوف قاطع قلبك والارواح للقتلي الحايمة حولك.
    لانو القانون لن ينتهي بالتقادم

  3. عرمان الإنتهازي العميل يتحدث عن حكم سياسي من الممكن إبقاؤه أو إلغاؤه على حسب المعطيات والموازنات السياسية وإن كان الأصح هو تقديمه لمحاكمة فور عودته لخيانته وتآمره على الوطن.

    لكن الشيئ الأهم والذي يتعمد عرمان تجاهله أو إخفاءه هو أن هناك حكماَ آخر قد يكون بالإعدام ينتظره وهذا الحكم لا يمكن إلغاؤه أو إعفاؤه لأنه ليس جريمة سياسية بل جريمة مدنية لا تسقط بالتقادم أبداً وتظل قائمة ومعلقة حتى لو بعد وفاته.
    ففي العام 1986 تم القبض على المدعو ياسر سعيد عرمان ومعه المدعو عادل محمد عبد العاطي إدريس الطالبان بجامعة القاهرة الفرع بتهمة القتل العمد والتي راح ضحيتها زميليهما الطالبين الأقرع وبلل. تمكن عرمان وعبد العاطي بمساعدة البعض بالهرب من السجن ثم الفرار خارج السودان. إنعقدت محكمة غيابية أدانتهما وبقي الحكم معلقاً في إنتظار عودتهما لمتابعته وتنفيذه. أولياء الدم عاقدون على االأخذ بحق بحق فقيديهما مهما طال الزمن ولازالوا يحتفظون بالتراب الذي بلله دم القتيلين.

    ففعلى عرمان قبل أن يفكر بالحكم السياسي الذي ينتظره أن يعرف أن القانون لا ينسى ولا يتجاهل ولا يتغاضى وأن هناك محكمة وحكماً مدنياً وأهالي قتيلين ينتظرون عودته أيضاً.

  4. يا سيد سجمان هذا حق خاص لا علاقة له بالسياسة فلا تمارس الإحتيال علينا واذا كان عندك شطارة سويها مع نسايبك الجنوبيين م تتشطر علينا هناك في جوبا انت لا تساوي ذبابة فهل تريد شي اكتر من هذا لتعرف من انت اتلم يا حاقد اتلم ولا الثوار بياكلوك باسنانهم فقد ولي زمنكم وزمن الشعبية شمال وجنوب وزمن ناس عبد الواحد وكل المأجورين الحصة تجرد وطني فنحن جيل هذة الثورة وحماتها ولبس شي هناك غصبا عن أي فلا يوجد شي يسمي غصبا عن المجلس العسكرى الإنتقالي ولا يحق للمجلس محترم أن يسقط عقوبة إعدام في حق خاص هل أنت جاهل أما الهر المنتفخ الذي يحب اللحوم فيجب أن يحاسب فيما اقترفت يداه في النيل الأزرق ويوقف من أكل اللحوم عقابا له ولاذنابة انتهي زمنكم وزمن الكيزان لقد اجرمتم جميعكم في حق هذة البلاد بعمالتكم للغرب والكنائس ونحن الثوار المتواجدين الآن لن نسمح لكم بخديعة الناس والتلاعب ببعض الألفاظ لقد تم تشفير الاعيبكم عليكم أن تنزووا فى ركن سحيق وبلغ العملاء زملاء مهنتك هذا القرار والدور أتى من إخواننا شباب جنوب السودان لكنس ما تبقي من ذبالتكم وسترون سودانا متوحدا وجدانيا وحقوق الضعفاء مصانة قبل حقوق أمثالكم