جرائم وحوادث

مطالبات بفتح قضية مقتل الفنان خوجلي عثمان قبل 25 عاما واشارة الى تورط علي عثمان محمد طه في الجريمة


طالب الصحفي السوداني المقيم بالولايات المتحدة الامريكية صلاح شعيب – طالب بفتح ملف قضية اغتيال الفنان الكبير خوجلي عثمان التي حدثت قبل خمس وعشرين عاما يوم الخميس العاشر من نوفمبر ١٩٩٤. مشيرا الى تورط القيادي بالنظام السابق علي عثمام محمد طه .

وذكر شعيب عبر مقال منشور على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك- امس السبت 25مايو – ذكر (فقد أتيحت الفرصة الآن لأهل الدم لتجديد التقاضي الذي يعيد أمر ذلك التآمر ضد الفنان إلى ساحة العدل) مشيرا الى معلومات تتصل بالقضية حيث قال: ( ومؤدى بعضها أن الفنان كان يعرف شيئا من ما جرى في مؤامرة اغتيال مبارك، ولذلك قصدت جهات أمنية بعينها إسكات صوته بكلفة عالية).

وأضاف شعيب قوله: (وكذلك لرد الاعتبار لفنان كبير ذهبت روحه لبارئها نتيجة – إما – للأجواء الانغلاقية التي صاحبت تلك الفترة، أو نتيجة لإخفاء بعض معالم جريمة اغتيال الرئيس حسني مبارك التي هندسها قائد كتائب الظل الشرير علي عثمان محمد طه).

الخرطوم (كوش نيوز)


‫9 تعليقات

  1. القاتل عندما حضر لدار الفنانين ارادالفنان سيد خليفه ولم يجده ووجه للفنان خوجلى وقيل وقتها انه مريض نفسى اليس كذلك

  2. حادثة مقتل المرحوم كانت في نوفمبر ١٩٩٤، ومحاولة اغتيال مبارك كانت في يونيو ١٩٩٥…
    فهل علم بها قبل سبعة أشهر من حدوثها؟!! يمكن كلام الصحفي ما منقول كامل ولعله يقصد الدكتور عوض دكام رحمه الله.. أما لو كلامه منقول زي ما هو فلا تعليق وكان الله في عون الصحافة

  3. هذا سخف وسذاجة وتجارة رخيصة واستغلال سيء لحادثة اليمة دون مراعاة لحال اسرة المتوفي عليه الرحمة الوفاة حصلت في نوفمبر 94 واغتيال حسني مبارك شهر يونيو 95 فكيف يتم الربط بينهما في بلاهة وسذاجة غريبين معلوم ان العمليات الاستخباراتية بتكون في غاية السرية وهنالك ربط ان الفنان راي المنفذين لانه كان في رحلة لاسمرة وانه تم ترحيل الاسلحة عبر العازفين
    استخفاف بالعقول وبمشاعر اسرة المتوفي ليس الا

  4. بما ان المقتول اسمه خوجلى عثمان
    والمتهم اسمه على عثمان
    يكون الدليل اشتراك اسم (عثمان) فى كليهما

    والمحقق صلاح شعيب دا اكيد اخو عفاف شعيب

    سؤال:
    الناس دى شاربة شنو فى رمضان دا ؟

  5. الشيوعيون كالعادة يجاهدون للإصطياد في الماء العكر ويستغلون الثورة لتصفية حساباتهم. فهذا االمدعو صلاح شعيب ليس بصحفي معتمد ولا بالشخص الذي يؤخذ ما يكتبه على وجه الجد أو كأنه حقيقة ثابتة. هو أحد هؤلاء العلمانيين الذين يكتب أحدهم ما يروق لخياله وما يماشي أهواء يساره المتفلت الهوى، لذا فما كتبه شعيب لا يعدو تهاويم وتخاريف عبثية، وكما أثبت المعلقون أعلاه كذبها حتى في تواريخ الأحداث نفسها.

    99% من رسائل الوسائط مجرد أكاذيب وتلفيق وصارت وسيلة لتصفية الحسابات الشخصية ، وأصبحت لا يصدقها إلا مرسلوها.